القاهرة 24
نشرت وسائل الإعلام المصرية اعترافات البلوغر هدير عاطف، التي تم القبض عليها مع طليقها بتهمة النصب على أكثر من 100 شخص.
وقالت البلوغر هدير عاطف المتهمة بالنصب والاحتيال على أكثر من 100 شخص، بالاشتراك مع ثلاثة آخرين وهم طليقها وشقيقه وزوجته، أمام جهات التحقيق، إنها "لم تشترك في عملية دعوة جمهورها من السوشيال ميديا، لإيداع أموالهم لدى طليقها فترة زواجهما، حيث لم يحدث أن نشرت على صفحاتها الشخصية والرسمية، ما يشير إلى تلك الدعاية، ولم توقع على أي عقود تخص تلك الأعمال".
واعترفت البلوغر هدير عاطف أمام جهات التحقيق قائلة: حسابي البنكي بالفعل تم استخدامه في تلك الأعمال، واستقبال الأموال من الضحايا، وذلك لحاجة طليقي لاستخدامه، والادعاء بحظر حساباته البنكية بسبب كثرة الإيداعات عليه، على خلاف الحقيقة، ولم أكن على علم بنشاطه المؤثم بالإتجار في تداول العملات الرقمية البيتكوين.
وأكملت هدير في اعترافاتها: تلقيت العديد من التهديدات عبر حساباتي الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي من الشاكين، بالتعدي علي وعلى ابنتي الصغيرة كايلا واختطافها، ما دعاني إلى مواجهة طليقي بتلك التهديدات، وطلب الطلاق منه، لإبعاد الشبهة عني، وانفصالي عن تجارته ومشروعاته.
وأوضحت أنها تمتلك أرباحا من خلال أعمال الدعاية والإعلان على صفحاتها الشخصية قائلة: لكثرة المتابعين الذين وصلوا لـ أكثر من 2 مليون متابع، وشهرتي على مواقع التواصل الاجتماعي، وهذا ما جذب المتابعين للعمل مع طليقي أثناء فترة زواجنا، وليس لي ذنب في ذلك الأمر.
وأنكرت هدير عاطف تهمة علمها بنشاط زوجها المؤثم وقالت: بلال أخبرني أن تجارته في السيارات والعقارات، وأنه يقوم باستثمار أموال المودعين في تلك المشروعات بنسبة أرباح تصل إلى 200%، لكنني لست على قدر من الخبرة للدراية بماهية تلك المشروعات، فأنا أعمل في مجال الموضة والأزياء فقط.
وقرر قاض بالتجمع الخامس يوم الأربعاء، تجديد حبس المتهمين البلوغر هدير عاطف، وطليقها بلال محمود، وهاجر محمود، وتامر عادل، 15 يومًا على ذمة التحقيقات، عن طريق الفيديو كونفرانس، من قسم شرطة التجمع الخامس، لاتهامهم بالنصب.
نشرت وسائل الإعلام المصرية اعترافات البلوغر هدير عاطف، التي تم القبض عليها مع طليقها بتهمة النصب على أكثر من 100 شخص.
وقالت البلوغر هدير عاطف المتهمة بالنصب والاحتيال على أكثر من 100 شخص، بالاشتراك مع ثلاثة آخرين وهم طليقها وشقيقه وزوجته، أمام جهات التحقيق، إنها "لم تشترك في عملية دعوة جمهورها من السوشيال ميديا، لإيداع أموالهم لدى طليقها فترة زواجهما، حيث لم يحدث أن نشرت على صفحاتها الشخصية والرسمية، ما يشير إلى تلك الدعاية، ولم توقع على أي عقود تخص تلك الأعمال".
واعترفت البلوغر هدير عاطف أمام جهات التحقيق قائلة: حسابي البنكي بالفعل تم استخدامه في تلك الأعمال، واستقبال الأموال من الضحايا، وذلك لحاجة طليقي لاستخدامه، والادعاء بحظر حساباته البنكية بسبب كثرة الإيداعات عليه، على خلاف الحقيقة، ولم أكن على علم بنشاطه المؤثم بالإتجار في تداول العملات الرقمية البيتكوين.
وأكملت هدير في اعترافاتها: تلقيت العديد من التهديدات عبر حساباتي الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي من الشاكين، بالتعدي علي وعلى ابنتي الصغيرة كايلا واختطافها، ما دعاني إلى مواجهة طليقي بتلك التهديدات، وطلب الطلاق منه، لإبعاد الشبهة عني، وانفصالي عن تجارته ومشروعاته.
وأوضحت أنها تمتلك أرباحا من خلال أعمال الدعاية والإعلان على صفحاتها الشخصية قائلة: لكثرة المتابعين الذين وصلوا لـ أكثر من 2 مليون متابع، وشهرتي على مواقع التواصل الاجتماعي، وهذا ما جذب المتابعين للعمل مع طليقي أثناء فترة زواجنا، وليس لي ذنب في ذلك الأمر.
وأنكرت هدير عاطف تهمة علمها بنشاط زوجها المؤثم وقالت: بلال أخبرني أن تجارته في السيارات والعقارات، وأنه يقوم باستثمار أموال المودعين في تلك المشروعات بنسبة أرباح تصل إلى 200%، لكنني لست على قدر من الخبرة للدراية بماهية تلك المشروعات، فأنا أعمل في مجال الموضة والأزياء فقط.
وقرر قاض بالتجمع الخامس يوم الأربعاء، تجديد حبس المتهمين البلوغر هدير عاطف، وطليقها بلال محمود، وهاجر محمود، وتامر عادل، 15 يومًا على ذمة التحقيقات، عن طريق الفيديو كونفرانس، من قسم شرطة التجمع الخامس، لاتهامهم بالنصب.