سماهر سيف اليزل
زيادة ميزانية مشروع تنمية المدن والقرى وفصل حالات الطوارئ
أكد رئيس مجلس بلدي الشمالية سيد شبر الوداعي إن مشاريع البنية التحتية والمطالب الخدمية والتنموية وبالأخص بناء شبكة الصرف الصحي وفتح طرق جديدة للمشاريع الإسكانية الحديثة من أبرز الملفات التي سيتم العمل عليها في الدورة البلدية السادسة 2022-2026. بالإضافة إلى مشروع تنمية المدن والقرى وتفعيل الشراكة مع مجلس أمانة العاصمة والمجالس البلدية ومجلس النواب لزيادة ميزانية المشروع وفصل ميزانية الحالات الطارئة لأضرار الحريق عن ميزانية المدن والقرى مع دراسة طلبات البيوت التي لا تنطبق عليها معايير مشروع الترميم ووضع المقترحات بشأنها، ومشروع النظافة العامة وما يحيط به من مسؤوليات ومتطلبات واحتياجات إجرائية ودراسة المخارج والمسارات التنفيذية مع الجهاز التنفيذي والاتفاق على رؤية مشتركة بما يفيد الارتقاء بالأدوات الخدمية للمشروع.
وبين أن المشاريع وغيرها من الملفات المرتبطة باحتياجات المجتمع المحلي تتطلب منا العمل على تبني سياسة التفهم والتفاهم والتوافق وتوثيق العلاقة مع وزارة شؤون البلديات والزراعة وبلدية المنطقة الشمالية ووزارة الأشغال ونواب المنطقة ومجلس المحافظة الشمالية وغيرها من الجهات الحكومية والمؤسسات ذات العلاقة وبناء الشراكة مع مؤسسات القطاع الخاص للارتقاء بالخدمات العامة والمصالح الخدمية والتنموية للمجتمع في المحافظة الشمالية.
وأشار إلى أن العمل البلدي يدخل مرحلة جديدة محاطاً بمنظومة من المتطلبات ذات الارتباط المباشر بالمصالح الخدمية والتنموية للمجتمع وأن تلك المتطلبات تضع أمامنا مهمة دقيقة في تشخيص الواقع من جوانبه المؤسسية والمالية ودراسة الملفات الحيوية للمشاريع التي نحن في حاجة إلى بناء الأسس العملية لإنجازها.
زيادة ميزانية مشروع تنمية المدن والقرى وفصل حالات الطوارئ
أكد رئيس مجلس بلدي الشمالية سيد شبر الوداعي إن مشاريع البنية التحتية والمطالب الخدمية والتنموية وبالأخص بناء شبكة الصرف الصحي وفتح طرق جديدة للمشاريع الإسكانية الحديثة من أبرز الملفات التي سيتم العمل عليها في الدورة البلدية السادسة 2022-2026. بالإضافة إلى مشروع تنمية المدن والقرى وتفعيل الشراكة مع مجلس أمانة العاصمة والمجالس البلدية ومجلس النواب لزيادة ميزانية المشروع وفصل ميزانية الحالات الطارئة لأضرار الحريق عن ميزانية المدن والقرى مع دراسة طلبات البيوت التي لا تنطبق عليها معايير مشروع الترميم ووضع المقترحات بشأنها، ومشروع النظافة العامة وما يحيط به من مسؤوليات ومتطلبات واحتياجات إجرائية ودراسة المخارج والمسارات التنفيذية مع الجهاز التنفيذي والاتفاق على رؤية مشتركة بما يفيد الارتقاء بالأدوات الخدمية للمشروع.
وبين أن المشاريع وغيرها من الملفات المرتبطة باحتياجات المجتمع المحلي تتطلب منا العمل على تبني سياسة التفهم والتفاهم والتوافق وتوثيق العلاقة مع وزارة شؤون البلديات والزراعة وبلدية المنطقة الشمالية ووزارة الأشغال ونواب المنطقة ومجلس المحافظة الشمالية وغيرها من الجهات الحكومية والمؤسسات ذات العلاقة وبناء الشراكة مع مؤسسات القطاع الخاص للارتقاء بالخدمات العامة والمصالح الخدمية والتنموية للمجتمع في المحافظة الشمالية.
وأشار إلى أن العمل البلدي يدخل مرحلة جديدة محاطاً بمنظومة من المتطلبات ذات الارتباط المباشر بالمصالح الخدمية والتنموية للمجتمع وأن تلك المتطلبات تضع أمامنا مهمة دقيقة في تشخيص الواقع من جوانبه المؤسسية والمالية ودراسة الملفات الحيوية للمشاريع التي نحن في حاجة إلى بناء الأسس العملية لإنجازها.