وقعت وزارة الإعلام الكويتية ووزارة السياحة السعودية اليوم الاثنين مذكرة تفاهم تهدف إلى تشجيع وتعزيز التعاون في مجال السياحة بين الطرفين بما يخدم تحقيق التنمية السياحية المستدامة لكل منهما وفقا للإمكانيات المتاحة لكل طرف ووفقا للأنظمة والقوانين المعمول بها في البلدين.
وتنص المذكرة التي وقعها وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب الكويتي عبدالرحمن المطيري ووزير السياحة السعودي احمد الخطيب على ان يعمل الطرفان على تشجيع وتعزيز التعاون بينهما في مجالات السياحة وبخاصة في مجالات التشريعات المتعلقة بالسياحية والفنادق والمنتجعات السياحية ومنشآت الإيواء السياحي والبيانات والإحصاءات السياحية والمعارض والفعاليات والأنشطة السياحية في البلدين وكذلك التنمية والتخطيط والاستثمار السياحي.
كما تنص المذكرة على أن يعمل الطرفان على التعاون بشأن تراخيص المنشآت السياحية وإدارتها وتشغيلها وتسويقها وتطوير المواقع والمشروعات السياحية وكذلك في أي مجال آخر من مجالات السياحية يتفق عليها الطرفان.
وأشارت المذكرة إلى أن يكون تعزيز التعاون بين الطرفين في إطار هذه المذكرة من خلال تبادل المعلومات والخبرات وتبادل المطبوعات والأفلام والمعروضات السياحي وتبادل الزيارات بين الخبراء وذوي الاختصاص وممثلي وسائل الإعلام السياحي وتشجيع المهتمين على القيام بأعمال بحثية مشتركة في مجال السياحة.
ونصت المذكرة على أن يكون التعاون بين الطرفين لتشجيع المؤسسات التعليمية "الخاصة والعامة" التي تعمل في مجال التدريب السياحي والتعريف بفرص الاستثمار السياحي المتاحة في البلدين وإقامة الفعاليات السياحية، وتنظيم المؤتمرات والندوات وجلسات العمل وتنسيق الجهود في المحافل والمنظمات الدولية المعنية بالسياحة وكذلك أي وسيلة أخرى ذات صلة بمجال هذه المذكرة يتفق عليه الطرفان.
ويأتي توقيع هذه المذكرة انطلاقا من أواصر الأخوة والصداقة القائمة بين البلدين ورغبة منهما في تعزيز التعاون بينهما في مجال السياحة. (النهاية)
وتنص المذكرة التي وقعها وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب الكويتي عبدالرحمن المطيري ووزير السياحة السعودي احمد الخطيب على ان يعمل الطرفان على تشجيع وتعزيز التعاون بينهما في مجالات السياحة وبخاصة في مجالات التشريعات المتعلقة بالسياحية والفنادق والمنتجعات السياحية ومنشآت الإيواء السياحي والبيانات والإحصاءات السياحية والمعارض والفعاليات والأنشطة السياحية في البلدين وكذلك التنمية والتخطيط والاستثمار السياحي.
كما تنص المذكرة على أن يعمل الطرفان على التعاون بشأن تراخيص المنشآت السياحية وإدارتها وتشغيلها وتسويقها وتطوير المواقع والمشروعات السياحية وكذلك في أي مجال آخر من مجالات السياحية يتفق عليها الطرفان.
وأشارت المذكرة إلى أن يكون تعزيز التعاون بين الطرفين في إطار هذه المذكرة من خلال تبادل المعلومات والخبرات وتبادل المطبوعات والأفلام والمعروضات السياحي وتبادل الزيارات بين الخبراء وذوي الاختصاص وممثلي وسائل الإعلام السياحي وتشجيع المهتمين على القيام بأعمال بحثية مشتركة في مجال السياحة.
ونصت المذكرة على أن يكون التعاون بين الطرفين لتشجيع المؤسسات التعليمية "الخاصة والعامة" التي تعمل في مجال التدريب السياحي والتعريف بفرص الاستثمار السياحي المتاحة في البلدين وإقامة الفعاليات السياحية، وتنظيم المؤتمرات والندوات وجلسات العمل وتنسيق الجهود في المحافل والمنظمات الدولية المعنية بالسياحة وكذلك أي وسيلة أخرى ذات صلة بمجال هذه المذكرة يتفق عليه الطرفان.
ويأتي توقيع هذه المذكرة انطلاقا من أواصر الأخوة والصداقة القائمة بين البلدين ورغبة منهما في تعزيز التعاون بينهما في مجال السياحة. (النهاية)