في كل موقف يثبت أبناء البحرين المخلصون أنهم بالفعل يحبون التحدي ويعشقون الإنجاز.
وها هي الانتخابات النيابية والبلدية الأخيرة تثبت أن سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله أصاب عندما أختارها لتكون بمثابة شعار لفريق البحرين، فالتحدي والإنجاز من خصائص المواطن البحريني.
رأينا الحشود من الناخبين متجهين بعزم وتحدٍّ لممارسة حقهم الانتخابي لاختيار من يمثلهم في المجلس النيابي والبلدي، حتى بلغت نسبة المشاركة 73% وهي النسبة الأعلى منذ عام 2002.
وبمثل الحماس المتوقد، كرر الناخبون التوافد على مراكز الاقتراع في الجولة الثانية، ليؤكدوا حقهم الدستوري في اختيار المرشح الذي سيمثلهم تحت قمة البرلمان والمجالس البلدية.
وفي رأيي المتواضع أن الناخب البحريني يؤمن إيماناً قطعياً بأهمية ممارسة حقه الدستوري، بالإضافة إلى أنه مؤمن أشد الإيمان بضرورة استمرار العملية الديمقراطية التي رسم معالمها سيدي صاحب الجلالة المعظم الملك حمد بن عيسى آل خليفة. حيث تعتبر الانتخابات من أبرز محطاتها، فنجد الناخب البحريني مليئاً بالمواطنة وعندما يقولها «نصوت للبحرين» فهو يعنيها حرفياً.. وأثبتها بهذه النسبة الكبيرة.
رأيي المتواضع
هؤلاء هم البحرينيون، يحبون التحدي، ويعشقون الإنجاز، وها قد أوصلوا إلى البرلمان 40 نائباً جديداً، سيمثلوننا جميعاً في المجلس النيابي، فليكن هؤلاء النواب جزءاً من هذا الشعار، ولتكن لديهم الرغبة الصادقة بعشق الإنجاز.
عن نفسي كمواطنة، أريد أن أرى المجلس النيابي يسير في خطة عمل متناغمة مع باقي السلطات، أريد أن أسمع صوت الحكمة أثناء النقاش، أريد أن أرى مشاريع متحققة على أرض الواقع.
4 سنوات لديك أيها النائب لتثبت لمن أختارك أنك ممّن يحبون التحدي ويعشقون الإنجاز!! فدعنا نرَ إنجازاتك متحققة تخدم البحرين وتخدم أهلها الطيبين.
وها هي الانتخابات النيابية والبلدية الأخيرة تثبت أن سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله أصاب عندما أختارها لتكون بمثابة شعار لفريق البحرين، فالتحدي والإنجاز من خصائص المواطن البحريني.
رأينا الحشود من الناخبين متجهين بعزم وتحدٍّ لممارسة حقهم الانتخابي لاختيار من يمثلهم في المجلس النيابي والبلدي، حتى بلغت نسبة المشاركة 73% وهي النسبة الأعلى منذ عام 2002.
وبمثل الحماس المتوقد، كرر الناخبون التوافد على مراكز الاقتراع في الجولة الثانية، ليؤكدوا حقهم الدستوري في اختيار المرشح الذي سيمثلهم تحت قمة البرلمان والمجالس البلدية.
وفي رأيي المتواضع أن الناخب البحريني يؤمن إيماناً قطعياً بأهمية ممارسة حقه الدستوري، بالإضافة إلى أنه مؤمن أشد الإيمان بضرورة استمرار العملية الديمقراطية التي رسم معالمها سيدي صاحب الجلالة المعظم الملك حمد بن عيسى آل خليفة. حيث تعتبر الانتخابات من أبرز محطاتها، فنجد الناخب البحريني مليئاً بالمواطنة وعندما يقولها «نصوت للبحرين» فهو يعنيها حرفياً.. وأثبتها بهذه النسبة الكبيرة.
رأيي المتواضع
هؤلاء هم البحرينيون، يحبون التحدي، ويعشقون الإنجاز، وها قد أوصلوا إلى البرلمان 40 نائباً جديداً، سيمثلوننا جميعاً في المجلس النيابي، فليكن هؤلاء النواب جزءاً من هذا الشعار، ولتكن لديهم الرغبة الصادقة بعشق الإنجاز.
عن نفسي كمواطنة، أريد أن أرى المجلس النيابي يسير في خطة عمل متناغمة مع باقي السلطات، أريد أن أسمع صوت الحكمة أثناء النقاش، أريد أن أرى مشاريع متحققة على أرض الواقع.
4 سنوات لديك أيها النائب لتثبت لمن أختارك أنك ممّن يحبون التحدي ويعشقون الإنجاز!! فدعنا نرَ إنجازاتك متحققة تخدم البحرين وتخدم أهلها الطيبين.