أدى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وفضيلة الأمام الأكبر الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر الشريف هذا اليوم ، صلاة الجمعة المباركة وذلك بمسجد قصر الصخير.
وأدى الصلاة بمعية جلالة الملك المعظم، وفضيلة الأمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، وأصحاب السمو الأنجال الكرام وعدد من أفراد العائلة المالكة الكريمة وعدد من أصحاب الفضيلة علماء الدين.
واستمع عاهل البلاد المعظم وفضيلة شيخ الأزهر الشريف والحضور إلى خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور راشد بن محمد الهاجري، رئيس مجلس الأوقاف السنية، والذي استهلها بالحمد والشكر لله سبحانه وتعالى على نعمه وفضله، وتطرق في الخطبة الى أهمية التسامح والتعايش وفتح آفاق الحوار مع الجميع وتبني المبادرات الأنسانية والتي تحققت في عهد جلالة الملك المعظم حفظه الله والمتمثلة في إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وكرسي الملك حمد بن عيسى آل خليفة لدراسات الحوار والسلام والتعايش بين الأديان في جامعة لا سابينزا الايطالية في روما.
وأدى الصلاة بمعية جلالة الملك المعظم، وفضيلة الأمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، وأصحاب السمو الأنجال الكرام وعدد من أفراد العائلة المالكة الكريمة وعدد من أصحاب الفضيلة علماء الدين.
واستمع عاهل البلاد المعظم وفضيلة شيخ الأزهر الشريف والحضور إلى خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور راشد بن محمد الهاجري، رئيس مجلس الأوقاف السنية، والذي استهلها بالحمد والشكر لله سبحانه وتعالى على نعمه وفضله، وتطرق في الخطبة الى أهمية التسامح والتعايش وفتح آفاق الحوار مع الجميع وتبني المبادرات الأنسانية والتي تحققت في عهد جلالة الملك المعظم حفظه الله والمتمثلة في إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وكرسي الملك حمد بن عيسى آل خليفة لدراسات الحوار والسلام والتعايش بين الأديان في جامعة لا سابينزا الايطالية في روما.