شاركت الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء وبدعوة خاصة من مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي في الاجتماعات التحضيرية للدورة الستين للجنة الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي التابعة للأمم المتحدة. وقد مثل الهيئة في هذه المشاركة رئيسها التنفيذي سعادة الدكتور محمد إبراهيم العسيري.
وحول مشاركته في هذه الورشة، صرح سعادة الدكتور محمد إبراهيم العسيري قائلاً: "مشاركة الهيئة في الاجتماعات التحضيرية مهمة وتتم بالتنسيق مع المعنيين في وزارة الخارجية، حيث يتم خلالها طرح مجموعة من المقترحات للمناقشة وللخروج بالتوصيات التي يتم التوافق عليها بين الدول الأعضاء في اللجنة ومن بينها مملكة البحرين وذلك تحضيرا لاستصدار قرارات تؤثر بشكل كبير على مستقبل قطاع الفضاء". وأضاف: "مشاركة الدول كانت كبيرة والمناقشات تناولت الكثير من الجوانب التي تعنى بالمحاور الخاصة بالدورة الستين وتحديد المواعيد وآليات المشاركة، وقد ساهمت الهيئة بفعالية في سير محاور النقاش وبما يضمن حسن التمثيل."
الجدير بالذكر ان الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء هي الممثل الرسمي لمملكة البحرين منذ 2017 في عضوية كل من مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي ولجنة الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي، ولها مشاركات عديدة وتتنوع بين الجوانب التقنية والقانونية والتنظيمية، بالإضافة لمساعيها في دعم جهود المكتب واللجنة من النواحي الإجرائية.
وحول مشاركته في هذه الورشة، صرح سعادة الدكتور محمد إبراهيم العسيري قائلاً: "مشاركة الهيئة في الاجتماعات التحضيرية مهمة وتتم بالتنسيق مع المعنيين في وزارة الخارجية، حيث يتم خلالها طرح مجموعة من المقترحات للمناقشة وللخروج بالتوصيات التي يتم التوافق عليها بين الدول الأعضاء في اللجنة ومن بينها مملكة البحرين وذلك تحضيرا لاستصدار قرارات تؤثر بشكل كبير على مستقبل قطاع الفضاء". وأضاف: "مشاركة الدول كانت كبيرة والمناقشات تناولت الكثير من الجوانب التي تعنى بالمحاور الخاصة بالدورة الستين وتحديد المواعيد وآليات المشاركة، وقد ساهمت الهيئة بفعالية في سير محاور النقاش وبما يضمن حسن التمثيل."
الجدير بالذكر ان الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء هي الممثل الرسمي لمملكة البحرين منذ 2017 في عضوية كل من مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي ولجنة الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي، ولها مشاركات عديدة وتتنوع بين الجوانب التقنية والقانونية والتنظيمية، بالإضافة لمساعيها في دعم جهود المكتب واللجنة من النواحي الإجرائية.