واصل كتاب الرأي بالصحف المحلية الصادرة اليوم الحديث عن الانتخابات النيابية والبلدية 2022 وما شهدته من مشاركة شعبية واسعة وتطرقت المقالات إلى صور ومشاهد رائعة عكستها هذه الانتخابات، وأشاروا إلى انتصار الشعب ووقفته التاريخية التي تسامت على كل المحاولات اليائسة للنيل من حرية ممارسة حقه الدستوري والمشاركة في هذا الاستحقاق.
وتحت عنوان "ملحمة وطنية ودبلوماسية انتخابية"، بصحيفة أخبار الخليج وصف الكاتب محميد المحميد النجاح الذي حققته الانتخابات النيابية والبلدية 2022 بأنها فرحة بحرينية كبيرة لا توصف، فرحة يستحقها الشعب البحريني المخلص، فرحة تحققت بفضل الرعاية الملكية السامية من لدن جلالة الملك المعظم، وجهود ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فرحة رسخها الوعي الشعبي للمواطن البحريني، الذي كسب الرهان على الرغم من التحديات كلها، وعلى الرغم من كل المحاولات اليائسة.
وقال إن 73% هي نسبة المشاركة في انتخابات 2022، وهي أعلى نسبة مشاركة منذ عام 2002م، ليسطر الشعب البحريني، وبأحرف من ذهب، كما قال وزير العدل، ملحمة جديدة من ملاحم الوطنية والمسؤولية، واستشعروا أهمية دورهم في مجال المشاركة السياسية، والتي تعد من أهم نتائج المشروع التنموي الشامل.
وأضاف المحميد أن مملكة البحرين صاغت قصة نجاح جديدة، وأبهرت العالم بإطلاق وتدشين منهجية متميزة، يمكن أن نسميها اليوم "الدبلوماسية الانتخابية"، سيقف العالم أمامها طويلا، ليستفيد منها، ويتوقف عندها، وتتحدث عنها الوسائل الإعلامية الدولية، والمؤسسات الديمقراطية العالمية، كيف أن هذا الوطن بقيادته وشعبه، حقق كل هذا النجاح المبهر.
وبالصحيفة نفسها أكد الكاتب السيد زهرة، تحت عنوان "سلام على شعب البحرين" أن شعب البحرين أثبت أنه يعي تمام الوعي طبيعة التحديات التي تواجهها البلاد في المرحلة الحالية وما تقتضيه من تكاتف وتحمل الجميع لمسؤوليته الوطنية في مواجهة هذه التحديات، وشعب البحرين أثبت أنه على وعي تام بطبيعة المواقف والمخططات المشبوهة التي تحاك للبحرين في الخارج وبضرورة التصدي لها وإفشالها.
وقال الكاتب إن شعب البحرين بموقفه هذا أراد أن يوجه إلى أصحاب هذه المخططات صفعة ويلقنهم درسا قاسيا، كانت رسالته لهؤلاء واضحة.. أنتم منبوذون لا وزن لكم، ونوه بأن هذا الموقف التاريخي أكد شعب البحرين ثقته المطلقة في قيادته وفي حكمتها وفي سعيها المخلص الدؤوب إلى ضمان العيش الكريم والمستقبل الآمن للشعب والوطن.
وتحت عنوان "القافلة تسير والبحرين تنتصر كعادتها"، قالت الكاتبة فوزية رشيد بصحيفة أخبار الخليج: ها هي قافلة البحرين تسير من دورة انتخابية إلى أخرى، كما رسم لها جلالة الملك، وكما يريدها هذا الشعب الوفي، الذي لا يقبل المساومة على "المسار الإصلاحي"، مثلما لا يقبل الرجوع إلى الوراء، خلف الشعارات الزائفة والأجندات المريضة.
