أعلنت "فيديكس إكسبريس"، شركة النقل السريع الأكبر عالمياً والتابعة لشركة فيديكس كوربوريشن، عن البدء بتجربة واختبار المركبات الكهربائية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يذكر أن المركبة الكهربائية، التي تزن طنًا واحدًا، تجمع بين استهلاك الطاقة المنخفض والأداء العالي. سيتم استخدام مركبات التوصيل التي تعمل كليّاً بالطاقة الكهربائية، لاستلام الطرد وتسليمه عبر مواقع استراتيجية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتمثل النسخة التجريبية التي تبلغ مدتها ستة أشهر أول ظهور للمركبات انبعاثات العادم الصفرية لشركة فيديكس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث ستتيح للشركة تقييم الفعالية التشغيلية للمركبات على المسار المعتاد أثناء نقل حمولة كاملة من الطرود.
وقال طارق هيندي، نائب رئيس عمليات فيديكس إكسبريس لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، "إن جهودنا المبذولة لمزاولة عملياتنا بطريقة أكثر استدامة تنعكس في جميع المجالات عبر شبكتنا، ونحن نبتكر باستمرار للحد من الأثر البيئي العمليات اليومية. ونحن نرى في هذه التجربة الأولى للمركبات الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خطوة نحو تشكيل ملامح مستقبل تسليم الشحنات. وهذا الأمر يتطلب تحديد التكنولوجيا المناسبة لضمان التكامل الناجح للسيارات الكهربائية في أسطول فيديكس إكسبريس، وهو ما يساهم في النهاية بتمكيننا من تحسين طرق دعمنا لشركتنا وعملائنا وأعضاء فريقنا. وأود التنويه إلى أن الإقبال المتزايد على التجارة الإلكترونية يتطلب إحداث تحول حاسم في عملياتنا لتكون أكثر استدامة، وهو أمر يكتسب أهمية كبيرة وأكثر من أي وقت مضى.
ومن ضمن مناطق آسيا المحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا، استخدمت فيديكس المركبات الكهربائية في عدد من البلدان ويتواجد أكبر أسطول للمركبات الكهربائية في المنطقة في الصين. كما طرحت فيديكس تجربة المركبات الكهربائية في الهند وتايلاند وجنوب أفريقيا للمساعدة في تحقيق الأهداف المتمثلة في الحد من الانبعاثات.
وتعد التجربة جزءًا من الجهود المبذولة لتحقيق عمليات محايدة للكربون على مستوى العالم بحلول عام 2040. إن تحويل أسطول فيديكس إكسبريس بالكامل إلى مركبات كهربائية لإنجاز مهام الإستلام والتسليم، يُعدّ عاملاً مهماً لتحقيق هذا الهدف. وبحلول عام 2025، لدى فيديكس هدف أن تكون 50٪ من مشتريات مركبات فيديكس العالمية للاستلام والتسليم كهربائية، لترتفع نسبتها إلى 100٪ بحلول عام 2030.
كما تتماشى تجارب الشركة على المركبات الكهربائية مع المبادرة الاستراتيجية لدولة الإمارات العربية المتحدة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، والتي تضع أساس الاستدامة البيئية والعمل المناخي حيث تستعد لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ لعام 2023، المعروف باسم COP28.
يذكر أن المركبة الكهربائية، التي تزن طنًا واحدًا، تجمع بين استهلاك الطاقة المنخفض والأداء العالي. سيتم استخدام مركبات التوصيل التي تعمل كليّاً بالطاقة الكهربائية، لاستلام الطرد وتسليمه عبر مواقع استراتيجية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتمثل النسخة التجريبية التي تبلغ مدتها ستة أشهر أول ظهور للمركبات انبعاثات العادم الصفرية لشركة فيديكس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث ستتيح للشركة تقييم الفعالية التشغيلية للمركبات على المسار المعتاد أثناء نقل حمولة كاملة من الطرود.
وقال طارق هيندي، نائب رئيس عمليات فيديكس إكسبريس لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، "إن جهودنا المبذولة لمزاولة عملياتنا بطريقة أكثر استدامة تنعكس في جميع المجالات عبر شبكتنا، ونحن نبتكر باستمرار للحد من الأثر البيئي العمليات اليومية. ونحن نرى في هذه التجربة الأولى للمركبات الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خطوة نحو تشكيل ملامح مستقبل تسليم الشحنات. وهذا الأمر يتطلب تحديد التكنولوجيا المناسبة لضمان التكامل الناجح للسيارات الكهربائية في أسطول فيديكس إكسبريس، وهو ما يساهم في النهاية بتمكيننا من تحسين طرق دعمنا لشركتنا وعملائنا وأعضاء فريقنا. وأود التنويه إلى أن الإقبال المتزايد على التجارة الإلكترونية يتطلب إحداث تحول حاسم في عملياتنا لتكون أكثر استدامة، وهو أمر يكتسب أهمية كبيرة وأكثر من أي وقت مضى.
ومن ضمن مناطق آسيا المحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا، استخدمت فيديكس المركبات الكهربائية في عدد من البلدان ويتواجد أكبر أسطول للمركبات الكهربائية في المنطقة في الصين. كما طرحت فيديكس تجربة المركبات الكهربائية في الهند وتايلاند وجنوب أفريقيا للمساعدة في تحقيق الأهداف المتمثلة في الحد من الانبعاثات.
وتعد التجربة جزءًا من الجهود المبذولة لتحقيق عمليات محايدة للكربون على مستوى العالم بحلول عام 2040. إن تحويل أسطول فيديكس إكسبريس بالكامل إلى مركبات كهربائية لإنجاز مهام الإستلام والتسليم، يُعدّ عاملاً مهماً لتحقيق هذا الهدف. وبحلول عام 2025، لدى فيديكس هدف أن تكون 50٪ من مشتريات مركبات فيديكس العالمية للاستلام والتسليم كهربائية، لترتفع نسبتها إلى 100٪ بحلول عام 2030.
كما تتماشى تجارب الشركة على المركبات الكهربائية مع المبادرة الاستراتيجية لدولة الإمارات العربية المتحدة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، والتي تضع أساس الاستدامة البيئية والعمل المناخي حيث تستعد لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ لعام 2023، المعروف باسم COP28.