مع تواصل الاحتجاجات الشعبية في إيران عقب مقتل الشابة الكردية مهسا أميني، يواصل المواطنون التعبير عن رفضهم للنظام بكافة الوسائل والطرق وفي كل مناسبة.
فقد أظهر مقطع فيديو من العاصمة الإيرانية قيام بعض المواطنين بكتابة شعار "الموت لخامنئي" فوق سطح الثلوج التي سقطت على طهران لأول مرة في موسم الشتاء الحالي، وفق ما نقله موقع "إيران انترناشيونال".
ومازالت التظاهرات والاحتجاجات تعم عدة مدن في أنحاء البلاد، حيث حمل أشخاص شعارات مثل "الموت لخامنئي، اللعنة على خميني"، و"الموت للباسيج" و"الموت للديكتاتور" من بين شعارات الاحتجاجات الشهيرة في البلاد.
ورغم مرور أكثر من 3 أشهر، فلا تزال الانتفاضة الشعبية للإيرانيين ضد النظام مستمرة، وقد حظيت بدعم عالمي واسع من قبل الساسة والنشطاء المدنيين في مختلف الدول، كما استمر الإيرانيون بمختلف أنحاء العالم في تنظيم تجمعاتهم تضامناً مع الانتفاضة، وتنديدا بإعدام المتظاهرين.
تتوقف الاحتجاجات في إيران منذ انطلاقها في 16 سبتمبر الماضي ووصلت شرارتها إلى 161 مدينة إيرانية على الأقل، وقتل ما لا يقل عن 460 متظاهرا بينهم عشرات الأطفال والنساء.
فيما اعتقلت السلطات نحو 20 ألف شخص، وحكمت بالإعدام بتهمة "الحرابة" على 41 محتجا نفذت الحكم في اثنين منهم، مما أثار غضبا أمميا ودوليا.
كما لجأت السلطات الإيرانية إلى شتى أنواع القمع لإخماد الاحتجاجات على مستوى البلاد.
فقد أظهر مقطع فيديو من العاصمة الإيرانية قيام بعض المواطنين بكتابة شعار "الموت لخامنئي" فوق سطح الثلوج التي سقطت على طهران لأول مرة في موسم الشتاء الحالي، وفق ما نقله موقع "إيران انترناشيونال".
ومازالت التظاهرات والاحتجاجات تعم عدة مدن في أنحاء البلاد، حيث حمل أشخاص شعارات مثل "الموت لخامنئي، اللعنة على خميني"، و"الموت للباسيج" و"الموت للديكتاتور" من بين شعارات الاحتجاجات الشهيرة في البلاد.
ورغم مرور أكثر من 3 أشهر، فلا تزال الانتفاضة الشعبية للإيرانيين ضد النظام مستمرة، وقد حظيت بدعم عالمي واسع من قبل الساسة والنشطاء المدنيين في مختلف الدول، كما استمر الإيرانيون بمختلف أنحاء العالم في تنظيم تجمعاتهم تضامناً مع الانتفاضة، وتنديدا بإعدام المتظاهرين.
تتوقف الاحتجاجات في إيران منذ انطلاقها في 16 سبتمبر الماضي ووصلت شرارتها إلى 161 مدينة إيرانية على الأقل، وقتل ما لا يقل عن 460 متظاهرا بينهم عشرات الأطفال والنساء.
فيما اعتقلت السلطات نحو 20 ألف شخص، وحكمت بالإعدام بتهمة "الحرابة" على 41 محتجا نفذت الحكم في اثنين منهم، مما أثار غضبا أمميا ودوليا.
كما لجأت السلطات الإيرانية إلى شتى أنواع القمع لإخماد الاحتجاجات على مستوى البلاد.