يخوض النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو منافسات كأس العالم 2022 في قطر بطموحات عديدة، لا سيما وأنها قد تكون الأخيرة له.
يحلم رونالدو بالتتويج باللقب، ورفع كأس العالم الذهبية، في ظهور قد يكون الأخير له وسط أجواء المونديال.
كما يسعى قائد منتخب البرتغال أيضا لتعزيز أرقامه القياسية، واستعادة بريقه الذي خفت وسط أزمات عديدة مع ناديه مانشستر يونايتد منذ بداية الموسم الجاري.
***
ماذا قدم رونالدو مع البرتغال؟
خاض كريستيانو رونالدو، مشوارا طويلا مع منتخب البرتغال، بدأه قبل 19 عاما تحت قيادة المدرب لويس فيليبي سكولاري.
ولعب رونالدو 191 مباراة دولية، سجل خلالها 117 هدفا، ليصبح أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف مع منتخبات بلادهم، كاسرا رقم الأسطورة الإيراني على دائي.
وفي حضور نجم ريال مدريد ويوفنتوس السابق، عرف منتخب البرتغال طعم المجد، بتتويجه بلقب يورو 2016 والنسخة الأولى من دوري أمم أوروبا في 2019.
***
وماذا أعطى في كأس العالم؟
ويستعد كريستيانو رونالدو للمشاركة في كأس العالم للمرة الخامسة على التوالي بعد ظهوره الأول في مونديال ألمانيا 2006.
سجل نجم مانشستر يونايتد 7 أهداف وصنع 2 لزملائه في 17 مباراة مع منتخب البرتغال في كأس العالم.
كما ساهم كريستيانو رونالدو خلال مشاركته الأولى في حصول منتخب البرتغال على المركز الرابع في 2006، لكنه خرج من الدور الثاني في 2010 و2018، ومن الدور الأول في 2014.
***
اسهامات كبيرة
رغم نجوميته الكبيرة، ودوره القيادي داخل الملعب وخارجه، إلا أن بصمة كريستيانو رونالدو لم تكن بارزة في تأهل البرتغال لمونديال 2022.
سجل كريستيانو 6 أهداف في مشوار التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022، منها 4 أهداف في مباراتي لوكسمبورج وهدفين أمام إيرلندا.
في المقابل، غابت بصمة رونالدو سواء بهز الشباك أو التمريرات الحاسمة في 6 مباريات أخرى، منها مباراتا الملحق ضد تركيا ومقدونيا الشمالية.
***
أزمات عاصفة
يعيش كريستيانو رونالدو، فترة حرجة مع فريق مانشستر يونايتد منذ بداية الموسم الجاري.
فقد رونالدو بريقه وهيبته وسط أزمات عاصفة بدأت بفشل محاولاته للرحيل عن الفريق في فترة الانتقالات الصيفية، ثم اعتراضه بطريقة لافتة على جلوسه بديلا على مقاعد البدلاء.
وزاد الأمر سوءً بمعاقبة إيريك تين هاج، المدير الفني لمانشستر يونايتد، للنجم الفائز بالكرة الذهبية 5 مرات باستبعاده من المباريات.
وكانت نتيجة لذلك أن سجل رونالدو 3 أهداف فقط في 16 مباراة ببطولتي الدوري والدوري الأوروبي هذا الموسم، بعدما كان هدافا للفريق في الموسم الماضي بـ 24 هدفا.
***
إثبات صناعة الفارق
يسعى كريستيانو رونالدو لإثبات أن بإمكانه صناعة الفارق في كأس العالم 2022.
رغم الانطباع بأن مشواره المذهل يقترب من نهايته، يصر رونالدو (37 عاما) على النقيض، ويؤكد مرارا وتكرارا أنه لا يزال قادرا على العطاء.
قال النجم البرتغالي في مقابلة صحفية قبل شهرين: "لا يزال يتبقى القليل من كريستيانو، أنا جزء من فريق شاب وأريد المشاركة في كأس العالم وبطولة أوروبا المقبلة".
