كشفت دراسات علمية أن البصل يقوم بدور حيوي ومهم في بناء وتقوية العظام، ويقلل كذلك من خطر الكسور.
ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يمتلك البصل فوائد مذهلة في هذا الصدد، حيث يحتوي على بكتيريا "البروبيوتيك" التي تُغذي بكتيريا الأمعاء وتجعلها أكثر حامضية، وهي بيئة تجعل الكالسيوم أكثر قابلية للامتصاص.
وتساعد "البروبيوتيك" أيضًا في صحة العظام، حيث تقوم بكتيريا الأمعاء بتفكيكها لإنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة.
وأثبتت الدراسات التي أجريت على الحيوانات أنها تساعد في تنظيم الخلايا الناقضة للعظام، وهي إحدى الخلايا الموجودة في العظام التي تعمل على هضم العظام الزائدة وغير المفيدة، كما أنها تقوم بحماية وإصلاح وتجديد عظام الهيكل العظمي.
ويحتوي البصل على مركبات الفلافونويد كيرسيتين والكايمبفيرول، التي يُعتقد أنها تحفز خلايا بانيات العظام، التي تعمل على بناء عظام جديدة.
وكشفت دراسة سابقة أن النساء فوق سن الخمسين اللائي تناولن البصل مرة واحدة أو أكثر يوميًا، كان لديهن كثافة عظام أفضل من أولئك اللائي تناولن البصل مرة واحدة في الشهر أو أقل.
وأشار الباحثون إلى أن النساء اللائي تناولن البصل يوميًا، كان لديهن خطر أقل للإصابة بكسور الورك بأكثر من 20% مقارنة بأولئك اللائي لا يتناولن البصل مطلقًا.
يعتبر الحفاظ على صحة العظام في وقت مبكر أمرًا مهمًا لأنه بعد سن الثلاثين يبدأ الإنسان في فقدان كتلة العظام بشكل تدريجي.
ويعتبر الحفاظ على صحة العظام في وقت مبكر أمرًا مهمًا، لأنه بعد سن الثلاثين، يبدأ الإنسان في فقدان كتلة العظام بشكل تدريجي.
ووفقًا للجمعية الملكية لهشاشة العظام، يعاني أكثر من 3 ملايين شخص في المملكة المتحدة من هشاشة العظام، وتعتبر هذه المشكلة أكثر شيوعًا عند النساء.
ويتوقف خطر الإصابة بهشاشة العظام على عدة عوامل؛ بما في ذلك الوراثة وتناول بعض الأدوية مثل الستيرويدات، كما يلعب النظام الغذائي دورًا في ذلك أيضا.
ويعد تناول الطعام الغني بالكالسيوم أمرا مهمًا، حيث تتكون العظام من حوالي 99% من الكالسيوم، وإذا لم يأخذ الشخص احتياجات الجسم منه، فإن ذلك يؤثر سلبا على العظام ويضعفها.
ويعتبر الحليب واللبن والجبن العالي الجودة والسردين والسبانخ والبروكلي من المصادر الغنية بالكالسيوم.
ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يمتلك البصل فوائد مذهلة في هذا الصدد، حيث يحتوي على بكتيريا "البروبيوتيك" التي تُغذي بكتيريا الأمعاء وتجعلها أكثر حامضية، وهي بيئة تجعل الكالسيوم أكثر قابلية للامتصاص.
وتساعد "البروبيوتيك" أيضًا في صحة العظام، حيث تقوم بكتيريا الأمعاء بتفكيكها لإنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة.
وأثبتت الدراسات التي أجريت على الحيوانات أنها تساعد في تنظيم الخلايا الناقضة للعظام، وهي إحدى الخلايا الموجودة في العظام التي تعمل على هضم العظام الزائدة وغير المفيدة، كما أنها تقوم بحماية وإصلاح وتجديد عظام الهيكل العظمي.
ويحتوي البصل على مركبات الفلافونويد كيرسيتين والكايمبفيرول، التي يُعتقد أنها تحفز خلايا بانيات العظام، التي تعمل على بناء عظام جديدة.
وكشفت دراسة سابقة أن النساء فوق سن الخمسين اللائي تناولن البصل مرة واحدة أو أكثر يوميًا، كان لديهن كثافة عظام أفضل من أولئك اللائي تناولن البصل مرة واحدة في الشهر أو أقل.
وأشار الباحثون إلى أن النساء اللائي تناولن البصل يوميًا، كان لديهن خطر أقل للإصابة بكسور الورك بأكثر من 20% مقارنة بأولئك اللائي لا يتناولن البصل مطلقًا.
يعتبر الحفاظ على صحة العظام في وقت مبكر أمرًا مهمًا لأنه بعد سن الثلاثين يبدأ الإنسان في فقدان كتلة العظام بشكل تدريجي.
ويعتبر الحفاظ على صحة العظام في وقت مبكر أمرًا مهمًا، لأنه بعد سن الثلاثين، يبدأ الإنسان في فقدان كتلة العظام بشكل تدريجي.
ووفقًا للجمعية الملكية لهشاشة العظام، يعاني أكثر من 3 ملايين شخص في المملكة المتحدة من هشاشة العظام، وتعتبر هذه المشكلة أكثر شيوعًا عند النساء.
ويتوقف خطر الإصابة بهشاشة العظام على عدة عوامل؛ بما في ذلك الوراثة وتناول بعض الأدوية مثل الستيرويدات، كما يلعب النظام الغذائي دورًا في ذلك أيضا.
ويعد تناول الطعام الغني بالكالسيوم أمرا مهمًا، حيث تتكون العظام من حوالي 99% من الكالسيوم، وإذا لم يأخذ الشخص احتياجات الجسم منه، فإن ذلك يؤثر سلبا على العظام ويضعفها.
ويعتبر الحليب واللبن والجبن العالي الجودة والسردين والسبانخ والبروكلي من المصادر الغنية بالكالسيوم.