أشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بالموهبة البحرينية الواعدة للاعب البحريني الناشئ هاشم التوبلي الذي تمكن من الفوز ببطولة مانكور الدولية للتنس لفئة تحت 12 سنة في إسبانيا بعد التحاقه بأكاديمية رافاييل نادال.
وقال سموه إن التوبلي مثل مملكة البحرين خير تمثيل، ليبرهن على قدرة جيل الذهب من الشباب البحريني الواعد على تحقيق الإنجازات باسم الوطن.
وأكد سموه استمرار دعم جميع المواهب الرياضية في مختلف الفئات السنية، وأهمية الاستثمار في الإمكانيات والقدرات لدى النشء البحريني لرسم ملامح مستقبل الذهب للرياضة البحرينية.
وقال سموه إن إنجاز هاشم التوبلي يشكل مثالا ناجحا يستلهم منه الشباب والنشء الرياضي في مملكة البحرين الأمل والطموح لتحقيق أهدافهم وتمثيل اسم المملكة على مستوى عالمي.
وقد بدأ اللاعب الواعد هاشم التوبلي كتابة أول فصول قصة نجاح بحرينية جديدة في الملاعب الإسبانية، فقد خطف الأضواء بأدائه الاستثنائي، وفي فترة قصيرة أصبح حديث الساعة في عالم التنس، بفضل رعاية ودعم ورؤية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وبدأ اللاعب هاشم التوبلي مشواره في عالم الكرة الصفراء منذ نعومة أظفاره، وحقق الكثير البطولات المحلية والخارجية بالرغم من عدم تجاوزه 12 عاما، الأمر الذي قاده ليكون في دائرة الضوء من قبل مسؤولي الاتحاد البحريني للتنس، الذين وضعوه في مقدمة المرشحين ليكون ضمن نخبة العالم في أكاديمية أسطورة التنس الإسبانية رافاييل نادال بجزيرة مايوركا.
حلم الوصول لمايوركا والتدرب في إحدى أفضل أكاديميات التنس في العالم لم يكن ليتحقق لولا إيمان سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بموهبة اللاعب ورؤية سموه بضرورة الاهتمام بالمواهب وتوفير كافة الظروف المناسب لصقلها تعزيزا لمبادرات سموه الخاصة بالفئات العمرية وتجهيز جيل الذهب للمستقبل، فبدعم من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وتوجيهاته وحثه للهيئة العامة للرياضة لابتعاث اللاعب استطاع القائمون على الاتحاد البحريني للتنس على رأسهم رئيس مجلس الإدارة الشيخ عبدالعزيز بن مبارك آل خليفة بالتعاون مع الهيئة من تقديم مشروع هذه الموهبة في ساحة التنس العالمية من أوسع أبوابها، ووضعها على بداية الطريقة لتحقيق الحلم.
لم يمض الكثير على اللاعب هاشم التوبلي منذ انخراطه في تدريبات أكاديمية رافا في إسبانيا، فقد احتاجت الموهبة البحرينية الصاعدة لشهرين فقط من أن تخطف الأنظار في بلد يعتبر من أهل دولة العالم صنعا للأبطال في لعبة التنس، بعدما شارك التوبلي في بطولة مانكور الدولية لفئة تحت 12 عاما، ليمضي بثقة وهدوء نحو بلوغ المباراة النهائية، ليواجه المصنف الأول في فئته على مستوى اسبانيا، ليؤكد الموهبة البحرينية الصاعدة نظرة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الثاقبة فيه وإيمان سموه بقدراته، ليحقق المفاجأة المدوية ويتوج بلقب البطولة الدولية في الأراضي الإسبانية.
جاء الانتصار الكبير في بطولة مانكور الدولية ليعلن عن مشروع نجم صاعد في سماء أحدى أهم الرياضات وأكثرها جماهيرية على مستوى العالم، موهبة مثل هاشم التوبلي وبدعم لا محدود من القيادة الرياضية يمكن لها الذهاب بعيدا، حيث هيئت توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة كل الظروف للاعب، من خلال ابتعاثه في الأكاديمية الإسبانية، التي سيقيم فيها في السنوات القادمة ليتابع تحصيله العلمي بجانب تدريباته المكثفة تحت قيادة أفضل المدربين على مستوى العالم، ليكون جاهزا عند بلوغه سن 16 عاما للدخول رسميا في عالم الاحتراف، ويضع اسم البحرين ضمن مصاف الدول التي تملك لاعبين محترفين في رياضة المضرب.
