توقع مسؤول في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" إنه يمكن للبشر البقاء على القمر لفترات طويلة خلال العقد الحالي.
وقال هوارد هو، الذي يقود برنامج المركبة الفضائية القمرية "أوريون" التابع لناسا، لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) : "سنرسل الناس إلى سطح القمر وسيعيشون على هذا السطح ويخدمون العلم".
وأوضح أن إطلاق صاروخ أرتميس، الذي يحمل أوريون، يوم الأربعاء الماضي كان "يومًا تاريخيًا لسفر البشرية للفضاء"، مشيرا إلى أنه بمجرد اختبار سلامة مكونات وأنظمة أرتميس وإثباتها، فإن الخطة كانت أن يعيش البشر على القمر "في هذا العقد".
وأكد هوارد هو أنه إذا نجحت رحلة أرتميس الحالية، فستكون الرحلة التالية بطاقم، تليها رحلة ثالثة حيث يهبط رواد الفضاء على القمر مرة أخرى لأول مرة منذ أبولو 17 قبل 50 عاما في ديسمبر 1972.
وأشار إلى أن فريق المهمة يستعد حاليا للإطلاق التالي لمحركات أوريون يوم غد الاثنين لوضع المركبة الفضائية في مدار بعيد عن الصاروخ.
وأضاف أن "أوريون" تقع حاليًا على بعد حوالى 134000 كيلومتر من القمر.
وذكر أن جزءً كبيرًا من سبب العودة إلى القمر هو اكتشاف ما إذا كان هناك ماء في القطب الجنوبي للقمر، حيث يمكن تحويله لتوفير وقود للمركبات التي تتعمق في الفضاء، للوصول إلى المريخ ، على سبيل المثال.
ومن المقرر عودة كبسولة أوريون إلى الأرض في 11 ديسمبر القادم.
وقال هوارد هو، الذي يقود برنامج المركبة الفضائية القمرية "أوريون" التابع لناسا، لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) : "سنرسل الناس إلى سطح القمر وسيعيشون على هذا السطح ويخدمون العلم".
وأوضح أن إطلاق صاروخ أرتميس، الذي يحمل أوريون، يوم الأربعاء الماضي كان "يومًا تاريخيًا لسفر البشرية للفضاء"، مشيرا إلى أنه بمجرد اختبار سلامة مكونات وأنظمة أرتميس وإثباتها، فإن الخطة كانت أن يعيش البشر على القمر "في هذا العقد".
وأكد هوارد هو أنه إذا نجحت رحلة أرتميس الحالية، فستكون الرحلة التالية بطاقم، تليها رحلة ثالثة حيث يهبط رواد الفضاء على القمر مرة أخرى لأول مرة منذ أبولو 17 قبل 50 عاما في ديسمبر 1972.
وأشار إلى أن فريق المهمة يستعد حاليا للإطلاق التالي لمحركات أوريون يوم غد الاثنين لوضع المركبة الفضائية في مدار بعيد عن الصاروخ.
وأضاف أن "أوريون" تقع حاليًا على بعد حوالى 134000 كيلومتر من القمر.
وذكر أن جزءً كبيرًا من سبب العودة إلى القمر هو اكتشاف ما إذا كان هناك ماء في القطب الجنوبي للقمر، حيث يمكن تحويله لتوفير وقود للمركبات التي تتعمق في الفضاء، للوصول إلى المريخ ، على سبيل المثال.
ومن المقرر عودة كبسولة أوريون إلى الأرض في 11 ديسمبر القادم.