عباس المغني
ارتفعت القيمة السوقية لبورصة البحرين لتعادل نحو 175% من الناتج المحلي للمملكة، وذلك بعد إدراج بيت التمويل الكويتي "بيتك" في البورصة.
وأكدت بورصة البحرين أن القيمة السوقية لها بلغت نحو 70 مليار دولار، منها 29.89 مليار دولار قيمة سوقية محلية، ونحو 40.10 مليار دولار قيمة سوقية غير محلية.
ويأتي ارتفاع القيمة السوقية في البورصة بعد إدراج بيت التمويل الكويتي في البورصة، ليضيف قيمة سوقية جديدة غير محلية بقيمة 32.57 مليار دولار، وبذلك يكون أكبر شركة مدرجة من حيث القيمة السوقية.
وحلت شركة ألمنيوم البحرين ألبا في المركز الثاني من حيث أكبر الشركات بقيمة سوقية تبلغ 3.9 مليارات دولار.
في حين جاء بنك البحرين الوطني في المرتبة الثانية من حيث أكبر الشركات بقيمة سوقية تبلغ نحو 3.29 مليارات دولار.
إلى ذلك، تحدث الرئيس التنفيذي لبورصة البحرين الشيخ خليفة بن إبراهيم آل خليفة عن وجود خطط لإدراج شركات جديدة في بورصة البحرين.
وقال إن هناك خطة لإدراج شركة جديدة بنهاية العام الجاري، مشيراً إلى أن البورصة تعد خطة بالتشاور مع الحكومة ومستخدمي أسواق المال لإدراج مزيد من الشركات في المستقبل.
وعن خطط البورصة في الربط مع أسواق إقليمية لتمكين الاستثمارات خارج الحدود، قال: "نخطط لربط بورصة البحرين مع أسواق إقليمية في المنطقة"، مشيراً إلى أن هناك مباحثات لربط البورصة بسوقين إقليميين في الفترة المقبلة.
وأكد الشيخ خليفة أن ربط بورصة البحرين بأسواق المال في المنطقة سيعزز من سيولة الأسواق المالية، ويشجع على ابتكار فرص مستدامة للاستثمار، وسيسلط الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه الأسواق المالية في تسريع النمو الاقتصادي وتعزيز قطاع الخدمات المالية.
وأطلقت بورصة البحرين وسوق أبوظبي للأوراق المالية مطلع يوليو الماضي منصة «تبادل» الأولى من نوعها في المنطقة لتوفير الوصول المباشر إلى الأسواق، إذ تتيح للمستثمرين التداول بشكل مباشر في السوقين، كما تعمل على ربط المستثمرين بالسوقين عبر الوسطاء المحليين المرخصين.
ويأتي إطلاق منصة تبادل بناءً على اتفاقية الشراكة الإستراتيجية التي وقعها كل من سوق أبوظبي للأوراق المالية وبورصة البحرين في نوفمبر 2021، لتعزيز أوجه التعاون بين الطرفين وإحداث نقلة نوعية تهدف إلى تعزيز السيولة في السوقين، بما في ذلك التداول عبر الأسواق.
وتوفر منصة «تبادل» نظاماً متكاملاً يهدف إلى توفير شبكة تداول بين البورصات إقليمياً ودولياً، حيث تعمل المنصة على تمكين الاستثمارات خارج الحدود بين بورصة البحرين وسوق أبوظبي للأوراق المالية، بالإضافة إلى تمكين المستثمرين من التداول المباشر من خلال الوسطاء المرخصين في كلا السوقين.
ارتفعت القيمة السوقية لبورصة البحرين لتعادل نحو 175% من الناتج المحلي للمملكة، وذلك بعد إدراج بيت التمويل الكويتي "بيتك" في البورصة.
وأكدت بورصة البحرين أن القيمة السوقية لها بلغت نحو 70 مليار دولار، منها 29.89 مليار دولار قيمة سوقية محلية، ونحو 40.10 مليار دولار قيمة سوقية غير محلية.
ويأتي ارتفاع القيمة السوقية في البورصة بعد إدراج بيت التمويل الكويتي في البورصة، ليضيف قيمة سوقية جديدة غير محلية بقيمة 32.57 مليار دولار، وبذلك يكون أكبر شركة مدرجة من حيث القيمة السوقية.
وحلت شركة ألمنيوم البحرين ألبا في المركز الثاني من حيث أكبر الشركات بقيمة سوقية تبلغ 3.9 مليارات دولار.
في حين جاء بنك البحرين الوطني في المرتبة الثانية من حيث أكبر الشركات بقيمة سوقية تبلغ نحو 3.29 مليارات دولار.
إلى ذلك، تحدث الرئيس التنفيذي لبورصة البحرين الشيخ خليفة بن إبراهيم آل خليفة عن وجود خطط لإدراج شركات جديدة في بورصة البحرين.
وقال إن هناك خطة لإدراج شركة جديدة بنهاية العام الجاري، مشيراً إلى أن البورصة تعد خطة بالتشاور مع الحكومة ومستخدمي أسواق المال لإدراج مزيد من الشركات في المستقبل.
وعن خطط البورصة في الربط مع أسواق إقليمية لتمكين الاستثمارات خارج الحدود، قال: "نخطط لربط بورصة البحرين مع أسواق إقليمية في المنطقة"، مشيراً إلى أن هناك مباحثات لربط البورصة بسوقين إقليميين في الفترة المقبلة.
وأكد الشيخ خليفة أن ربط بورصة البحرين بأسواق المال في المنطقة سيعزز من سيولة الأسواق المالية، ويشجع على ابتكار فرص مستدامة للاستثمار، وسيسلط الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه الأسواق المالية في تسريع النمو الاقتصادي وتعزيز قطاع الخدمات المالية.
وأطلقت بورصة البحرين وسوق أبوظبي للأوراق المالية مطلع يوليو الماضي منصة «تبادل» الأولى من نوعها في المنطقة لتوفير الوصول المباشر إلى الأسواق، إذ تتيح للمستثمرين التداول بشكل مباشر في السوقين، كما تعمل على ربط المستثمرين بالسوقين عبر الوسطاء المحليين المرخصين.
ويأتي إطلاق منصة تبادل بناءً على اتفاقية الشراكة الإستراتيجية التي وقعها كل من سوق أبوظبي للأوراق المالية وبورصة البحرين في نوفمبر 2021، لتعزيز أوجه التعاون بين الطرفين وإحداث نقلة نوعية تهدف إلى تعزيز السيولة في السوقين، بما في ذلك التداول عبر الأسواق.
وتوفر منصة «تبادل» نظاماً متكاملاً يهدف إلى توفير شبكة تداول بين البورصات إقليمياً ودولياً، حيث تعمل المنصة على تمكين الاستثمارات خارج الحدود بين بورصة البحرين وسوق أبوظبي للأوراق المالية، بالإضافة إلى تمكين المستثمرين من التداول المباشر من خلال الوسطاء المرخصين في كلا السوقين.