رفعت النائبة زينب عبدالأمير، إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، وذلك بمناسبة الاحتفاء بيوم المرأة البحرينية والذي يصادف الأول من ديسمبر من كل عام، مُنوهةً إن شعار هذا العام "قرأت. تعلمت. شاركت" يُجسد عراقة المُنجزات وغزارة النجاحات.
وأشارت عبدالأمير إلى أن النتيجة التاريخية التي تحققت في الانتخابات البرلمانية لهذا العام بوصول 8 نساء من نخبة الكوادر النسائية التي تمتلكها المملكة تُترجم الواقع المُشرق للمرأة البحرينية وما تحظى به من ثقة شعبية لتبوأ جميع المراكز والمراتب وتمثيل الشعب تحت قبة البرلمان، مُنوهةً إلى أن هذه المُنجزات لم تكن لتتحقق لولا الرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المُعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء واستراتيجيات وجهود صاحبة السمو الملك قرينة جلال الملك المُعظم.
وأشارت إلى أن المرأة البحرينية باتت شريكاً موثوقاً وأساسياً إلى جانب الرجل في المسيرة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة في ظلّ المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، مُشددة إلى أهمية الدور الذي تلعبه المرأة في مُختلف المراكز والمناصب في مملكة البحرين بما جعل منها أنموذجاً مُشرّفاً للعمل المُخلص، وعنواناً لامعاً للكفاءة والمسؤولية ومثالاً يُحتذى به للتنمية والتطور.
وأشارت عبدالأمير إلى أن النتيجة التاريخية التي تحققت في الانتخابات البرلمانية لهذا العام بوصول 8 نساء من نخبة الكوادر النسائية التي تمتلكها المملكة تُترجم الواقع المُشرق للمرأة البحرينية وما تحظى به من ثقة شعبية لتبوأ جميع المراكز والمراتب وتمثيل الشعب تحت قبة البرلمان، مُنوهةً إلى أن هذه المُنجزات لم تكن لتتحقق لولا الرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المُعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء واستراتيجيات وجهود صاحبة السمو الملك قرينة جلال الملك المُعظم.
وأشارت إلى أن المرأة البحرينية باتت شريكاً موثوقاً وأساسياً إلى جانب الرجل في المسيرة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة في ظلّ المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، مُشددة إلى أهمية الدور الذي تلعبه المرأة في مُختلف المراكز والمناصب في مملكة البحرين بما جعل منها أنموذجاً مُشرّفاً للعمل المُخلص، وعنواناً لامعاً للكفاءة والمسؤولية ومثالاً يُحتذى به للتنمية والتطور.