مع بداية كل عام جديد تتجدد طموحاتنا وأحلامنا، وكأن العام الجديد طاقة إيجابية للتغيير وتحقيق أمنيات قد تكون جديدة أو قبعت في ركن بعيد ولم تتحقق، ومادام الأمل على مرأى منا ويحيطنا فإننا بالتأكيد لا نيأس ونتمنى، بل نرجو أن يتحقق البعيد والقريب وكلما زادت أمنياتنا تمسكنا بها وكان العزم والجد أدواتنا لتحقيق ما نصبو إليه. العام الجديد يملؤنا بالفرح والسعادة لأننا حققنا الكثير في الأعوام السابقة وكانت مصدر سعادتنا، وإن شاء الله سيكون هذا العام أيضاً مليئاً بالمفاجآت الجميلة التي سوف تسعدنا.
كل عام يضع الكثيرون قائمة للأمور التي يريدون تحقيقها خلال الشهور القادمة على الصعيد الشخصي وتتنوع بحسب أولوياتها على مستوى الأسرة والوظيفة والعلاقات المختلفة، ولا تخلو القائمة من أمنية تغيير نمط الحياة والهدف السامي لدى أغلب الإناث المتعلق بتخسيس الوزن واتباع الطريقة المثلى في الأكل الصحي والإصرار هو حليف من يساير الخطة المرسومة لتحقيق هذا الهدف.
بداية عام جديد تعني انصرام عام من عمرنا وعلى تلك الأيام نقف ونستذكر ماذا حققنا وما رصيدنا من الحسنات ورصيدنا المالي وأرصدتنا الأخرى. حتى على الصعيد الديني وليس الوظيفي أو الأسري فقط عندها يجب أن نقف لحظات ونتابع المسير في نسج أمنيات جديدة لعام جديد وألا نتجاهل نداءات الأمنيات السابقة، الأمنيات التي لم تتحقق، بل نستمر في تذليل التحديات حتى نحقق ما نريده؛ فأحيانا الأمنيات الكبيرة تأتي بثقلها في الوقت المناسب والزمان المناسب حتى تتحقق بالشكل الذي يرضينا.
هناك أمنيات نرجو بكل يقين أن تستمر لما تحقق من سعادة وطمأنينة مثل تحقيق السلام والأمن والأمان والصحة والعافية وألا يغير الله عز وجل علينا من نعمه الكثيرة، فهذه النعم المعتادين عليها هي في الأصل أساس امنيات أخرى ولولاها لما تمنينا ولن تكون هناك متعة في متع الحياة الدنيا ما لم نتمتع بالسلام والصحة وراحة البال ولأن تنعم شعوب العالم أيضاً بها وبجمال الكون بعيداً عن الفوضى وأن يكتب لنا الله الخير والسداد والتقدم والرخاء، وكل عام ونحن لتحقيق أمنياتنا أقرب آمين.
كل عام يضع الكثيرون قائمة للأمور التي يريدون تحقيقها خلال الشهور القادمة على الصعيد الشخصي وتتنوع بحسب أولوياتها على مستوى الأسرة والوظيفة والعلاقات المختلفة، ولا تخلو القائمة من أمنية تغيير نمط الحياة والهدف السامي لدى أغلب الإناث المتعلق بتخسيس الوزن واتباع الطريقة المثلى في الأكل الصحي والإصرار هو حليف من يساير الخطة المرسومة لتحقيق هذا الهدف.
بداية عام جديد تعني انصرام عام من عمرنا وعلى تلك الأيام نقف ونستذكر ماذا حققنا وما رصيدنا من الحسنات ورصيدنا المالي وأرصدتنا الأخرى. حتى على الصعيد الديني وليس الوظيفي أو الأسري فقط عندها يجب أن نقف لحظات ونتابع المسير في نسج أمنيات جديدة لعام جديد وألا نتجاهل نداءات الأمنيات السابقة، الأمنيات التي لم تتحقق، بل نستمر في تذليل التحديات حتى نحقق ما نريده؛ فأحيانا الأمنيات الكبيرة تأتي بثقلها في الوقت المناسب والزمان المناسب حتى تتحقق بالشكل الذي يرضينا.
هناك أمنيات نرجو بكل يقين أن تستمر لما تحقق من سعادة وطمأنينة مثل تحقيق السلام والأمن والأمان والصحة والعافية وألا يغير الله عز وجل علينا من نعمه الكثيرة، فهذه النعم المعتادين عليها هي في الأصل أساس امنيات أخرى ولولاها لما تمنينا ولن تكون هناك متعة في متع الحياة الدنيا ما لم نتمتع بالسلام والصحة وراحة البال ولأن تنعم شعوب العالم أيضاً بها وبجمال الكون بعيداً عن الفوضى وأن يكتب لنا الله الخير والسداد والتقدم والرخاء، وكل عام ونحن لتحقيق أمنياتنا أقرب آمين.