نظمت لجنة العلاقات الداخلية والفعاليات في الاتحاد النسائي البحريني وبالتعاون مع دار المنار لرعاية الوالدين مؤخراً، احتفالية بمناسبة يوم المرأة البحرينية الذي يصادف الأول من ديسمبر من كل عام، وذلك تحت رعاية الرئيس التنفيذي لشركة أشرف، نائب الرئيس لمؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية آمال المؤيد.
وحضر الحفل عدد من السيدات رئيسات وعضوات الجمعيات النسائية ومن المجلس التشريعي والسلك الدبلوماسي وعدد من الضيوف، حيث تخلل الحفل كلمة لرئيسة الاتحاد أشارت فيها إلى جملة من الملفات والقضايا الخاصة بالمرأة البحرينية التي ينبغي معالجتها كالمادة 4 من قانون الجنسية، وقانون الأسرة.
ودعت المجلس النيابي إلى استخدام أدواته التشريعية في مناقشة وحل كافة الإشكالات التشريعية المتعلقة بالمرأة، مبينة أن الاتحاد سيطلق استراتيجية عمل جديدة لـ5 سنوات قادمة تتفاعل وتضع المعالجات لجميع الملفات الخاصة بالمرأة ووضع الحلول لها، آملة بأن يؤخذ بها لمزيد من التقدم والاستقرار للمرأة البحرينية.
فيما أكدت المؤيد على أهمية العمل التطوعي وتقديم الخدمات العامة التي ينبغي أن ترافق أي عمل أو مهنة رسمية وشرحت بعض التجارب الشخصية والمؤسسية التي قامت بها في هذا الإطار.
وأوضحت أنها أطلقت تطبيقاً إلكترونياً لتسجيل عدد من حالات العنف التي تتعرض لها المرأة في البحرين، حيث لاقى التطبيق تفاعلاً كبيراً من قبل المعنيات، كما شرحت عدداً من تجاربها في الخدمات التطوعية التي قامت بها والتي جاء استعراضها، بهدف الاستفادة منها من قبل المجتمع المدني النسوي.
وحضر الحفل عدد من السيدات رئيسات وعضوات الجمعيات النسائية ومن المجلس التشريعي والسلك الدبلوماسي وعدد من الضيوف، حيث تخلل الحفل كلمة لرئيسة الاتحاد أشارت فيها إلى جملة من الملفات والقضايا الخاصة بالمرأة البحرينية التي ينبغي معالجتها كالمادة 4 من قانون الجنسية، وقانون الأسرة.
ودعت المجلس النيابي إلى استخدام أدواته التشريعية في مناقشة وحل كافة الإشكالات التشريعية المتعلقة بالمرأة، مبينة أن الاتحاد سيطلق استراتيجية عمل جديدة لـ5 سنوات قادمة تتفاعل وتضع المعالجات لجميع الملفات الخاصة بالمرأة ووضع الحلول لها، آملة بأن يؤخذ بها لمزيد من التقدم والاستقرار للمرأة البحرينية.
فيما أكدت المؤيد على أهمية العمل التطوعي وتقديم الخدمات العامة التي ينبغي أن ترافق أي عمل أو مهنة رسمية وشرحت بعض التجارب الشخصية والمؤسسية التي قامت بها في هذا الإطار.
وأوضحت أنها أطلقت تطبيقاً إلكترونياً لتسجيل عدد من حالات العنف التي تتعرض لها المرأة في البحرين، حيث لاقى التطبيق تفاعلاً كبيراً من قبل المعنيات، كما شرحت عدداً من تجاربها في الخدمات التطوعية التي قامت بها والتي جاء استعراضها، بهدف الاستفادة منها من قبل المجتمع المدني النسوي.