وأوضحت أنه بين كل دورة انتخابية وأخرى تتعالى ذات الأصوات ويرتفع نعيقها، فيما تتجاوز البحرين "القيادة والشعب"، كل تلك الأصوات، وتستمر في إثبات ذاتها، والحفاظ على عروبتها وهويتها الوطنية والقومية ونجاحاتها، مدركة أن قافلتها التي انطلقت، لن توقفها تلك الأصوات الناعقة مهما علت! ومهما اعتقدت أنها ستنجح يوما ما في سرقة أو تعطيل تلك القافلة، لأن الوطن تبنيه سواعد المخلصين والأوفياء، وليس ألسنة الحقد والكراهية والفتنة والخيانة.
وقالت الكاتبة طفلة الخليفة بالصحيفة نفسها تحت عنوان "انتخابات"، جيوش في المجال الإلكتروني وجيوش تمضي في طريقها وتؤدي واجبها وتشارك في الانتخابات وتعلي صرح العملية الديمقراطية، وتعلن للعالم أن شعب البحرين مع قيادته وأن أصوات الغربان التي تنشر الفزع والكراهية لن تخيفها ولن تردها عن طريقها الذي أصرت على السير فيه لبناء البحرين الحبيبة المستقرة الآمنة التي تقف صفا واحدا مع استقرار الوطن وأمنه وتطوره وحرية قراره، والتي تتوحد فيها الفئات والمذاهب والأجناس من أجل خير البحرين وتطورها وبنائها.
وبجريدة الوطن أكد الكاتب وليد صبري تحت عنوان "ديمقراطية الملك المعظم.. ووفاء شعب البحرين"، أن من أجمل المشاهد التي سجلت في ممارسة العملية الديمقراطية أمس الأول، نسبة التصويت التي بلغت 73%، لأول مرة، والتي تعد النسبة الأكبر منذ انطلاق الانتخابات النيابية في 2002، الأمر الذي يعد إنجازا عظيما يثبت الموقف الوطني المخلص لأبناء المملكة وهم يشاركون بإرادتهم الحرة بمنتهى الاستقلالية لاختيار أعضاء المجلس النيابي، والمجالس البلدية.
وأضاف "لعل من المشاهد واللقطات التي تسجل في تاريخ مملكة البحرين إصرار كبار المواطنين والمسنين -لاسيما من يستخدمون الكراسي المتحركة في تنقلاتهم على المشاركة والتصويت في الانتخابات، وهم يطبقون شعار "نصوت للبحرين" قولا وفعلا، وكذلك في الوقت ذاته، مساعدة القضاة والمستشارين رؤساء اللجان في المراكز الفرعية والعامة على تذليل العقبات أمام الناخبين. كل تلك المشاهد تثبت ما يتمتع به شعب البحرين من حس وطني ونهج حضاري تتوارثه الأجيال من خلال نهج أصيل يقوم على التعايش والتنوع والتعدد.
وبالصحيفة نفسها قال الكاتب سعد راشد تحت عنوان "البحرين.. حرة. مستقلة. قائدها حمد بن عيسى" إن شعب البحرين وجه صفعة مؤلمة لكل محرض وحاقد على أرضه، وجه رسالة للعالم بأن مملكة البحرين حرة مستقلة قائدها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وقال إن العملية الانتخابية في مملكة البحرين تحولت من تحد إلى إنجاز يسجل في تاريخ الوطن، ويضاف إلى الإنجازات التي تحققت في المسيرة الإصلاحية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وليقول شعب البحرين بأنها ستظل حرة بعز ملكها وولي عهدها ورئيس مجلس وزرائها، وسيبقى هذا الشعب العظيم صاحب مواقف عظيمة كتاريخ أرضها الذي احتضن حضارات عريقة ومؤثرة في تاريخ البشرية.
وبصحيفة البلاد كتب أسامة الماجد تحت عنوان "73 % إرادة حرة لشعب يصنع قراره"، أنه تجلى معدن المواطن البحريني الأصيل في كثير من المناسبات والمواقف أمام العالم، قولا وفعلا، وخسر ولا يزال يخسر من يحاول عرقلة مسيرة الوطن بالإشاعات والأكاذيب واستهداف العملية الانتخابية، فالجميع يقف كالبنيان المرصوص من أجل بناء ترسانة قوية ضد أية محاولات تستهدف البلد وإنجازاتها ومكتسباتها، ومتسلحا بالولاء والطاعة للقيادة.
