رُفعت جلسة البرلمان الفرنسي في وقت سابق، إثر توجيه نائب من حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، إهانة لزميله النائب اليساري الذي ينحدر من أصول أفريقية كارلوس مارتينز بيلونغو، حيث قال له عندما كان يتحدث عن وضع المهاجرين «ليعودوا إلى إفريقيا/ ارجع إلى إفريقيا».
وبعد واقعة الإهانة العنصرية التي أثارت ضجة واسعة في فرنسا، عاقبت الجمعية الوطنية النائب المسيء بخفض راتبه ومنعه من دخول البرلمان 15 يوماً.
وكان النائب غريغوار دو فورنا العضو في حزب التجمع الوطني الفرنسي اليميني المتطرف صرخ في وجه زميله كارلوس مارتينز بيلونغو عندما كان يتحدث عن وضع المهاجرين في البحر الأبيض المتوسط، قائلاً: «ليعودوا إلى إفريقيا/ليعود إلى إفريقيا»، ما أثار جدلاً.
بدوره قال حزب فرنسا الأبية اليساري، في تغريدة على تويتر إن نائبه بيلونغو كان يلقي كلمة أمام المجلس عندما صرخ عضو يميني متطرف قائلاً: «ليعود إلى إفريقيا!».
وأضاف أن «اليمين المتطرف يظل كما كان دائماً عنصرياً ومثيراً للغثيان وأنه يجب إعلان عقوبة على الفور».
من جانبها، قالت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن «لا مكان للعنصرية في ديمقراطيتنا»، وحثت البرلمان على معاقبة النائب اليميني المتطرف.
واحتل التجمع الوطني اليميني المتطرف المركز الثالث في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية التي جرت في يونيو 2022 وراء ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون وتحالف اليسار.
وبعد واقعة الإهانة العنصرية التي أثارت ضجة واسعة في فرنسا، عاقبت الجمعية الوطنية النائب المسيء بخفض راتبه ومنعه من دخول البرلمان 15 يوماً.
وكان النائب غريغوار دو فورنا العضو في حزب التجمع الوطني الفرنسي اليميني المتطرف صرخ في وجه زميله كارلوس مارتينز بيلونغو عندما كان يتحدث عن وضع المهاجرين في البحر الأبيض المتوسط، قائلاً: «ليعودوا إلى إفريقيا/ليعود إلى إفريقيا»، ما أثار جدلاً.
بدوره قال حزب فرنسا الأبية اليساري، في تغريدة على تويتر إن نائبه بيلونغو كان يلقي كلمة أمام المجلس عندما صرخ عضو يميني متطرف قائلاً: «ليعود إلى إفريقيا!».
وأضاف أن «اليمين المتطرف يظل كما كان دائماً عنصرياً ومثيراً للغثيان وأنه يجب إعلان عقوبة على الفور».
من جانبها، قالت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن «لا مكان للعنصرية في ديمقراطيتنا»، وحثت البرلمان على معاقبة النائب اليميني المتطرف.
واحتل التجمع الوطني اليميني المتطرف المركز الثالث في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية التي جرت في يونيو 2022 وراء ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون وتحالف اليسار.