تشهد المراكز الانتخابية العام والخاصة بالمناطق في المحافظة الشمالية إقبالاً واسعا للمشاركة في الانتخابات النيابية والبلدية 2022 اليوم السبت "12 نوفمبر 2022".
وتمر عملية الاقتراع في مختلف المراكز بانسيابية وسلاسة، وخصوصاً مع الإجراءات والخطوات التي اتخذها القائمون على العملية الانتخابية بهدف التسهيل على الناخبين وزيادة وتيرة العملية وبكل يسر وسهولة، نظرا للإقبال الكبير الذي تشهده المراكز من الناخبين.
وأعرب عدد من الناخبين لوكالة أنباء البحرين "بنا" عن اعتزازهم بأداء الواجب الوطني والمشاركة في العرس الديمقراطي باعتباره استحقاقا ديمقراطيا سيعزز دعائم المسيرة التنموية الشاملة التي يقودها جلالة الملك المعظم والمشاركة الشعبية في صنع القرار الوطني، حيث قال يوسف احمد جواد من الدائرة الأولى: "بكل أمانة إقبال الناخبين كبير جدا وهذا دليل على الوعي الانتخابي بالإضافة إلى الهدوء التام والتنظيم الذي يسود الدوائر الانتخابية، وهذا دليل على أن شعب البحرين مستقل يتخذ قراراته بنفسه من واقع المسؤولية التي منحت إليه من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، ملك البلاد المعظم حفظه الله .
وقالت أمل المنصور من الدائرة الثانية: " إن شعب البحرين واع جدا ، وهذا الإقبال الكبير على الانتخابات يدلّ على تناغم الشعب مع الخطوات المباركة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه"، وأضافت: " شاركت في الانتخاب ليقيني أن الصوت الواحد يكون حاسما في تغيير نتيجة الانتخابات وإيصال المترشح الذي يستطيع بالفعل خدمة المواطن والمساهمة في تقدم مملكة البحرين، مهما كانت النتيجة فإنني راضية تماما وأتطلع إلى مجلس متميز يضم مختلف الكوادر في هذه الدورة".
ويرى منصور احمد الذي يشارك ضمن الدائرة الثالثة لأول مرة بعد أن كان من ضمن الناخبين للدائرة الثانية: "إن المشاركة الانتخابية هي عملية من أجل الاستحقاق الدستوري والتاريخي من أجل بناء مملكة البحرين والمستقبل، أن الأجواء الانتخابية جيدة ونسبة المشاركة لابد أنها تشهد ارتفاعا كبيرا بالمقارنة مع انتخابات 2018".
فيما يؤكد السيد كاظم فاخر: "أن الإقبال على الانتخابات 2022 فاق كل التوقعات والتصورات، وخاصة في المراكز العامة فهي مكتظة بالناخبين عن بكرة أبيها، لأن شعب البحرين عندما رأى ان الوطن يحتاج إليه لبى الواجب بكل أمانة".
وعن خروج الشعب في هذه الاحتفالية التي لم تكن متوقعة قال حميد السماك من الدائرة الرابعة: "هذه التظاهرة الشعبية إن دلت على شيء فإنما تدل على أن شعب البحرين استطاع تجديد العهد والولاء لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، فتسابق أبناء البحرين المخلصين للإدلاء بأصواتهم كان ضربة قاصمة لكل من اعتقد عكس ذلك".
فيما يقول السيد جواد السيد عباس أحد المواطنين من الدائرة السابعة: " نهنئ أنفسنا بنجاح العلمية الانتخابية، لقد لاحظنا التفاعل كبير من جميع الفئات العمرية وحسن التنظيم، ورأينا الإقبال وحماس شعب البحرين للمشاركة ومن المشاهد المؤثرة مشاركة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى والمصابين، وهذا دليل على وعي شعب البحرين ومشاركته في العملية الانتخابية، نتمنى لمن يصل إلى قبة البرلمان أن يكون على قدر ثقة الناخبين لأنهم أعطوهم الأمانة ويجب أن يحافظوا عليه".
زينب علي جواد من الدائرة السادسة تحدثت بكل فرح قائلة: "نعم، جاء يوم الانتخاب وهو كما توقعت النجاح بكل المقاييس، لأن شعب البحرين مخلص لوطنه ورأينا مشاهد الإقبال والمشاركة عبر تلفزيون البحرين وحتى عندما كنّا في مراكز التصويت وأكثر ما أسعدني الشوارع التي لم تخل من الناس وكأننا في يوم عيد فلم يكن لدينا أي شك أن الانتخابات تسير في طريق النجاح الذي نراه اليوم والذي يؤكد أن البحرينيين بمختلف طوائفهم يشاركون في التصويت".
