نظّمت الأكاديميّة الملكيّة للشرطة بالتعاون مع مستشفى الشرق الأوسط، وجمعية الأطباء البحرينيّة، وجمعيّة البحرين لمكافحة السرطان فعاليّة اليوم الوردي وذلك تزامناً مع الحملة العالميّة السنويّة للتوعية بمرض سرطان الثدي.
وبهذه المناسبة، أكد العميد فواز حسن الحسن آمر الأكاديمية الملكية للشرطة أن هذه الفعاليّة تأتي ضمن جهود الأكاديميّة في خدمة المجتمع، وأن هذه الحملة تهدف إلى محاولة رفع الوعي والحد من سرطان الثدي، عن طريق التعريف بأعراضه، والتوعية بأهمية الكشف المبكر عنه، وطرق علاجه وتسليط الضوء على فرص الوقاية والشفاء من المرض، والتوعية بمرض سرطان الثدي من خلال مشاركة الأكاديميّة في الحملات التوعويّة.
وقد تضمّنت الفعاليّة عدداً من البرامج والمحاضرات التوعويّة المتنوعة حول مرض سرطان الثدي، وعلاماته، وأعراضه، وعلاقته بالسمنة، وطرق الفحص المبكر، والعلاج منه، قدمها الدكتور عامر الدرازي رئيس جمعية الأطباء والدكتورة عقيلة مدن من جمعية البحرين لمكافحة السرطان، والدكتورة سحر زكي رئيس قسم أمراض النساء والولادة في مستشفى الشرق الأوسط.
كما تم إقامة ورش عمل وإجراء فحوصات اختباريّة وعرض مباشر لتجربة إحدى المتعافيات من المرض حيث أوضحت فيه تجربتها مع المرض، وكيف تعاملت معه بالطرق الصحيحة ابتداءً بالرضى والإيمان والشعور بالأمل بروح معنويّة عالية، والاستجابة لخطة العلاج المقررة من المختصين بعزيمة توّجت بفضل الله بالتعافي من المرض.
وبهذه المناسبة، أكد العميد فواز حسن الحسن آمر الأكاديمية الملكية للشرطة أن هذه الفعاليّة تأتي ضمن جهود الأكاديميّة في خدمة المجتمع، وأن هذه الحملة تهدف إلى محاولة رفع الوعي والحد من سرطان الثدي، عن طريق التعريف بأعراضه، والتوعية بأهمية الكشف المبكر عنه، وطرق علاجه وتسليط الضوء على فرص الوقاية والشفاء من المرض، والتوعية بمرض سرطان الثدي من خلال مشاركة الأكاديميّة في الحملات التوعويّة.
وقد تضمّنت الفعاليّة عدداً من البرامج والمحاضرات التوعويّة المتنوعة حول مرض سرطان الثدي، وعلاماته، وأعراضه، وعلاقته بالسمنة، وطرق الفحص المبكر، والعلاج منه، قدمها الدكتور عامر الدرازي رئيس جمعية الأطباء والدكتورة عقيلة مدن من جمعية البحرين لمكافحة السرطان، والدكتورة سحر زكي رئيس قسم أمراض النساء والولادة في مستشفى الشرق الأوسط.
كما تم إقامة ورش عمل وإجراء فحوصات اختباريّة وعرض مباشر لتجربة إحدى المتعافيات من المرض حيث أوضحت فيه تجربتها مع المرض، وكيف تعاملت معه بالطرق الصحيحة ابتداءً بالرضى والإيمان والشعور بالأمل بروح معنويّة عالية، والاستجابة لخطة العلاج المقررة من المختصين بعزيمة توّجت بفضل الله بالتعافي من المرض.