شيع مساء اليوم السبت، جثمان الفنان الأردني أشرف طلفاح، الذي توفي في مصر قبل أيام، بحضور عدد من الفنانين الأردنيين، في مسقط رأسه بلدة جحفية التابعة لمحافظة إربد (شمال).
وتوفي الفنان أشرف في مصر داخل مسكنه في مدينة السادس من أكتوبر غرب العاصمة القاهرة في ظروف غامضة قبل أيام.
وحسب وسائل إعلام محلية أردنية، لم يخضع جثمان طلفاح للتشريح في مركز الطب الشرعي في الأردن بعد وصوله فجر اليوم السبت، قادما من القاهرة.
وأفادت تقارير إعلامية أردنية أن السلطات في المملكة اكتفت بتشريح الجثمان في مصر، وقررت تسليمه لذويه، بعد تأكيد وزارة الخارجية الأردنية أن المعلومات التي تلقتها السفارة من الجهات الأمنية المصرية تشير إلى عدم وجود أي شبهة جنائية وراء الوفاة.
وكانت الخارجية الأردنية قد حسمت الجدل، بعد الروايات التي انتشرت على نطاق واسع عقب الوفاة، والتي ادعت أن سبب الوفاة تعرض الفنان أشرف طلفاح لاعتداء من قبل مجهولين.
وقالت الوزارة في بيان سابق، إن الجهات المصرية المختصة التي تجري التحقيقات، أبلغتها أنه بعد مراجعة كاميرات المراقبة المحيطة في مكان إقامة الفنان الراحل لم يتبين دخول أحد إلى شقته التي كان يقيم فيها في مصر، إضافة إلى عدم وجود شبهة جنائية.
يشار إلى أن جهات التحقيق في مصر، كانت قد تلقت الأسبوع الماضي بلاغا من شرطة النجدة، مفاده بأن مشرف العقار الذي يسكن فيه الفنان أشرف طلفاح قد رآه من شُرفة مسكنه، مُلقى على وجهه، فأبلغ النجدة التي بحضورِها وأحد أقارب المتوفى، تبينت إصابته بغيبوبة، وأنه مازال على قيد الحياة.
وأفاد مصدر مقرب من طلفاح لوسائل إعلام مصرية، بإصابته بمرض السكري، وأن أشقاءه حاولوا الاتصال به منذ فترة دون أن يجيبهم، ولم تتبين الشرطة آنذاك أي بعثرة بمحتويات مسكنه، وأفاد أصدقاؤه وأقاربه الذين حضروا بوجود جميع متعلقاته كاملة دون نقص، فاستدعيت سيارة الإسعاف ونُقل إلى المستشفى الذي توفي فيه.
وتوفي الفنان أشرف في مصر داخل مسكنه في مدينة السادس من أكتوبر غرب العاصمة القاهرة في ظروف غامضة قبل أيام.
وحسب وسائل إعلام محلية أردنية، لم يخضع جثمان طلفاح للتشريح في مركز الطب الشرعي في الأردن بعد وصوله فجر اليوم السبت، قادما من القاهرة.
وأفادت تقارير إعلامية أردنية أن السلطات في المملكة اكتفت بتشريح الجثمان في مصر، وقررت تسليمه لذويه، بعد تأكيد وزارة الخارجية الأردنية أن المعلومات التي تلقتها السفارة من الجهات الأمنية المصرية تشير إلى عدم وجود أي شبهة جنائية وراء الوفاة.
وكانت الخارجية الأردنية قد حسمت الجدل، بعد الروايات التي انتشرت على نطاق واسع عقب الوفاة، والتي ادعت أن سبب الوفاة تعرض الفنان أشرف طلفاح لاعتداء من قبل مجهولين.
وقالت الوزارة في بيان سابق، إن الجهات المصرية المختصة التي تجري التحقيقات، أبلغتها أنه بعد مراجعة كاميرات المراقبة المحيطة في مكان إقامة الفنان الراحل لم يتبين دخول أحد إلى شقته التي كان يقيم فيها في مصر، إضافة إلى عدم وجود شبهة جنائية.
يشار إلى أن جهات التحقيق في مصر، كانت قد تلقت الأسبوع الماضي بلاغا من شرطة النجدة، مفاده بأن مشرف العقار الذي يسكن فيه الفنان أشرف طلفاح قد رآه من شُرفة مسكنه، مُلقى على وجهه، فأبلغ النجدة التي بحضورِها وأحد أقارب المتوفى، تبينت إصابته بغيبوبة، وأنه مازال على قيد الحياة.
وأفاد مصدر مقرب من طلفاح لوسائل إعلام مصرية، بإصابته بمرض السكري، وأن أشقاءه حاولوا الاتصال به منذ فترة دون أن يجيبهم، ولم تتبين الشرطة آنذاك أي بعثرة بمحتويات مسكنه، وأفاد أصدقاؤه وأقاربه الذين حضروا بوجود جميع متعلقاته كاملة دون نقص، فاستدعيت سيارة الإسعاف ونُقل إلى المستشفى الذي توفي فيه.