طلبت الأم جوردانا تايت -25 عاما- تشخيص مرض ابنتها، التي تأكل جدران غرفتها، وأجهزة التحكم عن بعد، وبعض قطع الأثاث الخشبية.
وتعاني الطفلة "دوللي" البالغة من العمر عامين، من اضطراب في الأكل يسبب لها رغبة شديدة في تناول أدوات وأشياء غير مخصصة للأكل.
وتقول الأم: "الأمر مخيف، يجب أن أراقبها طوال الوقت، ولا أعرف ما يحب علي القيام به"، وأضافت: "قالت لي طبيبة الأطفال أن ابنتي قد تكون تعاني من طيف التوحد، لكننا ننتظر تشخيصاً رسمياً".
وأكدت الأم أن علامات الاضطراب بدأت تظهر على طفلتها عندما بلغت عامها الأول، حيث لاحظت أن قطعاً صغيرة من الصناديق الكرتونية في غرفة النوم قد تم عضها، إضافة إلى وجود أجزاء من الكتب وبعض أزرار أجهزة التحكم في حفاضة ابنتها، ثم لاحظت أن الطفلة حاولت أكل سريرها والأثاث الخشبي في جميع أنحاء المنزل.
يذكر أن الطفلة تحتاج للخضوع لفحوصات دم دورية خوفا من مخاطر تسممها بالرصاص إثر أكلها الجدران والأثاث.
وتعاني الطفلة "دوللي" البالغة من العمر عامين، من اضطراب في الأكل يسبب لها رغبة شديدة في تناول أدوات وأشياء غير مخصصة للأكل.
وتقول الأم: "الأمر مخيف، يجب أن أراقبها طوال الوقت، ولا أعرف ما يحب علي القيام به"، وأضافت: "قالت لي طبيبة الأطفال أن ابنتي قد تكون تعاني من طيف التوحد، لكننا ننتظر تشخيصاً رسمياً".
وأكدت الأم أن علامات الاضطراب بدأت تظهر على طفلتها عندما بلغت عامها الأول، حيث لاحظت أن قطعاً صغيرة من الصناديق الكرتونية في غرفة النوم قد تم عضها، إضافة إلى وجود أجزاء من الكتب وبعض أزرار أجهزة التحكم في حفاضة ابنتها، ثم لاحظت أن الطفلة حاولت أكل سريرها والأثاث الخشبي في جميع أنحاء المنزل.
يذكر أن الطفلة تحتاج للخضوع لفحوصات دم دورية خوفا من مخاطر تسممها بالرصاص إثر أكلها الجدران والأثاث.