أكدت السيدة فاطمة بنت جعفر الصيرفي وزيرة السياحة، حرص الوزارة على مواصلة دعم مختلف المؤسسات الوطنية والتنسيق معها من أجل تحقيق التطلعات المشتركة وخصوصاً التي تصب في تنفيذ الاستراتيجية السياحية لمملكة البحرين للأعوام 2022-2026، وتقديم منتج سياحي آمن يلبي تطلعات السياح ويمثل أحد عوامل جذب الزائرين للمملكة.
جاء ذلك خلال اجتماع وزيرة السياحة مع سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة رئيس ومؤسس المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، حيث اطلعت على برامج وأهداف المؤسسة ودورها في تقديم السياحة الشاطئية والمائية الآمنة للمجتمع وزوار مملكة البحرين، والوقوف على سبل تحسين معايير السلامة في الشواطئ والمسابح العامة والفندقية، والاهتمام برعاية الشواطئ والبيئات المائية التي تعزز السياحة الوطنية.
وأشادت الوزيرة الصيرفي بأهداف المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، مؤكدة أن وزارة السياحة داعم رئيسي وشريك أساسي مع المؤسسة في تنفيذ برامجها الطموحة لتشجيع وتعزيز الاستمتاع والاستجمام في الماء في جو آمن باعتبار المياه هي الثروة الوطنية لمملكة البحرين، منوهة بأن المبادرات المطروحة من المؤسسة من شأنها أن تضاعف مصادر دخل قطاع السياحة، من خلال توفير معايير السلامة والأمان لوسائل الترفيه والأنشطة المائية، وبما يسهم في رفع مستوى جاذبية السياحة المائية وتسويقها كمقاصد سياحية متميزة ذات قيمة عالية.
وأشارت الصيرفي إلى أن مملكة البحرين تمتلك سمعة دولية رفيعة في سياحة الشواطئ ولديها البنية التحتية التي تخدم هذا النشاط، سواء من فنادق أو شواطئ ومسابح فندقية وخاصة، وهو ما يمثل حافزاً لإطلاق المزيد من البرامج والمسابقات المرتبطة بالأنشطة والرياضات المائية كالغوص والتزلج على الماء، فضلاً عن الفرص الواعدة في إحياء صناعة اللؤلؤ وربطها بالترويج السياحي.
جاء ذلك خلال اجتماع وزيرة السياحة مع سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة رئيس ومؤسس المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، حيث اطلعت على برامج وأهداف المؤسسة ودورها في تقديم السياحة الشاطئية والمائية الآمنة للمجتمع وزوار مملكة البحرين، والوقوف على سبل تحسين معايير السلامة في الشواطئ والمسابح العامة والفندقية، والاهتمام برعاية الشواطئ والبيئات المائية التي تعزز السياحة الوطنية.
وأشادت الوزيرة الصيرفي بأهداف المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، مؤكدة أن وزارة السياحة داعم رئيسي وشريك أساسي مع المؤسسة في تنفيذ برامجها الطموحة لتشجيع وتعزيز الاستمتاع والاستجمام في الماء في جو آمن باعتبار المياه هي الثروة الوطنية لمملكة البحرين، منوهة بأن المبادرات المطروحة من المؤسسة من شأنها أن تضاعف مصادر دخل قطاع السياحة، من خلال توفير معايير السلامة والأمان لوسائل الترفيه والأنشطة المائية، وبما يسهم في رفع مستوى جاذبية السياحة المائية وتسويقها كمقاصد سياحية متميزة ذات قيمة عالية.
وأشارت الصيرفي إلى أن مملكة البحرين تمتلك سمعة دولية رفيعة في سياحة الشواطئ ولديها البنية التحتية التي تخدم هذا النشاط، سواء من فنادق أو شواطئ ومسابح فندقية وخاصة، وهو ما يمثل حافزاً لإطلاق المزيد من البرامج والمسابقات المرتبطة بالأنشطة والرياضات المائية كالغوص والتزلج على الماء، فضلاً عن الفرص الواعدة في إحياء صناعة اللؤلؤ وربطها بالترويج السياحي.