يرى سيرجيو راموس، مدافع باريس سان جيرمان، أنه قادر على العطاء لسنوات رغم بلوغه 36 عاما.
وبسؤاله عن إمكانية تجديد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم الجاري، رد راموس "أفكر فقط في اللعب وتقديم أفضل مستوى، وسنرى ما سيحدث"
وأضاف المدافع الإسباني المخضرم في مؤتمر صحفي قبل مواجهة يوفنتوس بدوري الأبطال الليلة: "أنا سعيد لأن باريس سان جيرمان بذل جهدًا للتوقيع معي، وأشكر إدارة النادي على منحي فرصة اللعب لموسمين".
أشار "لقد عشت ظروفا صعبة في الموسم الماضي، لقد ابتعدت طويلا بسبب الإصابة، واستغرقت وقتا للتأقلم على الأجواء في باريس بعد أن أمضيت معظم مسيرتي في ريال مدريد".
وشدد نجم ريال مدريد السابق "لم أشعر لحظة أن مسيرتي انتهت، وحان وقت الاعتزال، بل كانت هذه الظروف تحديا كبيرا، وطويت صفحة الماضي، والآن أنا سعيد، ومتعطش لمزيد من الألقاب مع باريس".
وواصل "إذا اعتقدت أن الأمر قد انتهى، سأبقى في المنزل لرعاية أطفالي، لكني أعتقد أنه يمكنني الاستمرار في الملاعب لبضع سنوات أخرى والتنافس في المستويات الكبيرة".
وداعب أحد الصحفيين سيرجيو راموس، بسؤاله "هل تتحدث اللغة الفرنسية؟"، ليرد المدافع الإسباني ضاحكا "في الموسم المقبل".
وبسؤاله عن إمكانية تجديد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم الجاري، رد راموس "أفكر فقط في اللعب وتقديم أفضل مستوى، وسنرى ما سيحدث"
وأضاف المدافع الإسباني المخضرم في مؤتمر صحفي قبل مواجهة يوفنتوس بدوري الأبطال الليلة: "أنا سعيد لأن باريس سان جيرمان بذل جهدًا للتوقيع معي، وأشكر إدارة النادي على منحي فرصة اللعب لموسمين".
أشار "لقد عشت ظروفا صعبة في الموسم الماضي، لقد ابتعدت طويلا بسبب الإصابة، واستغرقت وقتا للتأقلم على الأجواء في باريس بعد أن أمضيت معظم مسيرتي في ريال مدريد".
وشدد نجم ريال مدريد السابق "لم أشعر لحظة أن مسيرتي انتهت، وحان وقت الاعتزال، بل كانت هذه الظروف تحديا كبيرا، وطويت صفحة الماضي، والآن أنا سعيد، ومتعطش لمزيد من الألقاب مع باريس".
وواصل "إذا اعتقدت أن الأمر قد انتهى، سأبقى في المنزل لرعاية أطفالي، لكني أعتقد أنه يمكنني الاستمرار في الملاعب لبضع سنوات أخرى والتنافس في المستويات الكبيرة".
وداعب أحد الصحفيين سيرجيو راموس، بسؤاله "هل تتحدث اللغة الفرنسية؟"، ليرد المدافع الإسباني ضاحكا "في الموسم المقبل".