وقال سموه إن التوبلي مثل مملكة البحرين خير تمثيل، ليبرهن على قدرة جيل الذهب من الشباب البحريني الواعد على تحقيق الإنجازات باسم الوطن.
وأكد سموه استمرار دعم جميع المواهب الرياضية في مختلف الفئات السنية، وأهمية الاستثمار في الإمكانيات والقدرات لدى النشء البحريني لرسم ملامح مستقبل الذهب للرياضة البحرينية.
وقال سموه إن إنجاز هاشم التوبلي يشكل مثالا ناجحا يستلهم منه الشباب والنشء الرياضي في مملكة البحرين الأمل والطموح لتحقيق أهدافهم وتمثيل اسم المملكة على مستوى عالمي.
وقد بدأ اللاعب الواعد هاشم التوبلي كتابة أول فصول قصة نجاح بحرينية جديدة في الملاعب الإسبانية، فقد خطف الأضواء بأدائه الاستثنائي، وفي فترة قصيرة أصبح حديث الساعة في عالم التنس، بفضل رعاية ودعم ورؤية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وبدأ اللاعب هاشم التوبلي مشواره في عالم الكرة الصفراء منذ نعومة أظفاره، وحقق الكثير البطولات المحلية والخارجية بالرغم من عدم تجاوزه 12 عاما، الأمر الذي قاده ليكون في دائرة الضوء من قبل مسؤولي الاتحاد البحريني للتنس، الذين وضعوه في مقدمة المرشحين ليكون ضمن نخبة العالم في أكاديمية أسطورة التنس الإسبانية رافاييل نادال بجزيرة مايوركا.
حلم الوصول لمايوركا والتدرب في إحدى أفضل أكاديميات التنس في العالم لم يكن ليتحقق لولا إيمان سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بموهبة اللاعب ورؤية سموه بضرورة الاهتمام بالمواهب وتوفير كافة الظروف المناسب لصقلها تعزيزا لمبادرات سموه الخاصة بالفئات العمرية وتجهيز جيل الذهب للمستقبل، فبدعم من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وتوجيهاته وحثه للهيئة العامة للرياضة لابتعاث اللاعب استطاع القائمون على الاتحاد البحريني للتنس على رأسهم رئيس مجلس الإدارة الشيخ عبدالعزيز بن مبارك آل خليفة بالتعاون مع الهيئة من تقديم مشروع هذه الموهبة في ساحة التنس العالمية من أوسع أبوابها، ووضعها على بداية الطريقة لتحقيق الحلم.
لم يمض الكثير على اللاعب هاشم التوبلي منذ انخراطه في تدريبات أكاديمية رافا في إسبانيا، فقد احتاجت الموهبة البحرينية الصاعدة لشهرين فقط من أن تخطف الأنظار في بلد يعتبر من أهل دولة العالم صنعا للأبطال في لعبة التنس، بعدما شارك التوبلي في بطولة مانكور الدولية لفئة تحت 12 عاما، ليمضي بثقة وهدوء نحو بلوغ المباراة النهائية، ليواجه المصنف الأول في فئته على مستوى اسبانيا، ليؤكد الموهبة البحرينية الصاعدة نظرة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الثاقبة فيه وإيمان سموه بقدراته، ليحقق المفاجأة المدوية ويتوج بلقب البطولة الدولية في الأراضي الإسبانية.
جاء الانتصار الكبير في بطولة مانكور الدولية ليعلن عن مشروع نجم صاعد في سماء أحدى أهم الرياضات وأكثرها جماهيرية على مستوى العالم، موهبة مثل هاشم التوبلي وبدعم لا محدود من القيادة الرياضية يمكن لها الذهاب بعيدا، حيث هيئت توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة كل الظروف للاعب، من خلال ابتعاثه في الأكاديمية الإسبانية، التي سيقيم فيها في السنوات القادمة ليتابع تحصيله العلمي بجانب تدريباته المكثفة تحت قيادة أفضل المدربين على مستوى العالم، ليكون جاهزا عند بلوغه سن 16 عاما للدخول رسميا في عالم الاحتراف، ويضع اسم البحرين ضمن مصاف الدول التي تملك لاعبين محترفين في رياضة المضرب.