هنأ الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بالمكانة التي تحظى بها المرأة البحرينية على الصعيدين المحلي والإقليمي بفضل جهود سموها.
ودعم مشاركتها في مجال العمل السياسي وصنع القرار ومساهمتها في الاقتصاد الوطني وتوفير أسس ومقومات استقرارها الأسري، إضافة إلى تحقيق متطلبات التوازن بين الجنسين في كافة مناحي التنمية الوطنية.
وقال الشاعر ستعجز الكلمات، ولن تسعفني بلاغة المشرب واللفظ، في التوصيف الدقيق لعطاءٍ فياضٍ، يُجَّسد ينابيع خير متجدد ينبض بروافد حياة كريمة متعددة الألوان هنا وهناك، في مسار ذهبي، تقف على قمته صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، التي صارت «بيرق البحرين»، عن استحقاق جدير بالعناية الحضارية، وتأمل المبدعين، وتدارس المتعلمين: جيلاً بعد جيل، يستلهم من إخلاصها الوطني، نموذجًا متفردًا في الولاء والانتماء الوطني، والمسؤولية الذاتية، والمشاركة المجتمعية، والضمير الإنساني، والأعمال التنموية متعددة الأبعاد، وتمكين وتقدم المرأة: سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا؛ باعتبارها شريكًا أصيلًا في عملية التنمية الشاملة والمستدامة، مضيفا أن الدور المتعاظم لسموها، في توفير أسس ومقومات الاستقرار الأسري، وإرساء دعائم سبل العيش الكريم للأسر المتعففة، والأولى بالرعاية، والأكثر احتياجًا، على نحو تعددت مشاهده الإنسانية المؤثرة؛ ليُشكل صورة مضيئة لأعمق معاني التكافل الاجتماعي في أسمى صوره.
ولفت إلى أن سموها حرصت على فتح المجال بآفاق غير مسبوقة لإطلاق طاقات المرأة البحرينية في شتى مناحي الحياة العامة؛ لتتبوأ مقعدها في المجالس البلدية، والنيابية، والمناصب التنفيذية: من المديرة إلى الوزيرة، وتسطع شمسها في السلك الدبلوماسي، على نحو يسهم في تحقيق الأولويات الوطنية، والأهداف المنشودة، معربا عن مشاعر الفخر والاعتزاز، بمبادرات سموها، التي لم تقتصر على وطننا بل تجاوزت الحدود، وأصبحت مصدر إلهام للعالم كله، على نحو يتجلى في جائزة سموها الدولية لتمكين المرأة، حيث تُرسخ أفضل الممارسات في تحقيق الأهداف الإنمائية وثيقة الصلة بالعدالة بين الجنسين.
وشدد على أن المرأة البحرينية تعيش عصرها الذهبي وكل أحلامها تتواتر واقعًا نحياه يومًا تلو الآخر، كما أن عظيمات البحرين، في رعاية سموها أكثر شموخًا وإسهامًا في المسار التنموي.
ودعم مشاركتها في مجال العمل السياسي وصنع القرار ومساهمتها في الاقتصاد الوطني وتوفير أسس ومقومات استقرارها الأسري، إضافة إلى تحقيق متطلبات التوازن بين الجنسين في كافة مناحي التنمية الوطنية.
وقال الشاعر ستعجز الكلمات، ولن تسعفني بلاغة المشرب واللفظ، في التوصيف الدقيق لعطاءٍ فياضٍ، يُجَّسد ينابيع خير متجدد ينبض بروافد حياة كريمة متعددة الألوان هنا وهناك، في مسار ذهبي، تقف على قمته صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، التي صارت «بيرق البحرين»، عن استحقاق جدير بالعناية الحضارية، وتأمل المبدعين، وتدارس المتعلمين: جيلاً بعد جيل، يستلهم من إخلاصها الوطني، نموذجًا متفردًا في الولاء والانتماء الوطني، والمسؤولية الذاتية، والمشاركة المجتمعية، والضمير الإنساني، والأعمال التنموية متعددة الأبعاد، وتمكين وتقدم المرأة: سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا؛ باعتبارها شريكًا أصيلًا في عملية التنمية الشاملة والمستدامة، مضيفا أن الدور المتعاظم لسموها، في توفير أسس ومقومات الاستقرار الأسري، وإرساء دعائم سبل العيش الكريم للأسر المتعففة، والأولى بالرعاية، والأكثر احتياجًا، على نحو تعددت مشاهده الإنسانية المؤثرة؛ ليُشكل صورة مضيئة لأعمق معاني التكافل الاجتماعي في أسمى صوره.
ولفت إلى أن سموها حرصت على فتح المجال بآفاق غير مسبوقة لإطلاق طاقات المرأة البحرينية في شتى مناحي الحياة العامة؛ لتتبوأ مقعدها في المجالس البلدية، والنيابية، والمناصب التنفيذية: من المديرة إلى الوزيرة، وتسطع شمسها في السلك الدبلوماسي، على نحو يسهم في تحقيق الأولويات الوطنية، والأهداف المنشودة، معربا عن مشاعر الفخر والاعتزاز، بمبادرات سموها، التي لم تقتصر على وطننا بل تجاوزت الحدود، وأصبحت مصدر إلهام للعالم كله، على نحو يتجلى في جائزة سموها الدولية لتمكين المرأة، حيث تُرسخ أفضل الممارسات في تحقيق الأهداف الإنمائية وثيقة الصلة بالعدالة بين الجنسين.
وشدد على أن المرأة البحرينية تعيش عصرها الذهبي وكل أحلامها تتواتر واقعًا نحياه يومًا تلو الآخر، كما أن عظيمات البحرين، في رعاية سموها أكثر شموخًا وإسهامًا في المسار التنموي.