التقى سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، اليوم الأحد الموافق ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٢م، أعضاء فريق وزارة الخارجية المساند لمؤتمر حوار المنامة في دورته الثامنة عشرة، بحضور عدد من أصحاب السعادة كبار المسؤولين بالوزارة.
وقد أشاد سعادة وزير الخارجية بالجهود الملموسة المخلصة التي بذلها الفريق المساند خلال الاستعداد والتحضير لاستضافة مملكة البحرين لمؤتمر حوار المنامة بما يليق بمكانة المملكة وسمعتها الدولية المرموقة في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجهات ودعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.
وأعرب سعادة وزير الخارجية عن فخره واعتزازه بالجهود المخلصة التي بذلت في الإعداد والتحضير المتميز لعقد المؤتمر، وقال إن النجاح الكبير الذي حققه المؤتمر عكس مستوى مشرفًا من الاحترافية والكفاءة العالية لأعضاء الفريق المساند أثناء أداء المهام المناطة بهم، والتي حازت بفضل عملهم المتواصل بروح الفريق الواحد على إشادة وتقدير كبيرين من القيادة الحكيمة وكافة الضيوف والوفود رفيعي المستوى والمشاركين في هذا المنتدى العالمي المهم الذي يهدف إلى تعزيز مكانة مملكة البحرين كشريك فاعل في ترسيخ السلام والأمن الإقليمي.
وأشاد سعادة وزير الخارجية بما أظهره فريق الوزارة المساند من قدرات على تذليل الصعوبات وتوفير الأجواء الإيجابية وما تحقق من أداء متميز وجودة شاملة برهنت على كفاءة الدبلوماسيين والإداريين من منسوبي وزارة الخارجية، منوهًا بما أبداه المشاركون من روح التطوع والتعاون والإخلاص في أداء كافة المهام والواجبات التي أنيطت بهم.
وثمن سعادة وزير الخارجية الجهود الطيبة التي بذلتها وزارات الدولة المعنية والجهات الرسمية لتنظيم هذا المؤتمر الذي يعد منصة مهمة لمناقشة القضايا والتحديات الإقليمية والدولية، مشيدًا بمستوى التنسيق المتواصل بين كافة الجهات المختصة، منوهًا بالجهود التنظيمية الاحترافية التي قام بها المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية وإدارته التنفيذية العليا، مما أسهم في تحقيق الأهداف المنشودة من تنظيم المؤتمر، داعيًا إلى مواصلة التقدم نحو البناء على ما تحقق من نتائج لكل ما يدعم أهداف الدبلوماسية البحرينية بتاريخها المشرف العريق، متمنيًا لجميع موظفي وزارة الخارجية من دبلوماسيين وإداريين كل التوفيق والنجاح.
وقد أشاد سعادة وزير الخارجية بالجهود الملموسة المخلصة التي بذلها الفريق المساند خلال الاستعداد والتحضير لاستضافة مملكة البحرين لمؤتمر حوار المنامة بما يليق بمكانة المملكة وسمعتها الدولية المرموقة في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجهات ودعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.
وأعرب سعادة وزير الخارجية عن فخره واعتزازه بالجهود المخلصة التي بذلت في الإعداد والتحضير المتميز لعقد المؤتمر، وقال إن النجاح الكبير الذي حققه المؤتمر عكس مستوى مشرفًا من الاحترافية والكفاءة العالية لأعضاء الفريق المساند أثناء أداء المهام المناطة بهم، والتي حازت بفضل عملهم المتواصل بروح الفريق الواحد على إشادة وتقدير كبيرين من القيادة الحكيمة وكافة الضيوف والوفود رفيعي المستوى والمشاركين في هذا المنتدى العالمي المهم الذي يهدف إلى تعزيز مكانة مملكة البحرين كشريك فاعل في ترسيخ السلام والأمن الإقليمي.
وأشاد سعادة وزير الخارجية بما أظهره فريق الوزارة المساند من قدرات على تذليل الصعوبات وتوفير الأجواء الإيجابية وما تحقق من أداء متميز وجودة شاملة برهنت على كفاءة الدبلوماسيين والإداريين من منسوبي وزارة الخارجية، منوهًا بما أبداه المشاركون من روح التطوع والتعاون والإخلاص في أداء كافة المهام والواجبات التي أنيطت بهم.
وثمن سعادة وزير الخارجية الجهود الطيبة التي بذلتها وزارات الدولة المعنية والجهات الرسمية لتنظيم هذا المؤتمر الذي يعد منصة مهمة لمناقشة القضايا والتحديات الإقليمية والدولية، مشيدًا بمستوى التنسيق المتواصل بين كافة الجهات المختصة، منوهًا بالجهود التنظيمية الاحترافية التي قام بها المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية وإدارته التنفيذية العليا، مما أسهم في تحقيق الأهداف المنشودة من تنظيم المؤتمر، داعيًا إلى مواصلة التقدم نحو البناء على ما تحقق من نتائج لكل ما يدعم أهداف الدبلوماسية البحرينية بتاريخها المشرف العريق، متمنيًا لجميع موظفي وزارة الخارجية من دبلوماسيين وإداريين كل التوفيق والنجاح.