بدت الفنانة اللبنانية دينا حايك متماسكة عندما كشفت إصابتها بسرطان الثدي من الدرجة الثالثة قبل شهر تقريبًا، وقالت في تصريحات صحفية إنها ستواجه المرض وستشفى منه بفضل الله وبدعم جميع من حولها.
ومؤخرًا، أطلت الفنانة اللبنانية في برنامج "فوق الـ18" الذي تقدمه الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات، معتمرة شعرًا مستعارًا قصيرًا باللون البني الغامق "باروكة".
وخلال الحلقة، تحدثت دينا عن اللحظة التي عرفت فيها أنها مصابة بالمرض الخبيث، حيث قالت إن موعد فحوصاتها الدورية كان مقررًا في سبتمبر 2022، لكن بفضل العناية الإلهية، ذهبت لإجرائها قبل موعدها بـ6 أشهر، فتبين أنها مصابة بسرطان الثدي في مراحل متقدمة.
وقالت دينا، إنه فور تشخيصها بالمرض، فكرت بالطريقة التي ستخبر بها والدتها بالأمر، فشعرت بقلق وخوف كبيرين.
وبينت دينا حايك أن نوع السرطان الذي أصابها "عنيف" و"سريع الانتشار"، إلا أن الأطباء أخبروها أنها اكتشفته في الوقت المناسب، وسارعوا لإجراء عملية استئصال موضعي للورم، ولاحقًا تم إخضاعها لجلسات العلاج الكيميائي.
وقالت دينا، إنها لم تستطع إخبار والدتها، وحاولت إخفاء الأمر عنها، وطلبت من شقيقها إبلاغها حتى لا تنهار.
وذرفت دينا الدموع فور تلقيها اتصالًا من أمها التي أكدت لها أنها "النور الذي ترى من خلاله"، مشيرة إلى أنها سلمت أمر ابنتها لله.
وقالت الأم إنها شعرت بأن "شيئًا سيئًا" يحدث في المنزل، فحاولت الاستفسار من ابنها الذي لم يستطع إخفاء دموعه، فجاءت حفيدتها وقالت لها الحقيقة، التي سببت لها صدمة.
ومؤخرًا، أطلت الفنانة اللبنانية في برنامج "فوق الـ18" الذي تقدمه الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات، معتمرة شعرًا مستعارًا قصيرًا باللون البني الغامق "باروكة".
وخلال الحلقة، تحدثت دينا عن اللحظة التي عرفت فيها أنها مصابة بالمرض الخبيث، حيث قالت إن موعد فحوصاتها الدورية كان مقررًا في سبتمبر 2022، لكن بفضل العناية الإلهية، ذهبت لإجرائها قبل موعدها بـ6 أشهر، فتبين أنها مصابة بسرطان الثدي في مراحل متقدمة.
وقالت دينا، إنه فور تشخيصها بالمرض، فكرت بالطريقة التي ستخبر بها والدتها بالأمر، فشعرت بقلق وخوف كبيرين.
وبينت دينا حايك أن نوع السرطان الذي أصابها "عنيف" و"سريع الانتشار"، إلا أن الأطباء أخبروها أنها اكتشفته في الوقت المناسب، وسارعوا لإجراء عملية استئصال موضعي للورم، ولاحقًا تم إخضاعها لجلسات العلاج الكيميائي.
وقالت دينا، إنها لم تستطع إخبار والدتها، وحاولت إخفاء الأمر عنها، وطلبت من شقيقها إبلاغها حتى لا تنهار.
وذرفت دينا الدموع فور تلقيها اتصالًا من أمها التي أكدت لها أنها "النور الذي ترى من خلاله"، مشيرة إلى أنها سلمت أمر ابنتها لله.
وقالت الأم إنها شعرت بأن "شيئًا سيئًا" يحدث في المنزل، فحاولت الاستفسار من ابنها الذي لم يستطع إخفاء دموعه، فجاءت حفيدتها وقالت لها الحقيقة، التي سببت لها صدمة.