وتحت عنوان "ملحمة وطنية ودبلوماسية انتخابية"، بصحيفة أخبار الخليج وصف الكاتب محميد المحميد النجاح الذي حققته الانتخابات النيابية والبلدية 2022 بأنها فرحة بحرينية كبيرة لا توصف، فرحة يستحقها الشعب البحريني المخلص، فرحة تحققت بفضل الرعاية الملكية السامية من لدن جلالة الملك المعظم، وجهود ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فرحة رسخها الوعي الشعبي للمواطن البحريني، الذي كسب الرهان على الرغم من التحديات كلها، وعلى الرغم من كل المحاولات اليائسة.
وقال إن 73% هي نسبة المشاركة في انتخابات 2022، وهي أعلى نسبة مشاركة منذ عام 2002م، ليسطر الشعب البحريني، وبأحرف من ذهب، كما قال وزير العدل، ملحمة جديدة من ملاحم الوطنية والمسؤولية، واستشعروا أهمية دورهم في مجال المشاركة السياسية، والتي تعد من أهم نتائج المشروع التنموي الشامل.
وأضاف المحميد أن مملكة البحرين صاغت قصة نجاح جديدة، وأبهرت العالم بإطلاق وتدشين منهجية متميزة، يمكن أن نسميها اليوم "الدبلوماسية الانتخابية"، سيقف العالم أمامها طويلا، ليستفيد منها، ويتوقف عندها، وتتحدث عنها الوسائل الإعلامية الدولية، والمؤسسات الديمقراطية العالمية، كيف أن هذا الوطن بقيادته وشعبه، حقق كل هذا النجاح المبهر.
وبالصحيفة نفسها أكد الكاتب السيد زهرة، تحت عنوان "سلام على شعب البحرين" أن شعب البحرين أثبت أنه يعي تمام الوعي طبيعة التحديات التي تواجهها البلاد في المرحلة الحالية وما تقتضيه من تكاتف وتحمل الجميع لمسؤوليته الوطنية في مواجهة هذه التحديات، وشعب البحرين أثبت أنه على وعي تام بطبيعة المواقف والمخططات المشبوهة التي تحاك للبحرين في الخارج وبضرورة التصدي لها وإفشالها.
وقال الكاتب إن شعب البحرين بموقفه هذا أراد أن يوجه إلى أصحاب هذه المخططات صفعة ويلقنهم درسا قاسيا، كانت رسالته لهؤلاء واضحة.. أنتم منبوذون لا وزن لكم، ونوه بأن هذا الموقف التاريخي أكد شعب البحرين ثقته المطلقة في قيادته وفي حكمتها وفي سعيها المخلص الدؤوب إلى ضمان العيش الكريم والمستقبل الآمن للشعب والوطن.
وتحت عنوان "القافلة تسير والبحرين تنتصر كعادتها"، قالت الكاتبة فوزية رشيد بصحيفة أخبار الخليج: ها هي قافلة البحرين تسير من دورة انتخابية إلى أخرى، كما رسم لها جلالة الملك، وكما يريدها هذا الشعب الوفي، الذي لا يقبل المساومة على "المسار الإصلاحي"، مثلما لا يقبل الرجوع إلى الوراء، خلف الشعارات الزائفة والأجندات المريضة.
وأوضحت أنه بين كل دورة انتخابية وأخرى تتعالى ذات الأصوات ويرتفع نعيقها، فيما تتجاوز البحرين "القيادة والشعب"، كل تلك الأصوات، وتستمر في إثبات ذاتها، والحفاظ على عروبتها وهويتها الوطنية والقومية ونجاحاتها، مدركة أن قافلتها التي انطلقت، لن توقفها تلك الأصوات الناعقة مهما علت! ومهما اعتقدت أنها ستنجح يوما ما في سرقة أو تعطيل تلك القافلة، لأن الوطن تبنيه سواعد المخلصين والأوفياء، وليس ألسنة الحقد والكراهية والفتنة والخيانة.
