أيمن شكل
أكد الخبير المالي وعضو مجلس الشورى السابق عبداللطيف جناحي، أن البنوك الإسلامية تحتاج إلى تغيير في مناخ العمل الذي لم يشهد تغييراً في أسلوب العمل والفكر منذ سنوات، ووصف العملات الافتراضية باللقيطة التي لا تستند إلى خلفية أو قيمة حقيقية مثل العملات النقدية.
وأوضح جناحي خلال لقاء على هامش فعاليات مؤتمر أيوفي – البنك الإسلامي للتنمية السابع عشر للعمل المصرفي والمالي الإسلامي 2022، تحت عنوان «التضخم وأسعار النفط والتوقعات الاقتصادية للمنطقة»، أن البنوك الإسلامية تهتم بشرائح مختلفة من العملاء غير التي تستهدفها البنوك التقليدية، مرجعا السبب في ذلك لارتباطها بالتزام عقائدي، لكنه لفت إلى أن الأجيال الجديدة لم تلقَ حظاً من التربية الإسلامية التي نشأت عليها الأجيال السابقة، وقد يؤثر ذلك على أهمية البنوك الإسلامية وقدرتها على جذب عملاء جدد، وقال إن البنوك الإسلامية في حاجة إلى مفكرين لترويج ونشر آليات عمل تلك البنوك، إلا أنها تحتاج لتغيير مناخ العمل وطريقة التفكير القديمة.
وحول رأيه في العملات الافتراضية، وصفها الخبير المالي بالعملات اللقيطة التي ليس لها نسب أو قيمة فعلية مثل العملات النقدية، وتوقع أن تشهد سقوطاً مدوياً في المستقبل، وقال إن هذه العملات تستهدف الأسواق بالدول النامية لضرب اقتصاداتها، متسائلا عن آليات تقييم تلك العملات ومصادر التقييم والتسعير لها، حيث يعتبر المصدر مجهولاً ولا يعتمد على أسس ومعايير دولية متعارف عليها.
أكد الخبير المالي وعضو مجلس الشورى السابق عبداللطيف جناحي، أن البنوك الإسلامية تحتاج إلى تغيير في مناخ العمل الذي لم يشهد تغييراً في أسلوب العمل والفكر منذ سنوات، ووصف العملات الافتراضية باللقيطة التي لا تستند إلى خلفية أو قيمة حقيقية مثل العملات النقدية.
وأوضح جناحي خلال لقاء على هامش فعاليات مؤتمر أيوفي – البنك الإسلامي للتنمية السابع عشر للعمل المصرفي والمالي الإسلامي 2022، تحت عنوان «التضخم وأسعار النفط والتوقعات الاقتصادية للمنطقة»، أن البنوك الإسلامية تهتم بشرائح مختلفة من العملاء غير التي تستهدفها البنوك التقليدية، مرجعا السبب في ذلك لارتباطها بالتزام عقائدي، لكنه لفت إلى أن الأجيال الجديدة لم تلقَ حظاً من التربية الإسلامية التي نشأت عليها الأجيال السابقة، وقد يؤثر ذلك على أهمية البنوك الإسلامية وقدرتها على جذب عملاء جدد، وقال إن البنوك الإسلامية في حاجة إلى مفكرين لترويج ونشر آليات عمل تلك البنوك، إلا أنها تحتاج لتغيير مناخ العمل وطريقة التفكير القديمة.
وحول رأيه في العملات الافتراضية، وصفها الخبير المالي بالعملات اللقيطة التي ليس لها نسب أو قيمة فعلية مثل العملات النقدية، وتوقع أن تشهد سقوطاً مدوياً في المستقبل، وقال إن هذه العملات تستهدف الأسواق بالدول النامية لضرب اقتصاداتها، متسائلا عن آليات تقييم تلك العملات ومصادر التقييم والتسعير لها، حيث يعتبر المصدر مجهولاً ولا يعتمد على أسس ومعايير دولية متعارف عليها.