يشتعل الصراع على الحذاء الذهبي لكأس العالم 2022، بين الأرجنتيني ليونيل ميسي، والفرنسي كيليان مبابي، الأعلى تسجيلا في المونديال، بعد تخطي ثالث أدوار البطولة، وبلوغ نصف النهائي.
ويتصدر مبابي، قائمة الهدافين برصيد 5 أهداف، بواقع هدف أمام أستراليا، وهدفين في الدنمارك ومثلهما في بولندا، وغاب عن هز الشباك أمام تونس وإنجلترا.
ويحل ميسي ثانيا برصيد 4 أهداف، بواقع هدف في السعودية من ركلة جزاء، ومثله أمام المكسيك وأستراليا وهولندا، وغاب عن التسجيل أمام بولندا.
ولم يحقق البرغوث، حذاء المونديال الذهبي من قبل، وكان أفضل نسخة له تلك التي أقيمت في البرازيل 2014، إذ سجل 4 أهداف.
وعلى الحال نفسه، لم يحقق النجم الفرنسي الجائزة من قبل، علما بأنه سجل 4 أهداف في نسخة روسيا 2018.
ولعل تألق النجم الأرجنتيني فقط أمام المنتخب الكرواتي لا يكفي لانتزاع الحذاء الذهبي، ولكن يحتاج أيضا لإيقاف زحف مبابي زميله في باريس سان جيرمان، نحو توسيع الفارق بينهما.
ويصطدم خط هجوم الديوك الذي يقوده كيليان، بمتاريس وليد الركراكي مدرب المغرب، والتي نجحت في سد جميع الثغرات طوال مبارياته في المونديال.
وتزداد صعوبة مهمة مبابي خلال مواجهة المغرب، الذي أثبت أنه أقوى خط دفاع في البطولة ولم تهتز شباك أسود الأطلس سوى مرة وحيدة بهدف عكسي أحرزه نايف أكرد في مباراة كندا في ختام دور المجموعات.
ويؤكد تلك الصلابة، حارس منتخب الأسود، العملاق ياسين بونو، الذي عجز المنتخب الإسباني خلال دور 16 في هز شباكه خلال ضربات الترجيح التي خاضها بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.
في المقابل، يحاول ميسي الظهور مجددا بتسجيل هدف أو أكثر خلال مباراته أمام كرواتيا، الذي يعتبر أقل صلابة دفاعية من المغرب، إذ تلقى 3 أهداف.
ويتصدر مبابي، قائمة الهدافين برصيد 5 أهداف، بواقع هدف أمام أستراليا، وهدفين في الدنمارك ومثلهما في بولندا، وغاب عن هز الشباك أمام تونس وإنجلترا.
ويحل ميسي ثانيا برصيد 4 أهداف، بواقع هدف في السعودية من ركلة جزاء، ومثله أمام المكسيك وأستراليا وهولندا، وغاب عن التسجيل أمام بولندا.
ولم يحقق البرغوث، حذاء المونديال الذهبي من قبل، وكان أفضل نسخة له تلك التي أقيمت في البرازيل 2014، إذ سجل 4 أهداف.
وعلى الحال نفسه، لم يحقق النجم الفرنسي الجائزة من قبل، علما بأنه سجل 4 أهداف في نسخة روسيا 2018.
ولعل تألق النجم الأرجنتيني فقط أمام المنتخب الكرواتي لا يكفي لانتزاع الحذاء الذهبي، ولكن يحتاج أيضا لإيقاف زحف مبابي زميله في باريس سان جيرمان، نحو توسيع الفارق بينهما.
ويصطدم خط هجوم الديوك الذي يقوده كيليان، بمتاريس وليد الركراكي مدرب المغرب، والتي نجحت في سد جميع الثغرات طوال مبارياته في المونديال.
وتزداد صعوبة مهمة مبابي خلال مواجهة المغرب، الذي أثبت أنه أقوى خط دفاع في البطولة ولم تهتز شباك أسود الأطلس سوى مرة وحيدة بهدف عكسي أحرزه نايف أكرد في مباراة كندا في ختام دور المجموعات.
ويؤكد تلك الصلابة، حارس منتخب الأسود، العملاق ياسين بونو، الذي عجز المنتخب الإسباني خلال دور 16 في هز شباكه خلال ضربات الترجيح التي خاضها بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.
في المقابل، يحاول ميسي الظهور مجددا بتسجيل هدف أو أكثر خلال مباراته أمام كرواتيا، الذي يعتبر أقل صلابة دفاعية من المغرب، إذ تلقى 3 أهداف.