هذه التوصية التي كنت أقولها منذ عامين لكل من أعرفه من أهل وأقارب، وأيضاً كررتها منذ أيام مضت وتحديداً بعد عودتي من الرياض عاصمة المملكة العربية الشقيقة.
نعم، لماذا أحتاج للذهاب إلى لندن وباريس أو أورلاندو سواء للسياحة أو حضور فعاليات ترفيهية أو زيارة «ديزني لاند»، بينما كل هذه الأمور وما يفوقها من «إبهار» وما يوجد من إرث تاريخي وثقافي مميز موجود بالقرب منا، وتحديداً في السعودية وبالأخص في «الرياض» التي أصبحت حديث العالم لما شهدته من تطور لافت، خاصة في مجال صناعة السياحة والثقافة.
كنت في ضيافة هيئة السياحة السعودية للعام الثاني على التوالي، شباب سعوديون مميزون أطلعونا على كثير من الفعاليات والتطورات الرائعة التي شهدتها الرياض، والتي عززت من برامج «موسم الرياض» والتي أيضاً ركزت في الجانب السياحي من خلال إبراز الثقافة والتاريخ والإرث الغني للمملكة، والتي هي أصلاً تمثلنا كخليجيين من جانب تاريخنا العريق في شبه الجزيرة العربية.
في الجانب السياحي أقول وأكرر: إن كنت تريد الإبهار والإبداع والتميز، وإن كنت تريد أجواء خلابة تستقطب رضا أفراد العائلة جميعهم وبالأخص الصغار والناشئة، لست محتاجاً اليوم للسفر إلى أوروبا أو أي مكان في العالم الغربي، بل اذهب للسعودية، اذهب للرياض وستفهم لماذا أقول ذلك.
إن كان العالم انبهر بـ«بوليفارد الرياض» في السنوات الماضية، فأنت اليوم أمامك منطقتان متقابلتان لـ«البوليفارد»، وستجد فيهما من العجائب والغرائب التي ستجعلك تظن أنك لست في دولة على هذا الكوكب، بل في مكان أسطوري من نسج الخيال.
كإعلاميين عيوننا تلتقط جميع التفاصيل، ونبدأ طبعاً بعقد المقارنات مع مشاهداتنا السابقة للدول الأوروبية والغربية السياحية التي زرناها سابقاً، وهنا أقول وبلا مبالغة أن ما تراه في الرياض وفي السعودية من فعاليات عديدة لا حصر لها، ومن مشاريع ناهضة تنجز بسرعة ووفق رؤية استراتيجية ذكية تسترجع بالفعل معنى «صناعة السياحة والثقافة»، فإننا نجد أنفسنا أمام «حالة خليجية عربية إسلامية» متفردة من نوعها، أمام مزيج ذكي من صناعة الترفيه العائلي والشبابي، ومن إبراز الثقافة والتاريخ العربي والإسلامي الذي يجب أن نتشرف به وأن نجعل أبناءنا يتعرفون عليه ويفتخرون به، ومن مشاريع ضخمة خلابة وأسطورية في تفاصيلها وملامحها.
إضافة لكل هذا الجمال والخيال الذي سترونه في السعودية، ستشعرون بالفخر والإعجاب حينما تعلمون بأن من يقفون وراء هذه النجاحات هم شباب وشابات يمثلون الجيل الواعد والصاعد الذي تعتمد عليه السعودية، والذين ترى فيهم حباً جارفاً واحتراماً منقطع النظير لرؤية «المجدد والمطور» صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي حفظه الله.
شباب وشابات سعوديون، رأيت فيهم الحماس وحب الاجتهاد والبسمة التي لا تفارق محياهم وهم يتعاملون مع الزوار والسياح العرب والأجانب، شباب يعملون وكلهم فخر واعتزاز بتطور بلادهم وإرثهم الثقافي والإسلامي، وكلهم إيمان بمقولة أميرهم الشاب محمد بن سلمان بأن «المستحيل ليس سعودياً».
صدقوني، لا تذهبوا لأي مكان أجنبي، اذهبوا إلى السعودية، زوروا الرياض، وانظروا كيف يكون التطور، وكيف يكون الإبهار، وكيف تكون المتعة والفرح وقضاء الأوقات المميزة، ستعرفون حينها كيف هي ثقة السعودية قيادة وشعباً في قدرتهم على «صناعة المستحيل».
