أكدت ريهام سلامة مدير مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أهمية جائزة الملك حمد الدولية للحوار والتعايش السلمي، وبينت بأن الجائزة تفتح أبوابا واسعة للتنافس لمن يمكن أن يكون أكثر تسامحا وأكثر قبولا للاختلافات، وتبني فكرة أن الاختلاف لا يؤدي إلى الخلاف.
وقالت ريهام سلامة إن ملتقى البحرين للحوار "الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني"، الذي أقيم برعاية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم حفظه الله ورعاه، يعتبر حدثا متميزا شهد مشاركة واسعة من ممثلي الأديان المختلفة.
وأضافت أن لقاء قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان والإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، في مملكة البحرين، يعتبر خير تجسيد لأهمية توصيل رسالة السلام والوئام والتعايش ونشرها في العالم، مؤكدة أن مملكة البحرين استضافت حوارا حضاريا مميزا يمثل جسرا ممتدا بين الشرق والغرب.
وقالت ريهام سلامة إن ملتقى البحرين للحوار "الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني"، الذي أقيم برعاية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم حفظه الله ورعاه، يعتبر حدثا متميزا شهد مشاركة واسعة من ممثلي الأديان المختلفة.
وأضافت أن لقاء قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان والإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، في مملكة البحرين، يعتبر خير تجسيد لأهمية توصيل رسالة السلام والوئام والتعايش ونشرها في العالم، مؤكدة أن مملكة البحرين استضافت حوارا حضاريا مميزا يمثل جسرا ممتدا بين الشرق والغرب.