أكد السيد أحمد نعيمي، الرئيس التنفيذي للعمليات في معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية (BIBF)، على ما تتمتع به مملكة البحرين من بيئة مثالية ومحفزة للابتكار بمختلف القطاعات الاقتصادية الواعدة، خصوصاً ما يتعلق بالتكنولوجيا العقارية، نظراً لوجود مجموعة من المحفزات التشريعية والبنية التحتية والقدرات الإبداعية للأفراد والتشجيع من المؤسسات الرسمية والخاصة.
جاء ذلك خلال مشاركة السيد نعيمي في حلقة النقاشية عن الإبداع التكنولوجي في المجال العقاري، والتي أقيمت في فندق فورسيزونز خليج البحرين، ضمن فعاليات معرض ومؤتمر ستي سكيب البحرين، إلى جانب ممثلي عدد من مؤسسات القطاع العام والخاص في المملكة،
وشدد نعيمي على أن التشريعات والقوانين المنظمة للمجالين العقاري والتكنولوجي في المملكة كانت من المحفزات الأساسية على خلق روح الإبداع والابتكار لدى العاملين في هذا المجال، وهو ما فتح الآفاق لوجود أفكار إبداعية ومتميزة عملت على دمج ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة في المجال العقاري، سواء على مستوى التصميم والابتكار والتسويق.
وأشار الرئيس التنفيذي للعمليات إلى البنية التحتية القوية التي تتمتع بها مملكة البحرين في مجال التكنولوجيا والاتصالات، والتي تعد الأفضل على مستوى المنطقة، إلى جانب وجود الخبرات والكوادر المؤهلة القادرة دائماً على الابتكار والتميز، حيث تتميز مملكة البحرين بوجود مجموعة من المؤسسات الأكاديمية والتعليمية ذات المستويات العالي والقادرة على تخريج طلبة متميزين في القطاع التكنولوجي.
ونوه السيد أحمد نعيمي إلى جهود حكومة مملكة البحرين في دعم التحول الرقمي بمختلف مؤسسات الدولة الرسمية والخاصة، عبر توفير مجموعة من الحزم التأهيلية لهذه المؤسسات، إلى جانب تشجيع الأفكار والمبادرات المؤسسية والفردية، ضمن خطط وبرامج مدروسة تتوافق مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، حيث نجحت المملكة في تحقيق مستويات عالية من التقدم في هذا المجال.
واختتم نعيمي مشاركته بالإشارة إلى دور معهد «BIBF» في دعم جهود المملكة في التحول الرقمي، وذلك من خلال توفير برامج اكاديمية وتدريبية تعمل على دمج التكنولوجيا الحديثة في مختلف القطاعات الاقتصادية، ومن ضمنها القطاع العقاري، لما لها من فوائد سيكون لها أثرها الواضح على أداء هذه القطاعات في المستقبل.
جاء ذلك خلال مشاركة السيد نعيمي في حلقة النقاشية عن الإبداع التكنولوجي في المجال العقاري، والتي أقيمت في فندق فورسيزونز خليج البحرين، ضمن فعاليات معرض ومؤتمر ستي سكيب البحرين، إلى جانب ممثلي عدد من مؤسسات القطاع العام والخاص في المملكة،
وشدد نعيمي على أن التشريعات والقوانين المنظمة للمجالين العقاري والتكنولوجي في المملكة كانت من المحفزات الأساسية على خلق روح الإبداع والابتكار لدى العاملين في هذا المجال، وهو ما فتح الآفاق لوجود أفكار إبداعية ومتميزة عملت على دمج ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة في المجال العقاري، سواء على مستوى التصميم والابتكار والتسويق.
وأشار الرئيس التنفيذي للعمليات إلى البنية التحتية القوية التي تتمتع بها مملكة البحرين في مجال التكنولوجيا والاتصالات، والتي تعد الأفضل على مستوى المنطقة، إلى جانب وجود الخبرات والكوادر المؤهلة القادرة دائماً على الابتكار والتميز، حيث تتميز مملكة البحرين بوجود مجموعة من المؤسسات الأكاديمية والتعليمية ذات المستويات العالي والقادرة على تخريج طلبة متميزين في القطاع التكنولوجي.
ونوه السيد أحمد نعيمي إلى جهود حكومة مملكة البحرين في دعم التحول الرقمي بمختلف مؤسسات الدولة الرسمية والخاصة، عبر توفير مجموعة من الحزم التأهيلية لهذه المؤسسات، إلى جانب تشجيع الأفكار والمبادرات المؤسسية والفردية، ضمن خطط وبرامج مدروسة تتوافق مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، حيث نجحت المملكة في تحقيق مستويات عالية من التقدم في هذا المجال.
واختتم نعيمي مشاركته بالإشارة إلى دور معهد «BIBF» في دعم جهود المملكة في التحول الرقمي، وذلك من خلال توفير برامج اكاديمية وتدريبية تعمل على دمج التكنولوجيا الحديثة في مختلف القطاعات الاقتصادية، ومن ضمنها القطاع العقاري، لما لها من فوائد سيكون لها أثرها الواضح على أداء هذه القطاعات في المستقبل.