أ ف ب
أودع أمريكي يبلغ 19 عاما هاجم عناصر شرطة بساطور ليلة رأس السنة في مانهاتن، السجن، يوم الأربعاء، بعدما وُجهت إليه تهمة "محاولة القتل"، على ما ذكر مصدر قضائي.
الشاب المتهم ترفور بيكفورد كان بحوزته دفتر يوميات عبر فيه عن رغبته بالالتحاق بصفوف طالبان في أفغانستان
وتريفور بيكفورد متهم بمهاجمة ثلاثة عناصر من الشرطة قرب ساحة "تايمز سكوير" حيث يتجمع سياح وسكان من نيويورك بالآلاف ليلة رأس السنة.
وكان بيكفورد وجه ضربات عدة إلى رأس عنصرين ملحقا بهما إصابات، من دون أن يتسبّب ذلك بتعريض حياتهما للخطر، قبل أن يعمد شرطي ثالث إلى استخدام سلاحه ويصيبه في الكتف.
وفي أول استجواب، قال: "أردت أن أقتل عنصراً يرتدي الزي الرسمي"، بحسب وثيقة قضائية صدرت إلى العلن الأربعاء.
ويتحدر الشاب من ولاية "مين" في شمال شرق الولايات المتحدة. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر لم تُسمّها، أن الشاب كان بحوزته دفتر يوميات عبر فيه عن رغبته بالالتحاق بصفوف طالبان في أفغانستان والموت شهيدا.
وكانت الشرطة الفيدرالية قد استجوبته في منتصف كانون الأول/ ديسمبر، بعدما أبلغها أحد الأشخاص القريبين منه عن تصريحات "متطرفة" أدلى بها وكانت تُراقب نشاطه على الإنترنت، حسب ما ذكرته محطة "إن بي سي".
وقالت المدعية لوسي نيكولاس خلال جلسة المثول أمام محكمة ولاية نيويورك في مانهاتن: "أوضح أنه أراد في بادئ الأمر السفر إلى الخارج ولكنه قرر بعد ذلك المجيء إلى نيويورك أولا للقتل".
وصدر أمر بسجنه على الفور.
أودع أمريكي يبلغ 19 عاما هاجم عناصر شرطة بساطور ليلة رأس السنة في مانهاتن، السجن، يوم الأربعاء، بعدما وُجهت إليه تهمة "محاولة القتل"، على ما ذكر مصدر قضائي.
الشاب المتهم ترفور بيكفورد كان بحوزته دفتر يوميات عبر فيه عن رغبته بالالتحاق بصفوف طالبان في أفغانستان
وتريفور بيكفورد متهم بمهاجمة ثلاثة عناصر من الشرطة قرب ساحة "تايمز سكوير" حيث يتجمع سياح وسكان من نيويورك بالآلاف ليلة رأس السنة.
وكان بيكفورد وجه ضربات عدة إلى رأس عنصرين ملحقا بهما إصابات، من دون أن يتسبّب ذلك بتعريض حياتهما للخطر، قبل أن يعمد شرطي ثالث إلى استخدام سلاحه ويصيبه في الكتف.
وفي أول استجواب، قال: "أردت أن أقتل عنصراً يرتدي الزي الرسمي"، بحسب وثيقة قضائية صدرت إلى العلن الأربعاء.
ويتحدر الشاب من ولاية "مين" في شمال شرق الولايات المتحدة. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر لم تُسمّها، أن الشاب كان بحوزته دفتر يوميات عبر فيه عن رغبته بالالتحاق بصفوف طالبان في أفغانستان والموت شهيدا.
وكانت الشرطة الفيدرالية قد استجوبته في منتصف كانون الأول/ ديسمبر، بعدما أبلغها أحد الأشخاص القريبين منه عن تصريحات "متطرفة" أدلى بها وكانت تُراقب نشاطه على الإنترنت، حسب ما ذكرته محطة "إن بي سي".
وقالت المدعية لوسي نيكولاس خلال جلسة المثول أمام محكمة ولاية نيويورك في مانهاتن: "أوضح أنه أراد في بادئ الأمر السفر إلى الخارج ولكنه قرر بعد ذلك المجيء إلى نيويورك أولا للقتل".
وصدر أمر بسجنه على الفور.