وقالت الكاتبة طفلة الخليفة بالصحيفة نفسها تحت عنوان "انتخابات"، جيوش في المجال الإلكتروني وجيوش تمضي في طريقها وتؤدي واجبها وتشارك في الانتخابات وتعلي صرح العملية الديمقراطية، وتعلن للعالم أن شعب البحرين مع قيادته وأن أصوات الغربان التي تنشر الفزع والكراهية لن تخيفها ولن تردها عن طريقها الذي أصرت على السير فيه لبناء البحرين الحبيبة المستقرة الآمنة التي تقف صفا واحدا مع استقرار الوطن وأمنه وتطوره وحرية قراره، والتي تتوحد فيها الفئات والمذاهب والأجناس من أجل خير البحرين وتطورها وبنائها.
وبجريدة الوطن أكد الكاتب وليد صبري تحت عنوان "ديمقراطية الملك المعظم.. ووفاء شعب البحرين"، أن من أجمل المشاهد التي سجلت في ممارسة العملية الديمقراطية أمس الأول، نسبة التصويت التي بلغت 73%، لأول مرة، والتي تعد النسبة الأكبر منذ انطلاق الانتخابات النيابية في 2002، الأمر الذي يعد إنجازا عظيما يثبت الموقف الوطني المخلص لأبناء المملكة وهم يشاركون بإرادتهم الحرة بمنتهى الاستقلالية لاختيار أعضاء المجلس النيابي، والمجالس البلدية.
وأضاف "لعل من المشاهد واللقطات التي تسجل في تاريخ مملكة البحرين إصرار كبار المواطنين والمسنين -لاسيما من يستخدمون الكراسي المتحركة في تنقلاتهم على المشاركة والتصويت في الانتخابات، وهم يطبقون شعار "نصوت للبحرين" قولا وفعلا، وكذلك في الوقت ذاته، مساعدة القضاة والمستشارين رؤساء اللجان في المراكز الفرعية والعامة على تذليل العقبات أمام الناخبين. كل تلك المشاهد تثبت ما يتمتع به شعب البحرين من حس وطني ونهج حضاري تتوارثه الأجيال من خلال نهج أصيل يقوم على التعايش والتنوع والتعدد.
وبالصحيفة نفسها قال الكاتب سعد راشد تحت عنوان "البحرين.. حرة. مستقلة. قائدها حمد بن عيسى" إن شعب البحرين وجه صفعة مؤلمة لكل محرض وحاقد على أرضه، وجه رسالة للعالم بأن مملكة البحرين حرة مستقلة قائدها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وقال إن العملية الانتخابية في مملكة البحرين تحولت من تحد إلى إنجاز يسجل في تاريخ الوطن، ويضاف إلى الإنجازات التي تحققت في المسيرة الإصلاحية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وليقول شعب البحرين بأنها ستظل حرة بعز ملكها وولي عهدها ورئيس مجلس وزرائها، وسيبقى هذا الشعب العظيم صاحب مواقف عظيمة كتاريخ أرضها الذي احتضن حضارات عريقة ومؤثرة في تاريخ البشرية.
وبصحيفة البلاد كتب أسامة الماجد تحت عنوان "73 % إرادة حرة لشعب يصنع قراره"، أنه تجلى معدن المواطن البحريني الأصيل في كثير من المناسبات والمواقف أمام العالم، قولا وفعلا، وخسر ولا يزال يخسر من يحاول عرقلة مسيرة الوطن بالإشاعات والأكاذيب واستهداف العملية الانتخابية، فالجميع يقف كالبنيان المرصوص من أجل بناء ترسانة قوية ضد أية محاولات تستهدف البلد وإنجازاتها ومكتسباتها، ومتسلحا بالولاء والطاعة للقيادة.