الاسم: معصومة مرهون
بداية مشوار عملك المنزلي:٢٠٢٠
خريجة بكالوريوس محاسبة
الإنستغرام: things.bym
مروة خميس
حكايا جميلة من إبداع بحريني، تصل إليها معصومة مرهون عبر افتتاح مشروع لبيع كماليات المنزل والتي تشكلت من مواد الأسمنت لتمر بصناعات مختلفة بأيدٍ بحرينية..قصة نجاح بدأت من خلال "اليوتيوب" وامتزج فيها الصناعات الحرفية بحس جديد من الإبداع والتجديد.
حدثينا عن بدايتك ولماذا صناعة كماليات المنزل والإكسسوارات؟
- بدأت مشروعاً من صفحات مشاهدتي لـ"اليوتيوب" حيث استلهمت أعمالي اليدوية من بعض مقاطع الفيديو الموجودة في التيك توك أو اليوتيوب وغيرها، وكانت بداياتي بأن أتعامل مع أحد المصانع لتصنيع منتجاتي، إلى أن دخلت دورة تدريبية وبدأت بشراء المواد المصنعة كالجبس والأسمنت لأصنع بها منتجات بصناعة بحرينية كاملة.
من بين كل المشاريع لماذا اخترت المشروع اليدوي؟
- الأعمال يدوية دائماً ما تشد انتباهي مع وجود الشغف الكبير لدي بصناعة منتجاتي لكماليات المنزل، حيث الشغف هو ما ساعدني في بداياتي مع مشروعي الخاص، واخترت أن أعمل في مجال أحبه بدون كلل ولا ملل.
هل شاركت في مهرجانات محلية في السابق، وكيف ترين إقبال البحرينيين على منتجاتك؟
- نعم، شاركت في معارض ومهرجانات محلية، والإقبال كثير على الأعمال اليدوية بالأخص عندما يكون العمل اليدوي باسم أو حرف أو عبارة يفضلها الزبائن، فذلك يصل إحساس الملكية للزبون، أن القطعة مميزة وفريدة ومخصصة لهم فقط.
من هم الشريحة الأكثر طلباً لمنتجاتك؟
- أعتقد أن فئة النساء من عمر 20 - 50 عاماً غالباً ما ينجذبون نحو تلك المنتجات، فيغلب على منتجاتي الأنوثة، إلى جانب ذلك فإن منتجاتي تصلح كهدايا بما يميز المنتجات من وضع الحروف أو الاسم، وأيضاً في القرقاعون، فهذا هو ذروة عملنا الفعلي لكثرة الطلبات على منتجاتي، إلى جانب صنع قواعد الأكواب والمباخر والهدايا.
بالحديث عن العقبات، ما هي الصعوبات التي واجهتك؟
- بالبداية، عدم وجود معمل خاص بي وأن يكون مهيأ بكل الأدوات والآلات الخاصة، عدا ذلك أن تعمل بشغف تام في شيء تحبه وقريب لقلبك، لأنه دائماً سيحركك من القيود ويمدك بالإلهام اللا متناهي.
ما هي مشاريعك المستقبلية؟
- أن أقدم قطعاً فنية جديدة، إلى جانب فتح محلي الخاص الذي يستقطب جميع الزبائن من جميع دول العالم، وبصناعة من أيدٍ بحرينية كتذكار لهم.
بداية مشوار عملك المنزلي:٢٠٢٠
خريجة بكالوريوس محاسبة
الإنستغرام: things.bym
مروة خميس
حكايا جميلة من إبداع بحريني، تصل إليها معصومة مرهون عبر افتتاح مشروع لبيع كماليات المنزل والتي تشكلت من مواد الأسمنت لتمر بصناعات مختلفة بأيدٍ بحرينية..قصة نجاح بدأت من خلال "اليوتيوب" وامتزج فيها الصناعات الحرفية بحس جديد من الإبداع والتجديد.
حدثينا عن بدايتك ولماذا صناعة كماليات المنزل والإكسسوارات؟
- بدأت مشروعاً من صفحات مشاهدتي لـ"اليوتيوب" حيث استلهمت أعمالي اليدوية من بعض مقاطع الفيديو الموجودة في التيك توك أو اليوتيوب وغيرها، وكانت بداياتي بأن أتعامل مع أحد المصانع لتصنيع منتجاتي، إلى أن دخلت دورة تدريبية وبدأت بشراء المواد المصنعة كالجبس والأسمنت لأصنع بها منتجات بصناعة بحرينية كاملة.
من بين كل المشاريع لماذا اخترت المشروع اليدوي؟
- الأعمال يدوية دائماً ما تشد انتباهي مع وجود الشغف الكبير لدي بصناعة منتجاتي لكماليات المنزل، حيث الشغف هو ما ساعدني في بداياتي مع مشروعي الخاص، واخترت أن أعمل في مجال أحبه بدون كلل ولا ملل.
هل شاركت في مهرجانات محلية في السابق، وكيف ترين إقبال البحرينيين على منتجاتك؟
- نعم، شاركت في معارض ومهرجانات محلية، والإقبال كثير على الأعمال اليدوية بالأخص عندما يكون العمل اليدوي باسم أو حرف أو عبارة يفضلها الزبائن، فذلك يصل إحساس الملكية للزبون، أن القطعة مميزة وفريدة ومخصصة لهم فقط.
من هم الشريحة الأكثر طلباً لمنتجاتك؟
- أعتقد أن فئة النساء من عمر 20 - 50 عاماً غالباً ما ينجذبون نحو تلك المنتجات، فيغلب على منتجاتي الأنوثة، إلى جانب ذلك فإن منتجاتي تصلح كهدايا بما يميز المنتجات من وضع الحروف أو الاسم، وأيضاً في القرقاعون، فهذا هو ذروة عملنا الفعلي لكثرة الطلبات على منتجاتي، إلى جانب صنع قواعد الأكواب والمباخر والهدايا.
بالحديث عن العقبات، ما هي الصعوبات التي واجهتك؟
- بالبداية، عدم وجود معمل خاص بي وأن يكون مهيأ بكل الأدوات والآلات الخاصة، عدا ذلك أن تعمل بشغف تام في شيء تحبه وقريب لقلبك، لأنه دائماً سيحركك من القيود ويمدك بالإلهام اللا متناهي.
ما هي مشاريعك المستقبلية؟
- أن أقدم قطعاً فنية جديدة، إلى جانب فتح محلي الخاص الذي يستقطب جميع الزبائن من جميع دول العالم، وبصناعة من أيدٍ بحرينية كتذكار لهم.