نجح مشروع "حكايات الجدة ميمونة" في رفع نسبة إتقان اللغة العربية بمختلف مهاراتها وخاصةً القراءة لدى طالبات الصف الثالث الابتدائي بمدرسة عائشة أم المؤمنين الابتدائية للبنات، وذلك عبر سرد أكثر من 50 قصة متنوعة حتى الآن.
وقالت معلمة نظام الفصل المشرفة على المشروع أماني خليفة العامر إنه ضمن أبرز الأهداف قراءة القصص بوعي وفهم أكبر، حيث إن الطالبة تقوم بطرح مجموعة من الأسئلة على زميلاتها بعد الانتهاء من قراءتها للقصة، وهذا ما ساهم في اكتساب الطالبات أكبر قدر ممكن من المفردات اللغوية التي ساعدتهن في مهاراتهن الأساسية كالقراءة والكتابة، بالإضافة إلى الثقة بالنفس والطلاقة في التحدث.
وأضافت العامر أن الطالبات يتطلعن عبر هذا المشروع إلى عرض قصصهن المختارة بعناية، والتي ترتبط بالعديد من مواضيع مقررات الصف الثالث في المواد المختلفة، كنمو النباتات وأنواع الحيوانات في مادة العلوم، كما أنها تربط قيم الإخلاص والتعاون والصدق والمواطنة في القصص لتكسبها الطالبات بطريقة غير مباشرة.
وأشارت إلى أن ردود أفعال أولياء أمور الطالبات كانت رائعة، حيث تم إشراك ولية أمر الطالبة أبرار الصائغ من مجلس الأمهات لتكون الجدة ميمونة في افتتاحية زادت من حماس الطالبات لقراءة قصص أكبر، حيث قالت ولية الأمر إن المشروع زاد من حماس ابنتها ودعاها للبحث عن قصص أكثر صعوبة وهذا الأمر أسعدها لأنها أصبحت تقضي وقت فراغها بين القصص.
وقالت معلمة نظام الفصل المشرفة على المشروع أماني خليفة العامر إنه ضمن أبرز الأهداف قراءة القصص بوعي وفهم أكبر، حيث إن الطالبة تقوم بطرح مجموعة من الأسئلة على زميلاتها بعد الانتهاء من قراءتها للقصة، وهذا ما ساهم في اكتساب الطالبات أكبر قدر ممكن من المفردات اللغوية التي ساعدتهن في مهاراتهن الأساسية كالقراءة والكتابة، بالإضافة إلى الثقة بالنفس والطلاقة في التحدث.
وأضافت العامر أن الطالبات يتطلعن عبر هذا المشروع إلى عرض قصصهن المختارة بعناية، والتي ترتبط بالعديد من مواضيع مقررات الصف الثالث في المواد المختلفة، كنمو النباتات وأنواع الحيوانات في مادة العلوم، كما أنها تربط قيم الإخلاص والتعاون والصدق والمواطنة في القصص لتكسبها الطالبات بطريقة غير مباشرة.
وأشارت إلى أن ردود أفعال أولياء أمور الطالبات كانت رائعة، حيث تم إشراك ولية أمر الطالبة أبرار الصائغ من مجلس الأمهات لتكون الجدة ميمونة في افتتاحية زادت من حماس الطالبات لقراءة قصص أكبر، حيث قالت ولية الأمر إن المشروع زاد من حماس ابنتها ودعاها للبحث عن قصص أكثر صعوبة وهذا الأمر أسعدها لأنها أصبحت تقضي وقت فراغها بين القصص.