يحلم رونالدو بالتتويج باللقب، ورفع كأس العالم الذهبية، في ظهور قد يكون الأخير له وسط أجواء المونديال.
كما يسعى قائد منتخب البرتغال أيضا لتعزيز أرقامه القياسية، واستعادة بريقه الذي خفت وسط أزمات عديدة مع ناديه مانشستر يونايتد منذ بداية الموسم الجاري.
***
ماذا قدم رونالدو مع البرتغال؟
خاض كريستيانو رونالدو، مشوارا طويلا مع منتخب البرتغال، بدأه قبل 19 عاما تحت قيادة المدرب لويس فيليبي سكولاري.
ولعب رونالدو 191 مباراة دولية، سجل خلالها 117 هدفا، ليصبح أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف مع منتخبات بلادهم، كاسرا رقم الأسطورة الإيراني على دائي.
وفي حضور نجم ريال مدريد ويوفنتوس السابق، عرف منتخب البرتغال طعم المجد، بتتويجه بلقب يورو 2016 والنسخة الأولى من دوري أمم أوروبا في 2019.
***
وماذا أعطى في كأس العالم؟
ويستعد كريستيانو رونالدو للمشاركة في كأس العالم للمرة الخامسة على التوالي بعد ظهوره الأول في مونديال ألمانيا 2006.
سجل نجم مانشستر يونايتد 7 أهداف وصنع 2 لزملائه في 17 مباراة مع منتخب البرتغال في كأس العالم.
كما ساهم كريستيانو رونالدو خلال مشاركته الأولى في حصول منتخب البرتغال على المركز الرابع في 2006، لكنه خرج من الدور الثاني في 2010 و2018، ومن الدور الأول في 2014.
***
اسهامات كبيرة
رغم نجوميته الكبيرة، ودوره القيادي داخل الملعب وخارجه، إلا أن بصمة كريستيانو رونالدو لم تكن بارزة في تأهل البرتغال لمونديال 2022.
سجل كريستيانو 6 أهداف في مشوار التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022، منها 4 أهداف في مباراتي لوكسمبورج وهدفين أمام إيرلندا.
في المقابل، غابت بصمة رونالدو سواء بهز الشباك أو التمريرات الحاسمة في 6 مباريات أخرى، منها مباراتا الملحق ضد تركيا ومقدونيا الشمالية.
***
أزمات عاصفة
يعيش كريستيانو رونالدو، فترة حرجة مع فريق مانشستر يونايتد منذ بداية الموسم الجاري.
فقد رونالدو بريقه وهيبته وسط أزمات عاصفة بدأت بفشل محاولاته للرحيل عن الفريق في فترة الانتقالات الصيفية، ثم اعتراضه بطريقة لافتة على جلوسه بديلا على مقاعد البدلاء.
وزاد الأمر سوءً بمعاقبة إيريك تين هاج، المدير الفني لمانشستر يونايتد، للنجم الفائز بالكرة الذهبية 5 مرات باستبعاده من المباريات.
وكانت نتيجة لذلك أن سجل رونالدو 3 أهداف فقط في 16 مباراة ببطولتي الدوري والدوري الأوروبي هذا الموسم، بعدما كان هدافا للفريق في الموسم الماضي بـ 24 هدفا.
***
إثبات صناعة الفارق
يسعى كريستيانو رونالدو لإثبات أن بإمكانه صناعة الفارق في كأس العالم 2022.
رغم الانطباع بأن مشواره المذهل يقترب من نهايته، يصر رونالدو (37 عاما) على النقيض، ويؤكد مرارا وتكرارا أنه لا يزال قادرا على العطاء.
قال النجم البرتغالي في مقابلة صحفية قبل شهرين: "لا يزال يتبقى القليل من كريستيانو، أنا جزء من فريق شاب وأريد المشاركة في كأس العالم وبطولة أوروبا المقبلة".