ستيف هولاند يعد الخطة المناسبة
كيف نوقف مبابي؟ ربما هذا هو الشغل الشاغل لجاريث ساوثجيت مدرب منتخب إنجلترا قبل مواجهة فرنسا المرتقبة .
5 أهداف في 4 مباريات، حصيلة كليان مبابي في المونديال حتى الآن، وهي بالفعل أرقام تثير قلق ساوثجيت ومعاونيه قبل الصدام المرتقب.
أمام بولندا في دور الـ16، أخذ النجم الفرنسي الشاب مساحته بالكامل ليعبر عن مهاراته، وكان حاسمًا لترجيح كفة فرنسا، وإرسال الخصم إلى المنزل.
من أجل تلك المواجهة، يتسلح ساوثجيت بكل الخبرات الممكنة، وفي مقدمتها مساعده الخبير ستيف هولاند.
ويعتبر هولاند أن هناك قلة من اللاعبين في العالم الذين يحتاجون انتباهًا من نوع خاص، وهو يضع مبابي في تلك الفئة.
عمل هولاند على مدار 10 سنوات كمدرب مساعد لفريق تشيلسي الإنجليزي، مع مجموعة من أصحاب الخبرات، أمثال جوس هيدنيك ورافائيل بينيتيز وجوزيه مورينيو وأنطونيو كونتي.
"علينا أن نمنعه من التواجد في تلك المواقف التي قد تكون مدمرة بالنسبة لنا".. يضع هولاند الخطوط العريضة لذلك، ويدعي أنه قد أعد الخطة المناسبة لها.
ولا يذكر هولاند التفاصيل، ولكنه أعطى ملامح عن خطوات إنجليزية أكثر جرأة لمواجهة جبهة مبابي بالكامل ، مؤكدا : "إن لم تهدده، فإنك تعطيه الأفضلية"
هكذا يلمح هولاند عن تركيز الحمل الهجومي للمنتخب الإنجليزي على الجبهة اليمنى، والهدف هو أن ينشغل مبابي بواجبات دفاعية وأمور أخرى بخلاف التفكير في الهجوم وتهديد الصفوف الإنجليزية من تلك الناحية.
لذا، من المرجح أن تستغني إنجلترا عن فكرة اللعب برباعي في خط الدفاع، والتي فاجأ ساوثجيت بها الجميع منذ بداية البطولة عكس ما اعتاد أن يلعب به، وربما يعود إلى خططه القديمة.
قد نشاهد ثلاثياً في قلب الدفاع، مع الاعتماد على كايل والكر كمدافع أيمن في ذلك التشكيل، وإضافة كيران تريبيير كظهير هجومي أمامه، في محاولات لتشكيل خطورة على المنتخب الفرنسي من هذه الجبهة، وتأمينها دفاعيًا في الوقت نفسه.
كيف نوقف مبابي؟ ربما هذا هو الشغل الشاغل لجاريث ساوثجيت مدرب منتخب إنجلترا قبل مواجهة فرنسا المرتقبة .
5 أهداف في 4 مباريات، حصيلة كليان مبابي في المونديال حتى الآن، وهي بالفعل أرقام تثير قلق ساوثجيت ومعاونيه قبل الصدام المرتقب.
أمام بولندا في دور الـ16، أخذ النجم الفرنسي الشاب مساحته بالكامل ليعبر عن مهاراته، وكان حاسمًا لترجيح كفة فرنسا، وإرسال الخصم إلى المنزل.
من أجل تلك المواجهة، يتسلح ساوثجيت بكل الخبرات الممكنة، وفي مقدمتها مساعده الخبير ستيف هولاند.
ويعتبر هولاند أن هناك قلة من اللاعبين في العالم الذين يحتاجون انتباهًا من نوع خاص، وهو يضع مبابي في تلك الفئة.
عمل هولاند على مدار 10 سنوات كمدرب مساعد لفريق تشيلسي الإنجليزي، مع مجموعة من أصحاب الخبرات، أمثال جوس هيدنيك ورافائيل بينيتيز وجوزيه مورينيو وأنطونيو كونتي.
"علينا أن نمنعه من التواجد في تلك المواقف التي قد تكون مدمرة بالنسبة لنا".. يضع هولاند الخطوط العريضة لذلك، ويدعي أنه قد أعد الخطة المناسبة لها.
ولا يذكر هولاند التفاصيل، ولكنه أعطى ملامح عن خطوات إنجليزية أكثر جرأة لمواجهة جبهة مبابي بالكامل ، مؤكدا : "إن لم تهدده، فإنك تعطيه الأفضلية"
هكذا يلمح هولاند عن تركيز الحمل الهجومي للمنتخب الإنجليزي على الجبهة اليمنى، والهدف هو أن ينشغل مبابي بواجبات دفاعية وأمور أخرى بخلاف التفكير في الهجوم وتهديد الصفوف الإنجليزية من تلك الناحية.
لذا، من المرجح أن تستغني إنجلترا عن فكرة اللعب برباعي في خط الدفاع، والتي فاجأ ساوثجيت بها الجميع منذ بداية البطولة عكس ما اعتاد أن يلعب به، وربما يعود إلى خططه القديمة.
قد نشاهد ثلاثياً في قلب الدفاع، مع الاعتماد على كايل والكر كمدافع أيمن في ذلك التشكيل، وإضافة كيران تريبيير كظهير هجومي أمامه، في محاولات لتشكيل خطورة على المنتخب الفرنسي من هذه الجبهة، وتأمينها دفاعيًا في الوقت نفسه.