نعم، لماذا أحتاج للذهاب إلى لندن وباريس أو أورلاندو سواء للسياحة أو حضور فعاليات ترفيهية أو زيارة «ديزني لاند»، بينما كل هذه الأمور وما يفوقها من «إبهار» وما يوجد من إرث تاريخي وثقافي مميز موجود بالقرب منا، وتحديداً في السعودية وبالأخص في «الرياض» التي أصبحت حديث العالم لما شهدته من تطور لافت، خاصة في مجال صناعة السياحة والثقافة.
كنت في ضيافة هيئة السياحة السعودية للعام الثاني على التوالي، شباب سعوديون مميزون أطلعونا على كثير من الفعاليات والتطورات الرائعة التي شهدتها الرياض، والتي عززت من برامج «موسم الرياض» والتي أيضاً ركزت في الجانب السياحي من خلال إبراز الثقافة والتاريخ والإرث الغني للمملكة، والتي هي أصلاً تمثلنا كخليجيين من جانب تاريخنا العريق في شبه الجزيرة العربية.
في الجانب السياحي أقول وأكرر: إن كنت تريد الإبهار والإبداع والتميز، وإن كنت تريد أجواء خلابة تستقطب رضا أفراد العائلة جميعهم وبالأخص الصغار والناشئة، لست محتاجاً اليوم للسفر إلى أوروبا أو أي مكان في العالم الغربي، بل اذهب للسعودية، اذهب للرياض وستفهم لماذا أقول ذلك.
إن كان العالم انبهر بـ«بوليفارد الرياض» في السنوات الماضية، فأنت اليوم أمامك منطقتان متقابلتان لـ«البوليفارد»، وستجد فيهما من العجائب والغرائب التي ستجعلك تظن أنك لست في دولة على هذا الكوكب، بل في مكان أسطوري من نسج الخيال.
كإعلاميين عيوننا تلتقط جميع التفاصيل، ونبدأ طبعاً بعقد المقارنات مع مشاهداتنا السابقة للدول الأوروبية والغربية السياحية التي زرناها سابقاً، وهنا أقول وبلا مبالغة أن ما تراه في الرياض وفي السعودية من فعاليات عديدة لا حصر لها، ومن مشاريع ناهضة تنجز بسرعة ووفق رؤية استراتيجية ذكية تسترجع بالفعل معنى «صناعة السياحة والثقافة»، فإننا نجد أنفسنا أمام «حالة خليجية عربية إسلامية» متفردة من نوعها، أمام مزيج ذكي من صناعة الترفيه العائلي والشبابي، ومن إبراز الثقافة والتاريخ العربي والإسلامي الذي يجب أن نتشرف به وأن نجعل أبناءنا يتعرفون عليه ويفتخرون به، ومن مشاريع ضخمة خلابة وأسطورية في تفاصيلها وملامحها.
إضافة لكل هذا الجمال والخيال الذي سترونه في السعودية، ستشعرون بالفخر والإعجاب حينما تعلمون بأن من يقفون وراء هذه النجاحات هم شباب وشابات يمثلون الجيل الواعد والصاعد الذي تعتمد عليه السعودية، والذين ترى فيهم حباً جارفاً واحتراماً منقطع النظير لرؤية «المجدد والمطور» صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي حفظه الله.
شباب وشابات سعوديون، رأيت فيهم الحماس وحب الاجتهاد والبسمة التي لا تفارق محياهم وهم يتعاملون مع الزوار والسياح العرب والأجانب، شباب يعملون وكلهم فخر واعتزاز بتطور بلادهم وإرثهم الثقافي والإسلامي، وكلهم إيمان بمقولة أميرهم الشاب محمد بن سلمان بأن «المستحيل ليس سعودياً».
صدقوني، لا تذهبوا لأي مكان أجنبي، اذهبوا إلى السعودية، زوروا الرياض، وانظروا كيف يكون التطور، وكيف يكون الإبهار، وكيف تكون المتعة والفرح وقضاء الأوقات المميزة، ستعرفون حينها كيف هي ثقة السعودية قيادة وشعباً في قدرتهم على «صناعة المستحيل».