أصدرت محكمة في مدينة زاهدان، جنوب شرقي إيران، حكما بالحبس 6 شهور على الفتاة نازنين أحمدي (16 عاما)، بتهمة المشاركة في المظاهرات، وكذلك تهمة "الدعاية ضد النظام".
كما أفادت تقارير إعلامية بأن السلطات الأمنية في إيران اعتقلت الطالب الجامعي علي ميرزابور في محافظة أذربيجان الشرقية، ونقلته إلى سجن تبريز، شمال غربي البلاد، وفق ما نقلته "إيران نترناشيونال".
يأتي ذلك، فيما تتواصل التظاهرات الغاضبة في مختلف المدن الإيرانية التي انطلقت منذ سبتمبر الماضي عقب وفاة مهسا أميني.
فقد أظهرت مقاطع فيديو من طهران أن المواطنين في حافلات النقل العام دونوا شعاراتهم المناهضة للنظام على كراسي إحدى الحافلات. وتضمنت الكتابات شعارات ضد خامنئي والباسيج.
ورغم مرور أكثر من 3 أشهر، فلا تزال الانتفاضة الشعبية للإيرانيين ضد النظام مستمرة، وقد حظيت بدعم عالمي واسع من قبل الساسة والنشطاء المدنيين في مختلف الدول، كما استمر الإيرانيون بمختلف أنحاء العالم في تنظيم تجمعاتهم تضامناً مع الانتفاضة، وتنديدا بإعدام المتظاهرين.
ولم تتوقف الاحتجاجات في إيران منذ انطلاقها في 16 سبتمبر الماضي تحت شعار "امرأة، حياة، حرية"، بعد مقتل مهسا أميني في حجز شرطة الأخلاق.
ووصلت شرارة الاحتجاجات إلى 161 مدينة إيرانية على الأقل، وقتل ما لا يقل عن 460 متظاهرا بينهم عشرات الأطفال والنساء.
فيما اعتقلت السلطات نحو 20 ألف شخص، وحكمت بالإعدام بتهمة "الحرابة" على 41 محتجا نفذت الحكم في اثنين منهم، مما أثار غضبا أمميا ودوليا.
كما لجأت السلطات الإيرانية إلى شتى أنواع القمع لإخماد الاحتجاجات على مستوى البلاد.
كما أفادت تقارير إعلامية بأن السلطات الأمنية في إيران اعتقلت الطالب الجامعي علي ميرزابور في محافظة أذربيجان الشرقية، ونقلته إلى سجن تبريز، شمال غربي البلاد، وفق ما نقلته "إيران نترناشيونال".
يأتي ذلك، فيما تتواصل التظاهرات الغاضبة في مختلف المدن الإيرانية التي انطلقت منذ سبتمبر الماضي عقب وفاة مهسا أميني.
فقد أظهرت مقاطع فيديو من طهران أن المواطنين في حافلات النقل العام دونوا شعاراتهم المناهضة للنظام على كراسي إحدى الحافلات. وتضمنت الكتابات شعارات ضد خامنئي والباسيج.
ورغم مرور أكثر من 3 أشهر، فلا تزال الانتفاضة الشعبية للإيرانيين ضد النظام مستمرة، وقد حظيت بدعم عالمي واسع من قبل الساسة والنشطاء المدنيين في مختلف الدول، كما استمر الإيرانيون بمختلف أنحاء العالم في تنظيم تجمعاتهم تضامناً مع الانتفاضة، وتنديدا بإعدام المتظاهرين.
ولم تتوقف الاحتجاجات في إيران منذ انطلاقها في 16 سبتمبر الماضي تحت شعار "امرأة، حياة، حرية"، بعد مقتل مهسا أميني في حجز شرطة الأخلاق.
ووصلت شرارة الاحتجاجات إلى 161 مدينة إيرانية على الأقل، وقتل ما لا يقل عن 460 متظاهرا بينهم عشرات الأطفال والنساء.
فيما اعتقلت السلطات نحو 20 ألف شخص، وحكمت بالإعدام بتهمة "الحرابة" على 41 محتجا نفذت الحكم في اثنين منهم، مما أثار غضبا أمميا ودوليا.
كما لجأت السلطات الإيرانية إلى شتى أنواع القمع لإخماد الاحتجاجات على مستوى البلاد.