استغاثت الفنانة المصرية وفاء مكي بنقابة المهن التمثيلية وبالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بسبب ضيق معيشتها ومعاناتها من البطالة وعدم الاستعانة بها في أعمال فنية منذ فترة طويلة، على حد قولها.
وقالت مكي في تصريح لـ"إرم نيوز": "أعاني من الظروف القاسية منذ سنوات، ولا أجد ما أنفق به على ابني ووالدتي مريضة بالسرطان، وتواصلت مع نقيب الممثلين وطلبت منه أن يوفر لي عمل، فقال لي الأمر ليس بيدي، فهو عرض وطلب، وبعدها حاولت التواصل معه لكنه لم يعد يرد علي".
وأضافت: "أتسول من أجل جمع خمسة جنيهات لشراء كيس خبز لإطعام ابني ووالدتي مريضة بالسرطان، وأحيانا أظل جائعة لأيام لأنني لا أملك ثمن الطعام، ولا أملك ثمن علاج والدتي، واقترضت من الجميع حتى زادت ديوني ولا أعرف كيف سأقوم بسدادها، وفكرت في الانتحار أكثر من مرة بسبب ظروفي، إلا أنني تراجعت بسبب ابني ووالدتي".
وطالبت الفنانة، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بالتدخل لإيجاد عمل لها، كي تتمكن من الإنفاق على نفسها وأسرتها، مشيرة إلى أنها كانت فنانة كبيرة، وكانت الأعلى أجرا على الإطلاق لسنوات خلت، وكان المنتجون يتسابقون للتعاقد معها، أما الآن فلا تجد قوت يومها.
وقالت مكي في تصريح لـ"إرم نيوز": "أعاني من الظروف القاسية منذ سنوات، ولا أجد ما أنفق به على ابني ووالدتي مريضة بالسرطان، وتواصلت مع نقيب الممثلين وطلبت منه أن يوفر لي عمل، فقال لي الأمر ليس بيدي، فهو عرض وطلب، وبعدها حاولت التواصل معه لكنه لم يعد يرد علي".
وأضافت: "أتسول من أجل جمع خمسة جنيهات لشراء كيس خبز لإطعام ابني ووالدتي مريضة بالسرطان، وأحيانا أظل جائعة لأيام لأنني لا أملك ثمن الطعام، ولا أملك ثمن علاج والدتي، واقترضت من الجميع حتى زادت ديوني ولا أعرف كيف سأقوم بسدادها، وفكرت في الانتحار أكثر من مرة بسبب ظروفي، إلا أنني تراجعت بسبب ابني ووالدتي".
وطالبت الفنانة، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بالتدخل لإيجاد عمل لها، كي تتمكن من الإنفاق على نفسها وأسرتها، مشيرة إلى أنها كانت فنانة كبيرة، وكانت الأعلى أجرا على الإطلاق لسنوات خلت، وكان المنتجون يتسابقون للتعاقد معها، أما الآن فلا تجد قوت يومها.