وسائل إعلام مصرية
توفى منذ قليل، رجل الأعمال المصري الكبير محمد الأمين، في مستشفى السلام الدولي متأثرا بمرضه، بعد نقله للمستشفى خلال قضائه عقوبة السجن في قضية فتيات دار الأيتام.
وأعلن الكاتب الصحفي مصطفى بكري، وفاة محمد الأمين عبر صفحته الشخصية على موقع "تويتر": "توفي منذ قليل رجل الأعمال محمد الأمين في مستشفى السلام الدولي متأثرا بمرضه، محمد الأمين كان يقضي العقوبة في مركز وادي النطرون للإصلاح والتأهيل، وتم نقله إلى مستشفى السلام منذ عدة أشهر، وقد وافته المنية منذ قليل، رحمه الله رحمة واسع".
وسبق أن أحال النائب العام المتهم محمد الأمين، إلى محكمة الجنايات، لاتهامه بالاتجار في البشر، وهن 7 فتيات أطفال، وهتكه عرضهن بالقوة والتهديد، وذلك بشهادة 13 شاهدا، وإقرارات الفتيات المجني عليهن، وما تبين من فحص هاتف المتهم المحمول، وما ثبت بتقارير مصلحة الطب الشرعي، المجلس القومي للأمومة والطفولة، البحث النفسي والاجتماعي بوزارة التضامن.
وكانت التحقيقات قد انتهت إلى إيواء المتهم الفتيات المجني عليهن بدار أنشأها للأيتام، واستغلاله ضعفهن وحاجتهن وسلطته عليهن بقصد استغلالهن جنسيا، وكان ذلك مصحوبا بهتكه عرضهن بالقوة والتهديد إرضاءً لشهواته، تحت وطأة تهديده بعضَهنَّ بالضرب والطرد من الدار إذا ما أَبلغن عنه.
وأوضحت الفتيات المجني عليهن تفاصيل التعدي عليهن من المتهم، حيث أسفر فحص هاتفه عن الوصول لعدد من صوره مع المجني عليهنَ، وإثبات تواجده بصورة يومية بالدار محل الواقعة في أيام متتالية، وقدم (مدير صفحة أطفال مفقودة) تسجيلًا صوتيًّا لمحادثة بينه وبين بعض الفتيات المجني عليهنَّ؛ أخبرنه فيها عن ما تعرضنَّ إليه.
توفى منذ قليل، رجل الأعمال المصري الكبير محمد الأمين، في مستشفى السلام الدولي متأثرا بمرضه، بعد نقله للمستشفى خلال قضائه عقوبة السجن في قضية فتيات دار الأيتام.
وأعلن الكاتب الصحفي مصطفى بكري، وفاة محمد الأمين عبر صفحته الشخصية على موقع "تويتر": "توفي منذ قليل رجل الأعمال محمد الأمين في مستشفى السلام الدولي متأثرا بمرضه، محمد الأمين كان يقضي العقوبة في مركز وادي النطرون للإصلاح والتأهيل، وتم نقله إلى مستشفى السلام منذ عدة أشهر، وقد وافته المنية منذ قليل، رحمه الله رحمة واسع".
وسبق أن أحال النائب العام المتهم محمد الأمين، إلى محكمة الجنايات، لاتهامه بالاتجار في البشر، وهن 7 فتيات أطفال، وهتكه عرضهن بالقوة والتهديد، وذلك بشهادة 13 شاهدا، وإقرارات الفتيات المجني عليهن، وما تبين من فحص هاتف المتهم المحمول، وما ثبت بتقارير مصلحة الطب الشرعي، المجلس القومي للأمومة والطفولة، البحث النفسي والاجتماعي بوزارة التضامن.
وكانت التحقيقات قد انتهت إلى إيواء المتهم الفتيات المجني عليهن بدار أنشأها للأيتام، واستغلاله ضعفهن وحاجتهن وسلطته عليهن بقصد استغلالهن جنسيا، وكان ذلك مصحوبا بهتكه عرضهن بالقوة والتهديد إرضاءً لشهواته، تحت وطأة تهديده بعضَهنَّ بالضرب والطرد من الدار إذا ما أَبلغن عنه.
وأوضحت الفتيات المجني عليهن تفاصيل التعدي عليهن من المتهم، حيث أسفر فحص هاتفه عن الوصول لعدد من صوره مع المجني عليهنَ، وإثبات تواجده بصورة يومية بالدار محل الواقعة في أيام متتالية، وقدم (مدير صفحة أطفال مفقودة) تسجيلًا صوتيًّا لمحادثة بينه وبين بعض الفتيات المجني عليهنَّ؛ أخبرنه فيها عن ما تعرضنَّ إليه.