كشف تخصص الدراسات التجارية في نظام التعليم الفني والمهني بمدرسة الوفاء الثانوية للبنات عن شغف الطالبتين مريم سعيد خلف، وصفاء عمار ناصر بريادة الأعمال وتنفيذ المشروعات التجارية، بما شجعهما على خوض هذا المجال الرحب قبل التخرج من المدرسة.
وقامت مريم بفتح مشروع عبر إحدى منصات الاجتماعي لإعداد وبيع الاكسسوارات النسائية، فتم دعمها من قبل الأهل والأصدقاء، وهي تطمح للانتشار والتوسع، مشيرةً إلى أن تخصصها بالتعليم الفني والمهني قد زودها بأساسيات ومهارات ريادة الأعمال وتنفيذ المشروعات، بما فيها دراسة الجدوى، وعملية التسعير، وتحديد الجمهور المستهدف.
أما صفاء فقامت بدورها بفتح حساب عبر منصة تواصل اجتماعي لبيع تصاميم تقوم بطباعتها على المنتجات بحسب رغبة العميل، إذ لمست إقبالاً طيباً من الزبائن والمحلات التجارية، وقالت إنها تعلمت الكثير من التعليم الفني والمهني، وخاصةً كيفية إدارة الأعمال، والتعامل مع المحلات التجارية المنافسة، وأهمية تطوير المنتج في المستقبل.
وقد أكدت الطالبتان أن تجربة العمل التجاري لم تشغلهما عن الدراسة، بفضل تنظيم الوقت، كما أشارتا إلى رغبتهما في تعزيز ريادة الأعمال بالدراسة الجامعية.
ويأتي ذلك في إطار النتائج الإيجابية لنظام التعليم الفني والمهني الذي تنفذه وزارة التربية والتعليم لتشجيع الطلاب والطالبات على الالتحاق بالتخصصات الجديدة الملبية لاحتياجات سوق العمل، وخوض عالم التجارة وريادة الاعمال، وعدم التركيز على شغل الوظائف التقليدية في المؤسسات المختلفة.
وقامت مريم بفتح مشروع عبر إحدى منصات الاجتماعي لإعداد وبيع الاكسسوارات النسائية، فتم دعمها من قبل الأهل والأصدقاء، وهي تطمح للانتشار والتوسع، مشيرةً إلى أن تخصصها بالتعليم الفني والمهني قد زودها بأساسيات ومهارات ريادة الأعمال وتنفيذ المشروعات، بما فيها دراسة الجدوى، وعملية التسعير، وتحديد الجمهور المستهدف.
أما صفاء فقامت بدورها بفتح حساب عبر منصة تواصل اجتماعي لبيع تصاميم تقوم بطباعتها على المنتجات بحسب رغبة العميل، إذ لمست إقبالاً طيباً من الزبائن والمحلات التجارية، وقالت إنها تعلمت الكثير من التعليم الفني والمهني، وخاصةً كيفية إدارة الأعمال، والتعامل مع المحلات التجارية المنافسة، وأهمية تطوير المنتج في المستقبل.
وقد أكدت الطالبتان أن تجربة العمل التجاري لم تشغلهما عن الدراسة، بفضل تنظيم الوقت، كما أشارتا إلى رغبتهما في تعزيز ريادة الأعمال بالدراسة الجامعية.
ويأتي ذلك في إطار النتائج الإيجابية لنظام التعليم الفني والمهني الذي تنفذه وزارة التربية والتعليم لتشجيع الطلاب والطالبات على الالتحاق بالتخصصات الجديدة الملبية لاحتياجات سوق العمل، وخوض عالم التجارة وريادة الاعمال، وعدم التركيز على شغل الوظائف التقليدية في المؤسسات المختلفة.