قالت الشرطة الأفغانية، اليوم الثلاثاء، إن 7 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم في انفجار بمركبة تقل موظفين في شركة نفط بشمال أفغانستان.
وقال محمد عاصف وزيري، المتحدث باسم الشرطة في إقليم بلخ الشمالي: "وقع انفجار اليوم في... بلخ في حافلة تخص موظفي شركة نفط"، مضيفاً أن عدة أشخاص أصيبوا في الانفجار.
ولم يتضح بعد من يقف وراء الانفجار. ووقعت عدة هجمات في مراكز حضرية بأفغانستان في الأشهر القليلة الماضية، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن بعضها.
ورغم إصرار طالبان على أن الوضع الأمني فقد تحسّن في أنحاء البلاد منذ عادت إلى السلطة في أغسطس العام الماضي، ما زالت أفغانستان تشهد عشرات الانفجارات والهجمات.
وقُتل 19 شخصا وأصيب 24 بجروح في وقت سابق هذا الشهر بانفجار وقع قرب مدرسة دينية في أيبك، جنوب شرقي مزار شريف.
ومنذ أيام قليلة، هاجم ثلاثة مسلحين مقر الحزب الإسلامي الذي يترأسه السياسي المخضرم قلب الدين حكمتيار وحاولوا اقتحامه بعد تفجير سيارة مفخخة قربه.
وقُتل اثنان من المهاجمين أثناء محاولتهما اقتحام المقر في كابل الذي يضم أيضا مسجدا، بينما تمكن ثالث من الفرار.
وقال المسؤولون إن حكمتيار الذي شغل منصب رئيس الوزراء في التسعينيات كان داخل المقر لكنه لم يصب بأذى.
وقال محمد عاصف وزيري، المتحدث باسم الشرطة في إقليم بلخ الشمالي: "وقع انفجار اليوم في... بلخ في حافلة تخص موظفي شركة نفط"، مضيفاً أن عدة أشخاص أصيبوا في الانفجار.
ولم يتضح بعد من يقف وراء الانفجار. ووقعت عدة هجمات في مراكز حضرية بأفغانستان في الأشهر القليلة الماضية، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن بعضها.
ورغم إصرار طالبان على أن الوضع الأمني فقد تحسّن في أنحاء البلاد منذ عادت إلى السلطة في أغسطس العام الماضي، ما زالت أفغانستان تشهد عشرات الانفجارات والهجمات.
وقُتل 19 شخصا وأصيب 24 بجروح في وقت سابق هذا الشهر بانفجار وقع قرب مدرسة دينية في أيبك، جنوب شرقي مزار شريف.
ومنذ أيام قليلة، هاجم ثلاثة مسلحين مقر الحزب الإسلامي الذي يترأسه السياسي المخضرم قلب الدين حكمتيار وحاولوا اقتحامه بعد تفجير سيارة مفخخة قربه.
وقُتل اثنان من المهاجمين أثناء محاولتهما اقتحام المقر في كابل الذي يضم أيضا مسجدا، بينما تمكن ثالث من الفرار.
وقال المسؤولون إن حكمتيار الذي شغل منصب رئيس الوزراء في التسعينيات كان داخل المقر لكنه لم يصب بأذى.