يبدو أن المعركة القضائية بين النجم العالمي جوني ديب وطليقته أمبر هيرد لن تتوقف، ففي تحرك مفاجئ طالبت الأخيرة بمحاكمة جديدة.
فقد تقدمت الممثلة الأميركية باستئناف إلى محاكم فيرجينيا، مطالبة بإلغاء قرار المحكمة الذي جاء لصالح جوني ديب أو بمحاكمة جديدة في قضية التشهير التي رفعها ضدها زوجها السابق.
وتقدم محامو أمبر هيرد بالاستئناف الشهر الماضي، واعتبروا فيه أن استبعاد ملاحظات العلاج الخاصة بها والتي أبلغت فيها عن الإساءة التي تعرضت لها من جوني أدت إلى نتائج غير عادلة في المحاكمة.
وفي يونيو الماضي، حكمت المحكمة في فيرجينيا لصالح جوني ديب في دعوى التشهير التي رفعها ضد أمبر على خلفية مقال كتبته في الواشنطن بوست اتهمته فيه بالإساءة من دون أن تسميه.
وتقدم فريق أمبر القانوني بوثيقة مؤلفة من 68 صفحة مؤرخة بنهاية نوفمبر، وكتب محامو أمبر بأن هيئة المحلفين حُرمت من النظر في العديد من الحالات التي قدمت فيها أمبر تقريراً عن الإساءة التي تعرضت لها من جوني إلى أخصائيين طبيين.
وجاء أيضاً في الوثيقة: "إذا تم عكس ذلك فإن استبعاد المحكمة الابتدائية لتقارير العنف المنزلي للمهنيين الطبيين سيجعل من الصعب على ضحايا الإساءات إثبات مزاعم الإساءة، ومن المحتمل أن يمنعهم من التبليغ".
كما اعتبر المحامون في الوثيقة أن التمسك بالقرار سيكون له تأثير مخيف على النساء الأخريات اللواتي يرغبن بالتحدث عن الانتهاكات التي يتعرضن لها من الرجال الأقوياء.
وأضاف محامو أمبر أن هذه القضية ما كان يجب أن تُحال إلى المحكمة في فيرجينيا لأن محكمة أخرى خلصت إلى قرار بأن جوني أساء إلى أمبر في أكثر من مناسبة، في إشارة إلى محكمة العدل العليا في المملكة المتحدة، وذلك في دعوى تشهير منفصلة رفعها ضدها جوني.
فيما اعتبر فريق أمبر القانوني أن المحاكمة التي جرت في فيرجينيا كان يجب إجراؤها في كاليفورنيا حيث كان يعيش الثنائي معاً.. ففي فيرجينيا حيث تتواجد صحيفة ذا واشنطن بوست لا علاقة لها بجوني وليس لها صلة بادعاءاته، وفق ما جاء في الدعوى.
يذكر أن جوني ديب كان قد رفع دعوى تشهير ضد أمبر هيرد في العام 2019، وحكمت له هيئة المحكمة في يونيو الماضي بعشرة ملايين دولار كتعويضات و5 ملايين أخرى كتعويضات عقابية تم تخفيضها إلى 350 ألف دولار، بينما حكمت المحكمة لصالح أمبر بتعويضات بقيمة 2 مليون دولار.
يشار إلى أن المحاكمة بين الثنائي الشهير، والتي استمرت ستة أسابيع حظيت باهتمام كبير وبتغطية إعلامية واسعة، إذ نقلت محطات التلفزيون وقائعها مباشرة، وتناقلت شبكات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو منها.
فقد تقدمت الممثلة الأميركية باستئناف إلى محاكم فيرجينيا، مطالبة بإلغاء قرار المحكمة الذي جاء لصالح جوني ديب أو بمحاكمة جديدة في قضية التشهير التي رفعها ضدها زوجها السابق.
وتقدم محامو أمبر هيرد بالاستئناف الشهر الماضي، واعتبروا فيه أن استبعاد ملاحظات العلاج الخاصة بها والتي أبلغت فيها عن الإساءة التي تعرضت لها من جوني أدت إلى نتائج غير عادلة في المحاكمة.
وفي يونيو الماضي، حكمت المحكمة في فيرجينيا لصالح جوني ديب في دعوى التشهير التي رفعها ضد أمبر على خلفية مقال كتبته في الواشنطن بوست اتهمته فيه بالإساءة من دون أن تسميه.
وتقدم فريق أمبر القانوني بوثيقة مؤلفة من 68 صفحة مؤرخة بنهاية نوفمبر، وكتب محامو أمبر بأن هيئة المحلفين حُرمت من النظر في العديد من الحالات التي قدمت فيها أمبر تقريراً عن الإساءة التي تعرضت لها من جوني إلى أخصائيين طبيين.
وجاء أيضاً في الوثيقة: "إذا تم عكس ذلك فإن استبعاد المحكمة الابتدائية لتقارير العنف المنزلي للمهنيين الطبيين سيجعل من الصعب على ضحايا الإساءات إثبات مزاعم الإساءة، ومن المحتمل أن يمنعهم من التبليغ".
كما اعتبر المحامون في الوثيقة أن التمسك بالقرار سيكون له تأثير مخيف على النساء الأخريات اللواتي يرغبن بالتحدث عن الانتهاكات التي يتعرضن لها من الرجال الأقوياء.
وأضاف محامو أمبر أن هذه القضية ما كان يجب أن تُحال إلى المحكمة في فيرجينيا لأن محكمة أخرى خلصت إلى قرار بأن جوني أساء إلى أمبر في أكثر من مناسبة، في إشارة إلى محكمة العدل العليا في المملكة المتحدة، وذلك في دعوى تشهير منفصلة رفعها ضدها جوني.
فيما اعتبر فريق أمبر القانوني أن المحاكمة التي جرت في فيرجينيا كان يجب إجراؤها في كاليفورنيا حيث كان يعيش الثنائي معاً.. ففي فيرجينيا حيث تتواجد صحيفة ذا واشنطن بوست لا علاقة لها بجوني وليس لها صلة بادعاءاته، وفق ما جاء في الدعوى.
يذكر أن جوني ديب كان قد رفع دعوى تشهير ضد أمبر هيرد في العام 2019، وحكمت له هيئة المحكمة في يونيو الماضي بعشرة ملايين دولار كتعويضات و5 ملايين أخرى كتعويضات عقابية تم تخفيضها إلى 350 ألف دولار، بينما حكمت المحكمة لصالح أمبر بتعويضات بقيمة 2 مليون دولار.
يشار إلى أن المحاكمة بين الثنائي الشهير، والتي استمرت ستة أسابيع حظيت باهتمام كبير وبتغطية إعلامية واسعة، إذ نقلت محطات التلفزيون وقائعها مباشرة، وتناقلت شبكات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو منها.