كشفت الفنانة الكويتية مريم الصالح إحدى أبرز الفنانات في البلد الخليجي عن تفاصيل معاناتها مع مرض السرطان الذي أصابها قبل سنوات وخضعت على إثره لعلاج طويل في الولايات المتحدة الأمريكية حتى شُفيت منه.
وقالت الفنانة الكويتية، إن "تجربتي مع مرض السرطان كانت صعبة، إذ اكتشفت إصابتي بالصدفةً، انهرت عند بداية علمي بالمرض وبدأت أفكر بالموت وبعائلتي وعباداتي".
تجربتي مع مرض السرطان كانت صعبة، إذ اكتشفت إصابتي بالصدفة.
وأوضحت الفنانة مريم خلال لقاء لها في برنامج "عبق" على منصة "شاشا"، أنها أخفت مرضها عن أسرتها وأصدقائها لمدة شهر ونصف الشهر، وكانت تراجع المستشفيات بشكل يومي لإجراء الفحوصات اللازمة دون معرفة عائلتها.
وأشارت إلى أنها كانت تجد صعوبة بإبلاغ أسرتها بمرضها، حتى أجبرتها طبيبتها على إخبارهم لمساندتها نفسيًّا تجنبًا لانهيارها.
وأضافت بأنها "قامت بداية بإبلاغ إحدى صديقاتها لتبادر الأخيرة بإخبار أسرتها وعلموا حينذاك بمرضها".
ووجهت الفنانة مريم رسالة لكل مريض قالت فيها إن "المرض لا يقتل ويجب أن يتقبل الإنسان ذلك ولا ينهار ويعلم بأن الموت يأتي في يوم محدد له".
وأصيبت الفنانة مريم بالسرطان عام 2013 وخضعت على إثره لعلاج إشعاعي وكيماوي وعقاقير وعملية لاستئصال الورم، واستمرت رحلة العلاج 7 أعوام في أحد مستشفيات أمريكا.
وسبق أن كشفت الصالح في لقاء مع صحيفة "الجريدة" الكويتية في العام 2020، أن "طبيبها أخبرها أن الخلايا السرطانية قد تعود للتكاثر في أي لحظة، ولكنها اتخذت قرارًا بعدم العودة لجلسات الكيماوي لمعاناتها من آثاره على أطرافها وأعصابها".
والفنانة مريم من مواليد عام 1946، بدأت التمثيل في المسرح وهي طالبة في المرحلة الابتدائية، كما كانت من بين أول امرأتين مارستا التمثيل على خشبة المسرح في الكويت في عام 1962 عندما شاركت مع مريم الغضبان في مسرحية (صقر قريش).
وقالت الفنانة الكويتية، إن "تجربتي مع مرض السرطان كانت صعبة، إذ اكتشفت إصابتي بالصدفةً، انهرت عند بداية علمي بالمرض وبدأت أفكر بالموت وبعائلتي وعباداتي".
تجربتي مع مرض السرطان كانت صعبة، إذ اكتشفت إصابتي بالصدفة.
وأوضحت الفنانة مريم خلال لقاء لها في برنامج "عبق" على منصة "شاشا"، أنها أخفت مرضها عن أسرتها وأصدقائها لمدة شهر ونصف الشهر، وكانت تراجع المستشفيات بشكل يومي لإجراء الفحوصات اللازمة دون معرفة عائلتها.
وأشارت إلى أنها كانت تجد صعوبة بإبلاغ أسرتها بمرضها، حتى أجبرتها طبيبتها على إخبارهم لمساندتها نفسيًّا تجنبًا لانهيارها.
وأضافت بأنها "قامت بداية بإبلاغ إحدى صديقاتها لتبادر الأخيرة بإخبار أسرتها وعلموا حينذاك بمرضها".
ووجهت الفنانة مريم رسالة لكل مريض قالت فيها إن "المرض لا يقتل ويجب أن يتقبل الإنسان ذلك ولا ينهار ويعلم بأن الموت يأتي في يوم محدد له".
وأصيبت الفنانة مريم بالسرطان عام 2013 وخضعت على إثره لعلاج إشعاعي وكيماوي وعقاقير وعملية لاستئصال الورم، واستمرت رحلة العلاج 7 أعوام في أحد مستشفيات أمريكا.
وسبق أن كشفت الصالح في لقاء مع صحيفة "الجريدة" الكويتية في العام 2020، أن "طبيبها أخبرها أن الخلايا السرطانية قد تعود للتكاثر في أي لحظة، ولكنها اتخذت قرارًا بعدم العودة لجلسات الكيماوي لمعاناتها من آثاره على أطرافها وأعصابها".
والفنانة مريم من مواليد عام 1946، بدأت التمثيل في المسرح وهي طالبة في المرحلة الابتدائية، كما كانت من بين أول امرأتين مارستا التمثيل على خشبة المسرح في الكويت في عام 1962 عندما شاركت مع مريم الغضبان في مسرحية (صقر قريش).