أعلن نائب رئيس مجلس السيادة في السودان الفريق أول محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي"،الثلاثاء، إغلاق الحدود مع إفريقيا الوسطى، مرجعاً ذلك إلى "مؤامرة" لتغيير النظام في الدولة المجاورة، انطلاقاً من داخل الحدود السودانية.
وقال حميدتي الذي يتولى أيضاً قيادة قوات الدعم السريع السودانية، إنه كشف هذه المؤامرة، ومن يقف خلفها، دون أن يعلن الجهات المسؤولة عنها.
وأكد اعتقال متورطين في "المؤامرة"، مشيراً إلى أنهم كانوا يحاولون تنفيذ المخطط مع إلصاق التهمة بقوات الدعم السريع السودانية.
وأضاف: "تم القبض على المتورطين، وإغلاق الحدود مع إفريقيا الوسطى، درءاً للفتنة، وحفاظاً على حسن الجوار".
وأوضح أن "تلك الجهات، قامت بتجميع قوات من كل القبائل، إضافة إلى عسكريين سابقين، ووفرت لهم زياً رسمياً مكتملاً، من قوات الدعم السريع وإدخاله إلى منطقة أم دافوق (منطقة سودانية على الحدود مع إفريقيا الوسطى)، وأرادت تنفيذ المخطط".
ولفت إلى أن الدعم السريع، "ستفتتح معسكرات في أم دافوق، وأم دخن، لضبط وتأمين الحدود".
وقال حميدتي الذي يتولى أيضاً قيادة قوات الدعم السريع السودانية، إنه كشف هذه المؤامرة، ومن يقف خلفها، دون أن يعلن الجهات المسؤولة عنها.
وأكد اعتقال متورطين في "المؤامرة"، مشيراً إلى أنهم كانوا يحاولون تنفيذ المخطط مع إلصاق التهمة بقوات الدعم السريع السودانية.
وأضاف: "تم القبض على المتورطين، وإغلاق الحدود مع إفريقيا الوسطى، درءاً للفتنة، وحفاظاً على حسن الجوار".
وأوضح أن "تلك الجهات، قامت بتجميع قوات من كل القبائل، إضافة إلى عسكريين سابقين، ووفرت لهم زياً رسمياً مكتملاً، من قوات الدعم السريع وإدخاله إلى منطقة أم دافوق (منطقة سودانية على الحدود مع إفريقيا الوسطى)، وأرادت تنفيذ المخطط".
ولفت إلى أن الدعم السريع، "ستفتتح معسكرات في أم دافوق، وأم دخن، لضبط وتأمين الحدود".