أعلنت ديار المحرق، إحدى أكبر شركات التطوير العقاري في مملكة البحرين، عن اكتمال أكثر من 90% من أعمال البنية التحتية الرئيسية والثانوية في الجزيرة الجنوبية، والتي تم بدأ العمل فيها منذ عام 2012، ليتم إنجازها واستكمالها وفق الجدول الزمني المعد لها.
وقد تم استكمال أعمال البنية التحتية لكافة مشاريع الجزيرة الجنوبية باعتماد معايير رفيعة الجودة، وذلك بإشراف وتنفيذ شركات استشارات هندسية ومقاولات محلية ودولية رائدة في مجالها، إلى جانب جهود فريق ديار المحرق الذين أشرفوا على متابعة جميع مراحل المشروع بنجاح. وأصبح بذلك الجزء الجنوبي من ديار المحرق جاذبًا للعديد من المستثمرين وأصحاب الأعمال والباحثين عن مجتمعات سكنية عصرية نابضة بالحياة.
ويُشار إلى أن التطورات الحاصلة في أعمال البنية التحتية الرئيسية والثانوية، شملت تشييد شبكات الطرق وإنارتها بطول تجاوز 11 كيلومتر للشوارع الرئيسية و75 كيلومتر للشوارع الفرعية، وتوفير 8 محطات 66kVرئيسية للكهرباء وأكثر من 150 محطة 11kV لتوزيع الكهرباء. وبالنسبة لأعمال شبكة الصرف الصحي الرئيسية والفرعية التي تضمن محطة الضخ، وخزانات وشبكات توزيع المياه وشبكات تصريف مياه الأمطار وشبكات الري ومحطة ضخ لمياه الري. وتم العمل على شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية وشبكات الاتصالات الفرعية متضمنة 11 برج اتصال. كما شملت الأعمال تشجير الطرق العامة ورصف ممرات للمشي والدراجات الهوائية.
وفي حديثه حول هذه المناسبة، صرّح المهندس أحمد علي العمادي، الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق قائلًا: "نفخر بالجهد الذي أثمر عن استكمال أكثر من 90% من أعمال البنية التحتية الرئيسية والثانوية للجزء الجنوبي من ديار، وذلك وفق الجدول الزمني المحدد وبمعايير عالية الجودة. ونثني بدورنا على من ساهم في إنجاز هذه الأعمال من استشاريين هندسيين ومقاولي بناء، علاوة على جهود منتسبينا في ديار. ونحن على ثقة بأن هذه المساعي والجهود ستدعم تطلعاتنا الرامية لجذب المزيد من المقيمين والمستثمرين وأصحاب الأعمال، لا سيما في مشاريع الجزيرة الجنوبية، كما وستسهم في توفير حلول سكنية ملائمة لمتطلبات المواطنين البحرينيين والمقيمين في المملكة."
وتعد ديار المحرق أكبر مدينة سكنية متكاملة في المملكة حيث تتسم بطابعها الفاخر واحتفاظها بالقيم العائلية للمجتمع البحريني، التي توفر من خلالها خيارات متنوعة من حلول السكن وسبل الحياة العصرية. يأتي هذا بجانب المزيج الفريد الذي تقدمه ديار المحرق من المرافق السكنية والتجارية والترفيهية والصحية التي تأصل نموذج المدينة العصرية المتكاملة والمستقبلية.
وقد تم استكمال أعمال البنية التحتية لكافة مشاريع الجزيرة الجنوبية باعتماد معايير رفيعة الجودة، وذلك بإشراف وتنفيذ شركات استشارات هندسية ومقاولات محلية ودولية رائدة في مجالها، إلى جانب جهود فريق ديار المحرق الذين أشرفوا على متابعة جميع مراحل المشروع بنجاح. وأصبح بذلك الجزء الجنوبي من ديار المحرق جاذبًا للعديد من المستثمرين وأصحاب الأعمال والباحثين عن مجتمعات سكنية عصرية نابضة بالحياة.
ويُشار إلى أن التطورات الحاصلة في أعمال البنية التحتية الرئيسية والثانوية، شملت تشييد شبكات الطرق وإنارتها بطول تجاوز 11 كيلومتر للشوارع الرئيسية و75 كيلومتر للشوارع الفرعية، وتوفير 8 محطات 66kVرئيسية للكهرباء وأكثر من 150 محطة 11kV لتوزيع الكهرباء. وبالنسبة لأعمال شبكة الصرف الصحي الرئيسية والفرعية التي تضمن محطة الضخ، وخزانات وشبكات توزيع المياه وشبكات تصريف مياه الأمطار وشبكات الري ومحطة ضخ لمياه الري. وتم العمل على شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية وشبكات الاتصالات الفرعية متضمنة 11 برج اتصال. كما شملت الأعمال تشجير الطرق العامة ورصف ممرات للمشي والدراجات الهوائية.
وفي حديثه حول هذه المناسبة، صرّح المهندس أحمد علي العمادي، الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق قائلًا: "نفخر بالجهد الذي أثمر عن استكمال أكثر من 90% من أعمال البنية التحتية الرئيسية والثانوية للجزء الجنوبي من ديار، وذلك وفق الجدول الزمني المحدد وبمعايير عالية الجودة. ونثني بدورنا على من ساهم في إنجاز هذه الأعمال من استشاريين هندسيين ومقاولي بناء، علاوة على جهود منتسبينا في ديار. ونحن على ثقة بأن هذه المساعي والجهود ستدعم تطلعاتنا الرامية لجذب المزيد من المقيمين والمستثمرين وأصحاب الأعمال، لا سيما في مشاريع الجزيرة الجنوبية، كما وستسهم في توفير حلول سكنية ملائمة لمتطلبات المواطنين البحرينيين والمقيمين في المملكة."
وتعد ديار المحرق أكبر مدينة سكنية متكاملة في المملكة حيث تتسم بطابعها الفاخر واحتفاظها بالقيم العائلية للمجتمع البحريني، التي توفر من خلالها خيارات متنوعة من حلول السكن وسبل الحياة العصرية. يأتي هذا بجانب المزيج الفريد الذي تقدمه ديار المحرق من المرافق السكنية والتجارية والترفيهية والصحية التي تأصل نموذج المدينة العصرية المتكاملة والمستقبلية.