اطلع عدد من أساتذة وطلبة كلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين، على التحديات العلمية والهندسية، التي يجري تجاربها " كاشف الميون العملاق CMS"، وذلك خلال زيارة افتراضية، نظمتها كلية تقنية المعلومات،بالتعاون مع مكتب التواصل في CMS.
وشملت الزيارة جولة إلى تجويف الكاشف العملاق، الذي تتم فيه التجارب، على عمق 100 متر، تحت سطح الأرض، إذ شاهد الأساتذة والطلبة تجارب عملية لمدى تأثير المجال المغناطيسي المولد على المواد المحيطة.
واطلع الأساتذة والطلبة على أنظمة الحوسبة المستخدمة في معالجة وتخزين البيانات، الناتجة عن تصادم البروتونات.
وقدَّم طالب الدراسات العليا في تخصص الهندسة الميكانيكية علي مرزوق جعفر،شرحاً حول الفكرة التي يقوم على أساسها الكاشف العملاق، والطريقة العملية المتبعة للكشف عن الجسيمات الأولية.
ورافق الطلبة في جولة في غرفة التحكم التابعة للكاشف، مجموعة من الباحثين بمتابعة أداء أجزاء الكاشف المختلفة أولا بأول.
ويعدُّ كاشف الميون العملاق أحد أهم التجارب الفيزيائية القائمة على مصادم الهادرونات الكبير في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN). ويقوم الكاشف بدور مقارب لكاميرا التصوير الثلاثي الأبعاد للجسيمات الناتجة من تصادم البروتونات، حيث يعمل مصادم الهادرونات الكبير على تسريع البروتونات إلى سرعة عالية قريبة من سرعة الضوء، ثم مصادمتها في موقع الكاشف بهدف استكشاف ودراسة الجسيمات الأولية المكونة للمادة. وقد أدار الزيارة الافتراضية طالب الدكتوراه في علوم الحوسبة والمعلومات،بكلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين، عبد الله إبراهيم صباح.
يذكر أن جامعة البحرين، كانت قد انضمت إلى تجربة CMS في العام 2019، بصفة عضو مشارك، بدأت بعدها عدد من المشروعات المشتركة بين الجامعة وCMS لتبادل الخبرات والمعارف، وقد صنّعت مؤخراً جهازاً يساعد في صيانة كاشف الميون العملاق.
وشملت الزيارة جولة إلى تجويف الكاشف العملاق، الذي تتم فيه التجارب، على عمق 100 متر، تحت سطح الأرض، إذ شاهد الأساتذة والطلبة تجارب عملية لمدى تأثير المجال المغناطيسي المولد على المواد المحيطة.
واطلع الأساتذة والطلبة على أنظمة الحوسبة المستخدمة في معالجة وتخزين البيانات، الناتجة عن تصادم البروتونات.
وقدَّم طالب الدراسات العليا في تخصص الهندسة الميكانيكية علي مرزوق جعفر،شرحاً حول الفكرة التي يقوم على أساسها الكاشف العملاق، والطريقة العملية المتبعة للكشف عن الجسيمات الأولية.
ورافق الطلبة في جولة في غرفة التحكم التابعة للكاشف، مجموعة من الباحثين بمتابعة أداء أجزاء الكاشف المختلفة أولا بأول.
ويعدُّ كاشف الميون العملاق أحد أهم التجارب الفيزيائية القائمة على مصادم الهادرونات الكبير في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN). ويقوم الكاشف بدور مقارب لكاميرا التصوير الثلاثي الأبعاد للجسيمات الناتجة من تصادم البروتونات، حيث يعمل مصادم الهادرونات الكبير على تسريع البروتونات إلى سرعة عالية قريبة من سرعة الضوء، ثم مصادمتها في موقع الكاشف بهدف استكشاف ودراسة الجسيمات الأولية المكونة للمادة. وقد أدار الزيارة الافتراضية طالب الدكتوراه في علوم الحوسبة والمعلومات،بكلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين، عبد الله إبراهيم صباح.
يذكر أن جامعة البحرين، كانت قد انضمت إلى تجربة CMS في العام 2019، بصفة عضو مشارك، بدأت بعدها عدد من المشروعات المشتركة بين الجامعة وCMS لتبادل الخبرات والمعارف، وقد صنّعت مؤخراً جهازاً يساعد في صيانة كاشف الميون العملاق.