مع اقتراب يوم الثاني عشر من شهر نوفمبر الجاري وهو اليوم الذي ستجرى فيه الانتخابات النيابية والبلدية، نلاحظ أن وطيس الانتخابات قد حمي وأصبح المترشحون يسعون بكل السبل لكسب ثقة الناخبين وبالتالي الحصول على أصواتهم.
ونحمد الله أننا في جزيرة المحرق بكل مدنها وقراها نشهد تنافساً شريفاً بين جميع المترشحين، وإن دل ذلك على شيء فإنه يدل على وعي الناخبين.
كما أن الناخبين تغص بهم المقار الانتخابية كل ليلة وهم يناقشون المرشح في برنامجه الانتخابي، فإذا أضفنا إلى كل ذلك أن أغلب المترشحين من حملة الدكتوراه والماجستير والليسانس وصلنا إلى قناعة بأن انتخابات هذا العام 2022 سوف تفرز كفاءات في مختلف التخصصات.
كل ما نرجوه ونأمله ألا تتدخل عوامل القرابة والنسب و«فلان صاحبي وعلان من فريجنا» في اختيار المرشحين حتى نحصل على برلمان قوي ومؤثر يحقق رغبات وآمال المواطنين ويرفع هامة الوطن.
وكل انتخابات والجميع بخير.
ونحمد الله أننا في جزيرة المحرق بكل مدنها وقراها نشهد تنافساً شريفاً بين جميع المترشحين، وإن دل ذلك على شيء فإنه يدل على وعي الناخبين.
كما أن الناخبين تغص بهم المقار الانتخابية كل ليلة وهم يناقشون المرشح في برنامجه الانتخابي، فإذا أضفنا إلى كل ذلك أن أغلب المترشحين من حملة الدكتوراه والماجستير والليسانس وصلنا إلى قناعة بأن انتخابات هذا العام 2022 سوف تفرز كفاءات في مختلف التخصصات.
كل ما نرجوه ونأمله ألا تتدخل عوامل القرابة والنسب و«فلان صاحبي وعلان من فريجنا» في اختيار المرشحين حتى نحصل على برلمان قوي ومؤثر يحقق رغبات وآمال المواطنين ويرفع هامة الوطن.
وكل انتخابات والجميع بخير.