القبس
على الرغم من أن تناول الأسبرين يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية، فإنه لا ينصح به للجميع، لأنه في بعض الحالات يضر أكثر مما ينفع، حيث إن تناول الأسبرين دون داعٍ، قد يؤدي إلى حدوث نزيف ومضاعفات أخرى. وبشكل عام، يجب أن يؤخذ بوصفة من الطبيب، وفق موقع «ستيب تو هيلث».
يوصى به مع هذه الحالات
في بعض الأحيان يكون هناك تراكم للدهون في الشرايين فيمكن أن يؤدي إلى تجلط الدم. وفي حالة حدوث ذلك، يتوقف تدفق الدم الطبيعي، ونتيجة لذلك، يمكن أن تحدث نوبة قلبية أو سكتة دماغية، فيصف الطبيب الأسبرين كعلاج يومي، لقدرته على منع التخثر، وتكون الجرعة منخفضة، تتراوح بين 81 و325 ملغم.
ويوصى بالأسبرين في الحالات التالية:
الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و59 عامًا الذين يواجهون خطر الإصابة بنوبة قلبية بنسبة تزيد عن 10 % في السنوات العشر القادمة.
المرضى الذين خضعوا لجراحة في الشريان التاجي.
الأشخاص الذين أجريت لهم عملية تركيب دعامة للشريان التاجي.
من لديهم أعراض مرض الشريان التاجي أو أمراض القلب الأخرى التي قد يكون استخدام الأسبرين مفيدًا لهم.
الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا والذين يعانون من مرض السكري وعامل خطر آخر على الأقل، مثل ارتفاع ضغط الدم.
المرضى الذين لديهم تاريخ من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية.
المخاطر والآثار الجانبية
يشكل استخدام العلاج بالأسبرين يومياً من قبل الأصحاء مخاطر أكثر من الفوائد. فقد نشرت الكلية الأميركية لأمراض القلب مقالًا ينصح بعدم استخدام هذا العلاج للأشخاص الذين لا يواجهون خطورة.
كما أنه على الذين يعانون من اضطراب النزيف أو التخثر يجب ألا يأخذوا هذا العلاج. وينبغي على الأشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة النزفية أو تاريخ من النزيف المعوي أو الذين لديهم حساسية من الأسبرين الامتناع عن أخذه.
وتشمل الآثار الجانبية أو المضاعفات المحتملة ما يلي:
- السكتة الدماغية
- نزيف الجهاز الهضمي
- مشاكل الأذن
- ردود فعل تحسسية
نصائح وتوصيات
- يجب على من يتناولون الأسبرين يومياً عدم إيقافه فجأة، فقد ينتج عن هذا الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.
- يوصى بالأسبرين للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و59 عامًا ويواجهون خطر الإصابة بنوبة قلبية.
- ينبغي على الذين يعانون من قرحة المعدة النزفية، أو الذين لديهم حساسية من الأسبرين الامتناع عن تناوله.
على الرغم من أن تناول الأسبرين يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية، فإنه لا ينصح به للجميع، لأنه في بعض الحالات يضر أكثر مما ينفع، حيث إن تناول الأسبرين دون داعٍ، قد يؤدي إلى حدوث نزيف ومضاعفات أخرى. وبشكل عام، يجب أن يؤخذ بوصفة من الطبيب، وفق موقع «ستيب تو هيلث».
يوصى به مع هذه الحالات
في بعض الأحيان يكون هناك تراكم للدهون في الشرايين فيمكن أن يؤدي إلى تجلط الدم. وفي حالة حدوث ذلك، يتوقف تدفق الدم الطبيعي، ونتيجة لذلك، يمكن أن تحدث نوبة قلبية أو سكتة دماغية، فيصف الطبيب الأسبرين كعلاج يومي، لقدرته على منع التخثر، وتكون الجرعة منخفضة، تتراوح بين 81 و325 ملغم.
ويوصى بالأسبرين في الحالات التالية:
الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و59 عامًا الذين يواجهون خطر الإصابة بنوبة قلبية بنسبة تزيد عن 10 % في السنوات العشر القادمة.
المرضى الذين خضعوا لجراحة في الشريان التاجي.
الأشخاص الذين أجريت لهم عملية تركيب دعامة للشريان التاجي.
من لديهم أعراض مرض الشريان التاجي أو أمراض القلب الأخرى التي قد يكون استخدام الأسبرين مفيدًا لهم.
الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا والذين يعانون من مرض السكري وعامل خطر آخر على الأقل، مثل ارتفاع ضغط الدم.
المرضى الذين لديهم تاريخ من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية.
المخاطر والآثار الجانبية
يشكل استخدام العلاج بالأسبرين يومياً من قبل الأصحاء مخاطر أكثر من الفوائد. فقد نشرت الكلية الأميركية لأمراض القلب مقالًا ينصح بعدم استخدام هذا العلاج للأشخاص الذين لا يواجهون خطورة.
كما أنه على الذين يعانون من اضطراب النزيف أو التخثر يجب ألا يأخذوا هذا العلاج. وينبغي على الأشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة النزفية أو تاريخ من النزيف المعوي أو الذين لديهم حساسية من الأسبرين الامتناع عن أخذه.
وتشمل الآثار الجانبية أو المضاعفات المحتملة ما يلي:
- السكتة الدماغية
- نزيف الجهاز الهضمي
- مشاكل الأذن
- ردود فعل تحسسية
نصائح وتوصيات
- يجب على من يتناولون الأسبرين يومياً عدم إيقافه فجأة، فقد ينتج عن هذا الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.
- يوصى بالأسبرين للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و59 عامًا ويواجهون خطر الإصابة بنوبة قلبية.
- ينبغي على الذين يعانون من قرحة المعدة النزفية، أو الذين لديهم حساسية من الأسبرين الامتناع عن تناوله.