أكّد المهندس كمال بن أحمد محمد رئيس هيئة الكهرباء والماء، أنه من المقرر أن تنتهي الهيئة من مشروع تركيب العدادات الرقمية الحديثة والمتطورة تقنياً التي تدعم الجهود القائمة لتطوير البنى التحتية المتعلقة بخدمات كافة المشتركين في مملكة البحرين بحلول يونيو 2023 وذلك حسب الخطة الموضوعة، والتي تعتبر إحدى المبادرات الاستراتيجية لهيئة الكهرباء والماء للمرحلة المقبلة والتي تهدف للتحول إلى شبكة ذكية ضمن منظومة متكاملة لجميع خدمات الهيئة، لإحداث التحوّل الرقمي في قطاع الكهرباء والماء بمملكة البحرين.
ولفت إلى أن العدادات الجديدة ستساهم في تطوير الخدمات المقدمة للمشتركين من خلال المزايا التي تقدمها، ومن أبرزها قراءات دقيقة للعدادات آلياً وعن بُعد دون الحاجة لأي تدخل بشري، إضافة إلى حمايتها للمشترك وأجهزته الكهربائية من خلال خاصية الفصل التلقائي للتيار الكهربائي عند وجود أحمال إضافية حيث يمكنها تسجيل قراءات تتعلق بجودة التيار الكهربائي للمشتركين، كما تمتاز بسرعة تفعيل حسابات المشتركين من خلال توصيل التيّار الكهربائي للعدادات عن بُعد دون الحاجة لزيارة الموقع.
وفي ذات الصدد، تابع رئيس هيئة الكهرباء والماء بأنّ العدادات الحديثة هي عدادات إلكترونية رقمية تمتاز بتقنية ذكية ومتطورة، وتقدّم منظومة آلية تبدأ من القراءة وحتى الفوترة، علاوة على إمكانية ربطها خلال المرحلة المقبلة مع التطبيقات الذكية ليتمكن المشترك من الاطلاع بصورة دقيقة على نمط استهلاكه وبالتالي يتمكن المشترك من إدارة استهلاكه بما يضمن ترشيد لاستهلاك الكهرباء والماء.
ونوّه بأنّ الهيئة تعمل على تنفيذ عدة مشاريع تطويرية ضمن خطتها الاستراتيجية للتحول للشبكة الذكية والتي تشتمل على تركيب العدادات الرقمية، نظام الفوترة الجديد، نظام خدمات المشتركين ومركز التحكم الجديد لشبكات الكهرباء والماء، حيث ستعمل هذه المبادرة على تطوير مستوى الخدمات المقدمة للمشتركين ولتحقيق تطلعاتهم.
كما وتجدر الإشارة إلى أن الهيئة قامت إلى الآن باستبدال العدادات التقليدية بأخرى ذكية بنسبة تبلغ 75% لعدادات الكهرباء، و 97% لعدادات المياه، بما يدعم العمل كمنظومة متكاملة لخدمة المشتركين وفق أعلى مستويات الجودة.
ولفت إلى أن العدادات الجديدة ستساهم في تطوير الخدمات المقدمة للمشتركين من خلال المزايا التي تقدمها، ومن أبرزها قراءات دقيقة للعدادات آلياً وعن بُعد دون الحاجة لأي تدخل بشري، إضافة إلى حمايتها للمشترك وأجهزته الكهربائية من خلال خاصية الفصل التلقائي للتيار الكهربائي عند وجود أحمال إضافية حيث يمكنها تسجيل قراءات تتعلق بجودة التيار الكهربائي للمشتركين، كما تمتاز بسرعة تفعيل حسابات المشتركين من خلال توصيل التيّار الكهربائي للعدادات عن بُعد دون الحاجة لزيارة الموقع.
وفي ذات الصدد، تابع رئيس هيئة الكهرباء والماء بأنّ العدادات الحديثة هي عدادات إلكترونية رقمية تمتاز بتقنية ذكية ومتطورة، وتقدّم منظومة آلية تبدأ من القراءة وحتى الفوترة، علاوة على إمكانية ربطها خلال المرحلة المقبلة مع التطبيقات الذكية ليتمكن المشترك من الاطلاع بصورة دقيقة على نمط استهلاكه وبالتالي يتمكن المشترك من إدارة استهلاكه بما يضمن ترشيد لاستهلاك الكهرباء والماء.
ونوّه بأنّ الهيئة تعمل على تنفيذ عدة مشاريع تطويرية ضمن خطتها الاستراتيجية للتحول للشبكة الذكية والتي تشتمل على تركيب العدادات الرقمية، نظام الفوترة الجديد، نظام خدمات المشتركين ومركز التحكم الجديد لشبكات الكهرباء والماء، حيث ستعمل هذه المبادرة على تطوير مستوى الخدمات المقدمة للمشتركين ولتحقيق تطلعاتهم.
كما وتجدر الإشارة إلى أن الهيئة قامت إلى الآن باستبدال العدادات التقليدية بأخرى ذكية بنسبة تبلغ 75% لعدادات الكهرباء، و 97% لعدادات المياه، بما يدعم العمل كمنظومة متكاملة لخدمة المشتركين وفق أعلى مستويات الجودة.