عمر البلوشي
نجح المحرق في تحقيق انتصاره على غريمه الرفاع ضمن منافسات الجولة السابعة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2023/2022، وذلك بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل ليكسب الفريق ثلاث نقاط مهمة عززت من موقعه في صدارة الترتيب وبفارق 4 نقاط عن الرفاع أبرز منافسيه.
ويعتبر هذا الانتصار هو الانطلاقة الحقيقية لفريق المحرق نحو استعادة لقب الدوري الغائب عن خزائن النادي منذ عدة مواسم، إلى جانب تقديم الفريق مستويات تصاعدية من مباراة إلى أخرى جعلته في مقدمة الترتيب، وخاصة أن أداء مباراة الرفاع يعتبر الأكثر تكاملاً ومثالية لكتيبة المدرب عيسى السعدون هذا الموسم.
ويبدو أن الاعتماد على عبدالوهاب علي أساسياً عوضا عن البرازيلي فابيو غاما الذي تم الاستغناء عن خدماته قد آتى ثماره، وذلك لما يتمتع به اللاعب من خبرة كبيرة ونجاحه في قيادة وسط المحرق في هذه المواجهة باقتدار، مما أعطى الأريحية لدفاعات الذيب، وسهل من عملية إيصال الكرة إلى وسط وهجوم المحرق خلال اللقاء.
ومن المؤكد أن المحرق سيعمل جاهداً في التركيز بالحفاظ على صدارته للدوري وتحقيق لقب بطل الشتاء، والذي من شأنه أن يعطي الفريق ثقة أكبر ودافعاً نحو مواصلة العمل في الحفاظ على أدائه لتحقيق اللقب.
وتنتظر المحرق عدة مواجهات قوية ومهمة أبرزها أمام المنامة في الجولة القادمة، والخالدية في الجولة التي تليها، إلى جانب الأهلي وبالتالي سترة في الجولة الأخيرة من القسم الأول للدوري، فيما ستكون هناك فترة توقف لما يقارب الشهر قبل آخر جولتين من القسم، نظراً لمشاركة منتخبنا ضمن منافسات دورة كأس الخليج في العراق خلال يناير القادم.
نجح المحرق في تحقيق انتصاره على غريمه الرفاع ضمن منافسات الجولة السابعة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2023/2022، وذلك بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل ليكسب الفريق ثلاث نقاط مهمة عززت من موقعه في صدارة الترتيب وبفارق 4 نقاط عن الرفاع أبرز منافسيه.
ويعتبر هذا الانتصار هو الانطلاقة الحقيقية لفريق المحرق نحو استعادة لقب الدوري الغائب عن خزائن النادي منذ عدة مواسم، إلى جانب تقديم الفريق مستويات تصاعدية من مباراة إلى أخرى جعلته في مقدمة الترتيب، وخاصة أن أداء مباراة الرفاع يعتبر الأكثر تكاملاً ومثالية لكتيبة المدرب عيسى السعدون هذا الموسم.
ويبدو أن الاعتماد على عبدالوهاب علي أساسياً عوضا عن البرازيلي فابيو غاما الذي تم الاستغناء عن خدماته قد آتى ثماره، وذلك لما يتمتع به اللاعب من خبرة كبيرة ونجاحه في قيادة وسط المحرق في هذه المواجهة باقتدار، مما أعطى الأريحية لدفاعات الذيب، وسهل من عملية إيصال الكرة إلى وسط وهجوم المحرق خلال اللقاء.
ومن المؤكد أن المحرق سيعمل جاهداً في التركيز بالحفاظ على صدارته للدوري وتحقيق لقب بطل الشتاء، والذي من شأنه أن يعطي الفريق ثقة أكبر ودافعاً نحو مواصلة العمل في الحفاظ على أدائه لتحقيق اللقب.
وتنتظر المحرق عدة مواجهات قوية ومهمة أبرزها أمام المنامة في الجولة القادمة، والخالدية في الجولة التي تليها، إلى جانب الأهلي وبالتالي سترة في الجولة الأخيرة من القسم الأول للدوري، فيما ستكون هناك فترة توقف لما يقارب الشهر قبل آخر جولتين من القسم، نظراً لمشاركة منتخبنا ضمن منافسات دورة كأس الخليج في العراق خلال يناير القادم.