وتمر عملية الاقتراع في مختلف المراكز بانسيابية وسلاسة، وخصوصاً مع الإجراءات والخطوات التي اتخذها القائمون على العملية الانتخابية بهدف التسهيل على الناخبين وزيادة وتيرة العملية وبكل يسر وسهولة، نظرا للإقبال الكبير الذي تشهده المراكز من الناخبين.
وأعرب عدد من الناخبين لوكالة أنباء البحرين "بنا" عن اعتزازهم بأداء الواجب الوطني والمشاركة في العرس الديمقراطي باعتباره استحقاقا ديمقراطيا سيعزز دعائم المسيرة التنموية الشاملة التي يقودها جلالة الملك المعظم والمشاركة الشعبية في صنع القرار الوطني، حيث قال يوسف احمد جواد من الدائرة الأولى: "بكل أمانة إقبال الناخبين كبير جدا وهذا دليل على الوعي الانتخابي بالإضافة إلى الهدوء التام والتنظيم الذي يسود الدوائر الانتخابية، وهذا دليل على أن شعب البحرين مستقل يتخذ قراراته بنفسه من واقع المسؤولية التي منحت إليه من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، ملك البلاد المعظم حفظه الله .
وقالت أمل المنصور من الدائرة الثانية: " إن شعب البحرين واع جدا ، وهذا الإقبال الكبير على الانتخابات يدلّ على تناغم الشعب مع الخطوات المباركة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه"، وأضافت: " شاركت في الانتخاب ليقيني أن الصوت الواحد يكون حاسما في تغيير نتيجة الانتخابات وإيصال المترشح الذي يستطيع بالفعل خدمة المواطن والمساهمة في تقدم مملكة البحرين، مهما كانت النتيجة فإنني راضية تماما وأتطلع إلى مجلس متميز يضم مختلف الكوادر في هذه الدورة".
ويرى منصور احمد الذي يشارك ضمن الدائرة الثالثة لأول مرة بعد أن كان من ضمن الناخبين للدائرة الثانية: "إن المشاركة الانتخابية هي عملية من أجل الاستحقاق الدستوري والتاريخي من أجل بناء مملكة البحرين والمستقبل، أن الأجواء الانتخابية جيدة ونسبة المشاركة لابد أنها تشهد ارتفاعا كبيرا بالمقارنة مع انتخابات 2018".
فيما يؤكد السيد كاظم فاخر: "أن الإقبال على الانتخابات 2022 فاق كل التوقعات والتصورات، وخاصة في المراكز العامة فهي مكتظة بالناخبين عن بكرة أبيها، لأن شعب البحرين عندما رأى ان الوطن يحتاج إليه لبى الواجب بكل أمانة".
وعن خروج الشعب في هذه الاحتفالية التي لم تكن متوقعة قال حميد السماك من الدائرة الرابعة: "هذه التظاهرة الشعبية إن دلت على شيء فإنما تدل على أن شعب البحرين استطاع تجديد العهد والولاء لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، فتسابق أبناء البحرين المخلصين للإدلاء بأصواتهم كان ضربة قاصمة لكل من اعتقد عكس ذلك".
فيما يقول السيد جواد السيد عباس أحد المواطنين من الدائرة السابعة: " نهنئ أنفسنا بنجاح العلمية الانتخابية، لقد لاحظنا التفاعل كبير من جميع الفئات العمرية وحسن التنظيم، ورأينا الإقبال وحماس شعب البحرين للمشاركة ومن المشاهد المؤثرة مشاركة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى والمصابين، وهذا دليل على وعي شعب البحرين ومشاركته في العملية الانتخابية، نتمنى لمن يصل إلى قبة البرلمان أن يكون على قدر ثقة الناخبين لأنهم أعطوهم الأمانة ويجب أن يحافظوا عليه".
زينب علي جواد من الدائرة السادسة تحدثت بكل فرح قائلة: "نعم، جاء يوم الانتخاب وهو كما توقعت النجاح بكل المقاييس، لأن شعب البحرين مخلص لوطنه ورأينا مشاهد الإقبال والمشاركة عبر تلفزيون البحرين وحتى عندما كنّا في مراكز التصويت وأكثر ما أسعدني الشوارع التي لم تخل من الناس وكأننا في يوم عيد فلم يكن لدينا أي شك أن الانتخابات تسير في طريق النجاح الذي نراه اليوم والذي يؤكد أن البحرينيين بمختلف طوائفهم يشاركون في التصويت".